اخر الاخبار

الأربعاء , 22 ديسمبر , 2021


الأستاذ المهندس محققاً: أمة الإسلام على نهج الأمم السابقة
بقلم: ضياء الراضي
من خلال التحقيقات التي قام بها المرجع الأستاذ في العقائد والتاريخ الإسلامي وكيف بين لنا سماحته العديد من الدس والتزوير والعديد من الشبهات التي وضعها الواضعون وأهل الدس والتزوير وقاموا بالتأسيس للفتن والطائفية بوضع روايات تدعو إلى الفرقة وأن هنالك خلافات على الخلافة من بعد وفاة الرسول- صلى الله عليه وآله وسلم- بين أمير المؤمنين-عليه السلام- وخلفاء الرسول والصحابة-رض- إلا أن الحقيقة أن النهج الذي اتبع هو نهج بني إسرائيل في قصة تنصيب طالوت بعد طلب بني إسرائيل من نبيهم حاكماً لهم وعلى هذا النهج سارت أمة الإسلام فإن أمير المؤمنين هو الخليفة المشرع القاضي وهذا ما أشاد به الخلفاء الصحابة نفسهم حيث كانوا يستشيرونه في كل المهمات وعندما تستعصي الأمور يلجأوا فإنهم يأتون إليه وهذا ماحصل في فتح العراق فإن المشور كانت من أمير المؤمنين للخليفة عمر وكذلك في حروب الردة ويرها من القضايا المصيرية التي حصلت للأمة فها ما أشار إليه وبينه سماحة المرجع المحقق بقوله
:
1)ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)]
[تَأْسِيسُ العَقِيدَة...بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة]
جَاءَ فِي القُرْآن الكَرِيم: {قَالَ...مَا هَٰذِهِ ٱلتَّمَاثِيلُ ٱلَّتِيٓ أَنتُمۡ لَهَا عَٰكِفُونَ* قَالُواْ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا لَهَا عَٰبِدِينَ....قَالَ..تَٱللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصۡنَٰمَكُم بَعۡدَ أَن تُوَلُّواْ مُدۡبِرِينَ* فَجَعَلَهُمۡ جُذَٰذًا....قَالَ أَفَتَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمۡ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمۡ..أَفَلَا تَعۡقِلُونَ}
.................................
1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)]
جَاءَ فِي كِتَابِ اللهِ العَزِيز: {أَلَمۡ تَـرَ إِلَى [ٱلۡمَلَإِ] مِنۢ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ...[مِنۢ بَعۡدِ مُوسَىٰٓ]...إِذۡ قَالُواْ لِــ [نَبِيّٖ لَّهُمُ] ٱبۡعَثۡ لَنَا [مَلِكًا]}.....{قَالَ لَهُمۡ نَبِيُّهُمۡ [إِنَّ ٱللَّهَ قَدۡ بَعَثَ لَكُمۡ طَالُوتَ مَلِكًا]...[إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰهُ عَلَيۡكُمۡ]...[وَٱللَّهُ يُؤۡتِي مُلۡكَهُ مَن يَشَآءُ]}[البقرة(246ـ 247)]
أـ الكَلَامُ عَن الإمَامَةِ(الخِلَافَةِ) الإلَهِيَّة وَليْسَ عَن إمَامَةِ القَهْرِ والجَبْرِ وَالمُلْكِ العَضُوض.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ): «أَوَّلُ هَذِهِ الْأُمَّةِ نُبُوَّةٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ خِلَافَةٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ ‌مُلْكٌ ‌عَضُوضٌ، ثُمَّ تَصِيرُ جَبْرِيَّةً وَعَبَثًا»[الفِتَن لِنعيم بن حماد]
بـ ـ يَتَّضِحُ مِن النَّصِّ القُرْآنِيّ؛ إنَّ "الإمَامَةَ الإِلَهِيَّة" الَّتِي تَحَمَّلَهَا مُوسَى(عَلَيْهِ السَّلَام) تَشْـتَـمِلُ "النّبُوّة" وَ "المُلْك"
جـ ـ مِن بَعۡدِ مُوسَىٰٓ قَـد تَفَرَّعَت (أو انْقَسَمَت) الإِمَامَةُ إِلَى: إمَامَةِ نُبُوَّةٍ(قَضَاء، تَشْرِيع، عِلْم)، وَإمَامَةِ مُلْكٍ(حُكْم، إِمَارَة، نِظَام)
دـ لِمَاذَا لَم يَتَصَدَّ النَّبِيُّ الإسْرَائِيلِيُّ لِلْمُلْكِ وَالحُكْمِ بِنَفْسِهِ؟!
. لِمَاذَا لَم يَطْلبْ المَلَآُ مِن النَّبِيِّ(عَلَيْهِ السَّلَام) أَن يَكُونَ مَلِكًا عَلَيْهِم؟!
. لِمَاذَا طَلَبَ المَلَأُ مِن النَّبِيِّ أَن يَجْعَلَ لَهُم مَلِكًا؟!
. هَل القُصُورُ فِي النَّبِيِّ (عَلَيْهِ السَّلَام)؟! أو إنَّ القُصُورَ وَالتَّقْصِيرَ فِي المَلَإ، السَّادَةِ المَشَايِخِ الكُبَرَاء، وَالمُجْتَمَعِ مِن بَنِي إِسْرَائِيل؟!
