اخر الاخبار

الخميس , 2 ديسمبر , 2021


زيارة مولاتنا لشهداء أحد تنفي المحسن والضلع المكسور وخرافة حرق الباب..المرجع الأستاذ محققاً!!!
بقلم: ضياء الراضي:
لقد سعى أهل الأباطيل إلى ترسيخ فكرة أن هنالك ابناً لأمير المؤمنين من سيدتنا الزهراء-عليهما السلام- اسمه محسناً وقد مات سقطاً بحادثة مروعة حيث قام جمع من الصحابة بقيادة الخلية الثاني-رض- بالهجوم على دار الإمام علي ومولاتنا الزهراء-عيهما السلام- وقاموا بدفع الباب الذي كانت خلفه الزهراء وينبت أحد المسامير بضلعها ويكسره ويؤدي إلى سقوط المحسن رواية أسطورية خرافية من تدليس وتخريف الشيرازية المدلسة فضلة الاخبارية والسبئية المرجئة فهنا طرح سماحة المرجع المحقق خلال تحقيقه بهذه المسألة وخلال بحثه الموسوم (عاشوراء إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق ) سؤالاً واستفهاماً وخاصة ما يروى بأن الزهراء بعد وفاة ابيها- صلوات ربي عليهم أجمعين- كانت تأتي مقبرة شهداء أحد كل اثنين وخميس ماشية من المدينة إلى موع قبور الشهداء مسافة (5000) متراً ذهاباً وإياباً أي ما يصل إلى (10000) متر فيا ترى هل كانت تسير هذه المسافة قبل الإسقاط وكسر الضلع أم بعده وإذا كانت بهذه الحالة المرضية كيف لها أن تسير هذه المسافة وهي بهذه الحالة وأدناه كلام سماحته بهذا الخصوص :
ـ لِمَاذَا أَخْفَى أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلَام) قَبْرَ الطَّاهِرَةِ فَاطِمَةَ(عَلَيْهَا السَّلام)؟!
ـ لِمَاذَا أَبْقَى أَئِمَّةُ أَهْلِ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلَام) القَـبْـرَ مَخْفِـيًّـا؟!
ـ لِمَاذَا صَارَ قَبْرُ الزَّهْرَاء(عَلَيْهَا السَّلام) مَخْـفِـيًّا وَضَائِعًـا؟!
هذه التساؤلات وغيرها قد وضعها المرجع المحقق عن العلة من خفاء قبر مولاتنا الزهراء من قبل امير المؤمنين _عليهما السلام_ فهذا منهج الائمة ودينهم وتشريعهم فهم من اسس لهذ الامر وهو اخفاء وعفاء القبور ولا توجد سنة او تشريع لما يقام اليوم من طقوس وامور سموها بالشعائر وان احياءها احياء الدين ومنها المشي والتطين والتطبير فاذا كانت هذه الامور شعائر فالاولى بها الائمة الاطهار لانهم هم مصدر التشريع وهم المنهج القويم وباتباعهم النجاة والخلاص فلذا كانوا يوصون باخفاء قبورهم وفي مقدمتهم مولاتنا الزهراء ثم امير المؤمنين فلذا ان كانت زيارة قبورهم من ضروريات الدين ولا يتحقق الحب والمودة والواء لهم الا بزيارة قبورهم فلما هذه الوصايا وهذا النهج الذي شرعوه لامة وادناه كلام سماحة المرجع الاستاذ بهذا الخصوص :
(
عَاشُورَاء: [إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق]
. قَالَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى:{لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا}..{أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ}[الأعراف179]
. [إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق]: قَالَ الإمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأنْهَى عَن المُنْكَر}
. الشّبهَاتُ وَالأكَاذِيبُ وَالأبَاطِيلُ كَثِيرَةٌ لَا يُمْكِنُ حَصْرُهَا، وَالجَهْلُ سَائِدٌ، وَالخُرَافَةُ وَالفَاحِشَةُ تَقْبِضَانِ عَلَى المُجْتَمَع إلّا النَّادِر مِمَّن رَحِمَهُ اللهُ سُبْحَانَه، وَمِن هُنَا نَسْتَذْكرُ بَعْضَ الأمُور:.......................................
