المحقق الصرخي والدعوة الحقيقية للوحدة الصادقة الفاعلة
بقلم: ضياء الراضي
الإسلام هو دين الرحمة والمحبة ودين الأخلاق والتسامح والإيثار والجود بكل شيء فالرسالة الإسلامية عندما أتى بها النبي الخاتم المصطفى-صلى الله عليه وآله وسلم- أتى لهدية الناس وخلاصهم من الشرك والنفاق والجهل والخنوع والذل والعبودية وتوحيدهم تحت راية الإسلام الأصيل وتعليمهم الأخلاق المحمدية السماوية الأصيلة التي قال النبي عنها ما بعثت إلا من أجل مكارم الأخلاق فلذا السائر بهذا الدرب المبارك أن يتحلى بهذه الأخلاق الإسلامية ويسعى إلى بناء مجتمع إسلامي متكامل خالي من النفاق والإعلام المزيف والدعوات المنحرفة لذا كان صوت المرجع الأستاذ يصدح دائماً بدعوة حقيقة إلى وحدة الأمة الإسلامية وحدة حقيقية صادقة فاعلة لا وحدة الخداع والنفاق والإرهاب والقتل والتهجير والخرافة والفساد والسرقات وأدناه مقتبس من كلام سماحته بهذا الخصوص :
(الإسلامُ دينُ رحمةٍ وأخلاقٍ
نعم للوحدة الحقيقية الصادقة الفاعلة، وحدة الإسلام والرحمة والأخلاق، وكلا وكلا وألف كلا وكلا وكلا لوحدة فقط وفقط الفضائيات والإعلام، وحدة الكذب والنفاق والخداع، وحدة الخيانة والقتل والسم الزعاف، وحدة الإرهاب والتهجير والقتل والسرقة والفساد.)
شذرات من كلام المرجع المعلم السيد الصرخي الحسني - دام ظله
https://up.3raq4all.com/uploads/oct20/164295804955784.jpg