3>>>>ـ [تَأْتِي(عَلَيْهَا السَّلَامُ) قُبُورَ أُحُـد..أَيْنَ القَبْرُ...وَالقَبْرُ...وَالإِسْقَاطُ وَالضِّلْعُ المَكْسُور]:
عَن "الكَـافِي"، قَالَ الإمَامُ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {عَاشَتْ فَاطِمَةُ(عَلَيْهَا السَّلَام) بَعْدَ أَبِيهَا(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) خَمْسَةً وَسَبْعِينَ يَوْمًا لَـمْ تُــرَ كَاشِرَةً وَلَا ضَاحِكَةً، تَـأْتِـي(عَلَيْهَا السَّلَام) قُـبُـورَ الشُّهَدَاءِ فِي كُلِّ جُمْعَةٍ مَرَّتَيْنِ، الْإِثْنَيْنَ وَالْخَمِيسَ، فَتَقُولُ: هَا هُنَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)، هَا هُنَا كَانَ الْمُشْرِكُونَ} [الكَافي(3)لِلكلَيْني، رَوْضَة المُتَّقِين(5)لِتَقِيّ المَجْلِسِيّ، مَشَارق الشّموس(1)لِلخوانساري، بَيْت الأحْزَان لِعَباس القُمِّي، مفاتيح الجنان لِلقُمِّيّ، كَشْف اللّثام(1)لِلأصفهاني، جَامع أحَاديث الشِّيعَة(3)لِلبروجردي، مسْنَد الإمَام الصَّادِق(15)لِلعَطَاردي، الوَافي(14)لِلكَاشاني، وَسَائل الشِّيعَة(10)العَامِلِيّ]
أـ بَعْـدَ وَفَـاةِ خَاتَمِ الأنْبِيَاء(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) إلَى حِين وَفَاتِهَا كَانَت فَاطِمَةُ الزَّهْرَاءُ(عَلَيْهَا السَّلَام) تَذْهَبُ إلَى قُبُورِ شُهَدَاءِ أُحُـد...لَكِن، لَيْسَ لِإقَـامَةِ مَرَاسِيمَ وَثَنِيَّةٍ وَطُقُوسٍ شِرْكِيَّةٍ، وَلَيْسَ لِلْتَّجْهِيلِ وَالاسْتِئْكَالِ بِاسْمِ الشُّهَدَاء(رض)، وَإنَّمَا ذَهَبَت(عَلَيْهَا السَّلَام) لِـتَقُولَ:{هَـا هُنَـا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)، هَـا هُنَـا كَانَ الْمُشْرِكُونَ}، لِلتَّذْكِيرِ وَالتَّمْيِيزِ بَيْنَ مُعَسْكَرَي الحَقِّ وَالبَاطِل، لِلتَّمْيِيزِ وَالتَّفْرِيقِ بَيْنَ التَّوْحِيد وَالإشْرَاك.
بـ ـ {لَـمْ تُـرَ كَـاشِرَةً، وَلَا ضَاحِكَةً}، لِمَاذَا؟ لِأنَّهَا قَـد فُجِعَـت بِأبِيهَا النَّبِيِّ الكَرِيم(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)، فَـأيْنَ قَـبْـرُ أبِيهَا، وَأَيْنَ هِيَ مِن قَـبْـرِ أَبِيهَا( عَلَيْهِ وَعَلَيْهَا الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم)؟!!
جـ ـ مُصَابُهَا وَعَزَاؤُهَا بِرَحِيلِ أبِيهَا الرَّسُول(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسّلام)، فَمَاذَا تَفْعَـلُ عِنْدَ قُبُورِ أُحُـد؟!! لِمَاذَا تَتْرُكُ قَـبْـرَ الرَّسُولِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) وَتَذْهَبُ لِقُبُورِ الشُّهَدَاء، فِي كُلِّ اثْنَيْنِ وَخَمِيس حَتَّى مَاتَت(عَلَيْهَا السَّلَام)؟!!
د ـ أكثرُ مِن [5000 مَتْرٍ] المَسَافَةُ مِن بَـيْـتِ فَـاطِمَة إلَى قُبُورِ شُهَدَاءِ أُحُـد، بَيْنَمَا المَسَافَةُ بَيْنَ بَيْتِ فَاطِمَةَ وَقَبْرِ النَّبِيّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسّلام) لَا تَتَجَاوَزُ [20 مَتْرًا]، فَكَيْفَ تَذْهَبُ(عَلَيْهَا السَّلَامُ) لِلأبْعَـد وَتَتْرُكُ الأَقْـرَبَ بَل وَالأشْرَف وَالأفْضَل وَالأحْدَث وَفَـاة(عَلَى النَّبِيّ وَآلِهِ وَصَحْبِه الصَّلَاةُ وَالتّسْلِيم)؟!!
هـ ـ "، قَالَ الإمَامُ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {تَـأْتِـي(عَلَيْهَا السَّلَام) قُـبُـورَ الشُّهَدَاءِ فِي كُلِّ جُمْعَةٍ مَرَّتَيْنِ، الْإِثْنَيْنَ وَالْخَمِيسَ}، وَهَذَا يَعْنِي؛ إنَّهَا تَسِيرُ مَسَافةً تَزِيدُ عَلَى [5000 مَتْرٍ] كَـي تَـصِلَ قُـبُورَ أُحُـد، وَتَسِيرُ [5000 مَتْرٍ] مِثْلَهَا عِنْدَمَا تَعُـود إِلَى بَيْتِهَا، وَكَانَت(عَلَيْهَا السَّلَام) تَفْعَـلُ ذَلِكَ مَرَّتَيْنِ فِي كُـلِّ أُسْبُوعٍ حَتَّـى مَـاتَـت(عَلَيْهَا السَّلَام).
وـ مَسَافَةٌ طَوِيلَةٌ [10000 مَتْرٍ] كَانَت تَسِيرُهَا فَاطِمَةُ الزَّهْرَاءُ(عَلَيْهَا السَّلَام)، فِي كُـلِّ يَـوْمِ اثْنَيْن، وَفِي كُـلِّ يَـوْمِ خَمِيس، حَتَّـى مَـاتَـت(عَلَيْهَا السَّلَام)!! لَكِنْ، أَيْنَ عَصْرَةُ البَابِ وَالمِسْمَارُ وَالسِّيَاطُ وَالضِّلْعُ المَكْسُورِ وَالمُحْسِنُ وَالإسْقَاطُ؟!!
زـ هَـل كَانَت أمُّنَـا فَاطِمَة(عَلَيْهَا السَّلَام) تَسِيرُ تِلْكَ المَسَافَاتِ الطَّوِيلَةَ قَـبْـلَ أُكْذُوبَةِ وَأُسْطُورَةِ عَصْرَةِ البَابِ وَالمِسْمَارِ وَكَسْرِ الضِّلْعِ وَالإسْقَاط، أَو بَعْـدَ الأُسْطُورَة؟!!!
ـ قَالَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى: {شَيَاطِين الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا}
ح ـ أَيْنَ قَـبْـرُ فَاطِمَةَ (عَلَيْهَا السَّلَام) وَلِمَاذَا تَمَّ إخْفَاؤُهُ أَو اخْتِفَاؤُهَ؟! وإذَا كَانَت القُبُورُ وَزِيَارَتُهَا مِن الدِّينِ وَضَرُورَاتِهِ، بِحَيْث لَا يَكْتَمِلُ أَو لَا يَتَحَقَّقُ التَّشَيُّعُ وَالوَلَاءُ وَالحُبُّ وَالمَوَدَّةُ وَالحُزْنُ وَالعَزَاءُ إلَّا عِنْدَ القُبُورِ، كَقُبُورِ أُحُـد أو فِي بَيْتِ الأحْزَانِ(المَزْعُوم) عِنْدَ قُبُورِ البَقِيع، فًـلِمَاذَا أَوْصَت(عَلَيْهَا السَّلَام) بِإِخْفَاءِ وَإِعْفَاءِ قَبْرِهَا؟!
ط ـ لِمَاذَا أَخْفَى أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلَام) قَبْرَ الطَّاهِرَةِ فَاطِمَةَ(عَلَيْهَا السَّلام)؟!
ـ لِمَاذَا أَبْقَى أَئِمَّةُ أَهْلِ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلَام) القَـبْـرَ مَخْفِـيًّـا؟!
ـ لِمَاذَا صَارَ قَبْرُ الزَّهْرَاء(عَلَيْهَا السَّلام) مَخْـفِـيًّا وَضَائِعًـا؟!
ي ـ إِذَا كَانَت العِلَّةُ فِي إخْفَاءِ وَإعْفَاءِ قَـبْـرِ فَاطِمَة(عَلَيْهَا السَّلَام) لِمُعَاقَبَةِ الخَلِيفَتَيْنِ عُمَرَ وَأَبِي بَكْر(رض)، فَـقَـد رَحَـلَا إِلَى جِـوَارِ رَبِّهِمَا(عَزّ وجَلّ)، فِلِمَاذَا امْتَدَّت وَاسْتَمَرَّت العُقُوبَةُ عَلَى الشِّيعَةِ، حَيْث:
ـ مُنِعُـوا وَحُرِمُوا مِن زِيَارَةِ قَبْرِهَا وَالتَّبَرّكِ بِهِ؟!!
ـ وَمُنِعُـوا وَحُرِمُوا من شَرَفِ وَبَرَكَةِ حَجْرِ القَبْرِ وَحَجْزِهِ وَحَبْسِهِ فِي صَنَادِيقَ وَشبَابِيكَ وَبِنَاءٍ وَقُبَبٍ وَحَرَمٍ وَضَرِيحٍ وَصَحْن؟!!
ـ ومُنِعُـوا وَحُرِمُوا مِن المَسِير إلَى القَـبْر، وَمِن الخِدْمَةِ وَالنُّذُورِ وَالتَّطْبِيرِ وَالتَّطْيِينِ وَالحِنَّاء وَالشّمُوعِ وَالسَّلَاسِل وَكِلَابِ رُقَيَّة وَالتَّشَابِيه، وَغَيْرِهَا مِن طُقُوسٍ وَخُرَافَات؟!!! )
المهندس: الصرخي الحسني
رابط البث
youtube.com/c/Alsarkhyalhasny
twitter.com/AlsrkhyAlhasny
youtube.com/c/alsarkhyalhasny
twitter.com/ALsrkhyALhasny1
instagram.com/alsarkhyalhasany https://www.facebook.com/Alsarkhyalhasny/photos/a.130848821893258/473855964259207/



القراء 717

التعليقات


مقالات ذات صلة

تساؤلات المحقق الصرخي بخصوص المهدي هل لها جواب من علماء الشيعة القبورية؟؟

المحقق الصرخي منفردًا في مواجهة الفتن والتطرف والغلو والشعوذة

المحقق الأستاذ محققًا في التراث الشيعي : تَقِيَّةُ نِفَاقٍ..تَنْسِفُ الحِكْمَةَ وَالغَرَضَ وَالنُّبُوَّةَ وَالإِمَامَةَ وَالدِّينَ

المحقق المهندس يؤكد: آيَةُ المُبَاهَلَةِ تُؤَكِّدُ دُخُولَ فَاطِمَةَ فِي نِسَاءِ النَّبِيِّ !!

المرجع المهندس يكشف حقيقة الدس والتزوير لمرجع الصفوية المجلسي واتلافه الحقائق

المحقق الأستاذ: إيران بعثت للجبان رِسَالَة ُ تَهْدِيدٍ مُرْفَقَة ٌ بِوَثَائِقَ وفَضَائِحَ

المهندس الصرخي يبين: حقيقة القميين و التَّـوْحِيد الجِسْـمِيّ الأُسْـطُورِيّ القُـبُـورِيّ الخرافي!!!ٍ

المحقق الصرخي مبينًا:القرآن هو الفيصل أن النبي المصطفى لا يعلم الغيب

في شهر الله تنتهك المساجد وتحرق المصاحف بسبب نقل رواية عن الرسول

المحقق الأستاذ يوصي على نهج النبي واله الأطهار وصحبه الميامين

من أجل نهج التوحيد وإعلاء كلمة الحق ضحى أنصار المحقق الصرخي بأرواحهم القدسية!!

المحقق الصرخي يبين لنا: شهادة السَّيِّدِ المُرْتَضَى عَلَى القُمِّيِّينَ !

المحقق الأستاذ مؤكدًا: إِنَّ القُمِّيِّينَ كُلَّهُم مُشَبِّهَةٌ مُجْبِرَةٌ...بِشَهَادَةِ المُرْتَضَى

المفكر المعاصر الصرخي يثبت: الاِخْتِلَافَاتُ بَيْنَ مُجَـسِّـمَةِ الشِّـيعَةِ تَرْجِعُ لِلاخْتِلَافِ فِي هَـيْـئَةِ الصُّورَةِ أو المَاهِيَّة!!

المهندس المحقق مستفهماً:إذا كان القمي أفاكاً مدلساً طعاناً بعرض النبي فكيف حكموا بوثاقته؟؟؟

المهندس المحقق والدعوة إلى التفكر بضعف ذات الإنسان ومصيرها المحتوم

الأستاذ المهندس محققاً اطباق شيعي على التوحيد الأسطوري

المهندس المحقق: القُـمِّيُّ صَحِيحَ المَذْهَب عِنْدَ الخُوئِيِّ وَمَـرَاجِعِ الشِّـيعَة!!!

القمي المدلس بين توثيق الخوئي وتحقيق وتدقيق المهندس المحقق ؟؟

القمي يدلس ويكذب ويفتري على الأئمة الاطهار.. الأستاذ الفيلسوف محققاً

عُـمَـرُ كَـطَالُوت...نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ...بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ.. الأستاذ المهندس محققاً

هل الخوئي على نهج القمي وابن تيمية في تجسيم الذات الإلهية.. الأستاذ المهندس محققاً ؟؟

المرجع المهندس محققاً: نُبُوءَةٌ وَبِشَارَةٌ وَوَصِيَّةٌ...بِـــ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ

المحقق الصرخي والدعوة الحقيقية للوحدة الصادقة الفاعلة

المحقق الصرخي والدعوة الحقيقية للوحدة الصادقة الفاعلة

المهندس الصرخي محققاً: حَقِيقَةٌ صَادِمَةٌ شَاخِصَةٌ تَجِدُهَا بَيْنَ كَلِمَاتِ الشِّيعَة(سَوَاءٌ الأَخْبَارِيُّ وَالأصُولِيُّ)

المرالمرجع المهندس محققاً: نُبُوءَةٌ وَبِشَارَةٌ وَوَصِيَّةٌ...بِـــ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ

المرجع الأستاذ محققاً: إمَامَة المُلْـك" ثَابِتَـةٌ وَإِن تَخَـلَّـفَ النَّاسُ، وَكَـذَا إِمَامَة النُّبُوَّة ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَـلَّـفَ النَّاسُ.

المرجع المهندس محققاً: إِمَامَة القَضَاء" فِي ظِـلِّ "إِمَامَة النِّظَام"...نَـبِـيٌّ وَنَـبِـيٌّ وَمَلِكٌ إِمَام

حكم الصلاة في البيت المغصوب: المرجع المحقق يجيب

المرجع المهندس محققاً: إِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ قَـد اخْتَـارَ عُـمَرَ وَجَعَـلَهُ طَالُوتَ هَذِهِ الأمَّة وَأَيَّـدَهُ بِوَسَائِلِ الإمَامَةِ الإِلَهِيَّةِ

الأستاذ المهندس محققاً: أمة الإسلام على نهج الأمم السابقة

المرجع المعلم محققاً: الكَلَامُ عَن الإمَامَةِ(الخِلَافَةِ) الإلَهِيَّة وَليْسَ عَن إمَامَةِ القَهْرِ والجَبْرِ وَالمُلْكِ العَضُوض

المرجع المحقق يبين: الفرق بين إمامة الحكم والملك وإمامة القضاء والتشريع

المرجع المحقق وحكم صلاة المسافر لوطنه الثّاني!!

زيارة مولاتنا لشهداء أحد تنفي المحسن والضلع المكسور وخرافة حرق الباب..المرجع الأستاذ محققاً!!!

المرجع الأستاذ متسائلا عن علة إخفاء قبر الزهراء من قبل الأئمة طول هذه الفترة ؟؟

من نتبع تشريع الزهراء وآل البيت أم بدعة الصدوق في الزيارة.. المرجع المحقق مبيناً ؟؟

المرجع الفيلسوف محققاً: إذا كان إخفاء قبر الزهراء عقوبة للخليفة الأول والثاني فما هو ذنب الأمة بعد وفاتهما !!

المرجع المهندس يبين ويوضح غاية الزهراء من زيارة قبر النبي المصطفى وشهداء أحد



خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net