. بِغَضِّ النَّظَرِ عَن الإِجَابَةِ، فَإنَّ النَّتِيجَةَ وَاحِدَةٌ، حَيْثُ صَارَ المُلْكُ وَالحُكْمُ والسّلْطَةُ لِغَـيْـرِ النَّبِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)
هـ ـ فِي سِفْر صَمُوئِيل الأَوّل[إصْحَاح(8):(1ـ22)]، قَالَ: {كَانَ لَمَّا شَاخَ صَمُوئِيلُ(النَّبِيُّ)...فَاجْتَمَعَ كُلُّ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ، وَجَاءُوا إِلَى صَمُوئِيلَ إِلَى الرَّامَةِ...وَقَالُوا لَهُ: «هُوَ ذَا أَنْتَ قَدْ شِخْتَ...فَالآنَ اجْعَلْ لَنَا مَلِكًـا يَقْضِي لَنَا كَسَائِرِ الشُّعُوبِ»...فَسَاءَ الأَمْرُ فِي عَيْنَيْ صَمُوئِيلَ.....فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «اسْمَعْ لِصَوْتِ الشَّعْبِ فِي كُلِّ مَا يَقُولُونَ لَكَ، لأَنَّهُمْ لَمْ يَرْفُضُوكَ أَنْتَ بَلْ إِيَّايَ رَفَضُوا.....فَالآنَ اسْمَعْ لِصَوْتِهِمْ».....فَكَلَّمَ صَمُوئِيلُ الشَّعْبَ الَّذِينَ طَلَبُوا مِنْهُ مَلِكًـا بِجَمِيعِ كَلاَمِ الرَّبِّ.....فَـأَبَـى الشَّعْـبُ أَنْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ صَمُوئِيلَ، وَقَالُوا: «بَـلْ يَكُـونُ عَلَـيْـنَا مَـلِـكٌ، فَنَكُونُ نَحْنُ أَيْضًا مِثْلَ سَائِرِ الشُّعُوبِ، وَيَقْضِي لَنَا مَلِـكُـنَـا وَيَخْـرُجُ أَمَامَنَـا وَيُحَـارِبُ حُـرُوبَـنَـا».....فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «اسْـمَعْ لِصَوْتِهِمْ وَمَـلِّـكْ عَلَيْهِمْ مَلِكًـا»}
وـ اتَّضَحَ جِدًّا، إِنَّ جَعْـلَ المَلِكِ وَتَنْصِيبَهُ قَـد حَصَلَ اسْـتِجَابَةً لِصَوْتِ وَطَلَبِ المَلَإِ وَالشَّعْـبِ، بَعْـدَ رَفْضِهِم ملُوكِيَّةَ وَقِيَادَةَ وَحُكْمَ ونِظَامَ النَّبِيِّ الإسْرَائِيلِيّ(عَلَيْهِ السَّلام)
زـ نَبْقَى مَعَ سِفْرِ صَمُوئِيل(الأَوّل)، فِي الإصْحَاح(12)، قَالَ:{قَالَ صَمُوئِيلُ لِكُلِّ إِسْرَائِيلَ: هَأَنَذَا قَـدْ سَمِعْتُ لِصَوْتِكُمْ فِي كُلِّ مَا قُلْتُمْ لِي، وَمَلَّكْتُ عَلَيْكُمْ مَلِكًا....وَهُوَ ذَا أَبْنَائِي مَعَكُمْ....هأَنَذَا فَاشْهَدُوا عَلَيَّ قُـدَّامَ الرَّبِّ وَقُـدَّامَ مَسِـيحِهِ.....شَـاهِـدٌ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ وَشَـاهِـدٌ مَسِـيحُهُ الْيَوْمَ هذَا....فَالآنَ هُوَ ذَا الْمَلِكُ الَّذِي اخْتَرْتُمُوهُ، الَّذِي طَلَبْتُمُوهُ، وهُوَ ذَا قَـدْ جَعَـلَ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ مَلِكًا}
ح ـ فِي الإصْحَاح(15) مِن سِفْرِ صَمُوئِيل(الأوَّل)، أَشَارَ إِلَى أَنَّ المَقْصُودَ بِالمَسِيحِ هُـوَ المَلِكُ نَفْسُـه، وَاسْـمُهُ شَـاوُل، وَأَنَّهُ لَـم يَصْمُدْ عَلَى الحَقِّ بَـل انْحَرَف وَضَلَّ، وَقَد سَلَبَ اللهُ مِنْهُ المُلْكَ، وَقَالُوا إِنَّ اسْـمَهُ فِي القُرْآن (طَالُـوت)
ط ـ كَانَ النَّبِيُّ الإسْرَائِيلِيُّ(عَلَيْهِ السَّلَام) إِمَـامَ نُبُـوَّةٍ وَمُـلْـكٍ فِعْلًا وَتَحْقِـيقًـا، ثُـمَّ تَنَازَلَ عَن إمَامَةِ المُلْكِ مُضْطَرًّا، فَهَل قَـدَحَ ذَلِكَ بِإمَامَتِهِ وَنُبُوَّتِهِ وَشَرْعِيَّتِهِ وَصِدْقِـهِ؟!! كَـذَلِـكَ يُقَالُ فِي عَلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام)...القُـذَّة بِـالقُـذَّة
ي ـ التَّشْرِيعُ وَالتَّرْبِيَةُ الرُّوحِيَّةُ وَالمَعْنَوِيَّةُ، إِضَافَةً لِلْقُدْوَةِ الحَسَنَةِ فِي السُّلُوكِ وَالأخْلَاقِ، مَعَ النُّصْحِ وَالأمْرِ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَن المُنْكَرِ، وَالصَّلَاةُ وَالدّعُاءُ بِالمَغْفِرَة وَالرَّحْمَةِ، مِنَ الوَظَائِفِ الأسَاسِيَةِ لِإمَامَةِ النُّبُوَّة.
ك ـ بَعْدَ جَعْلِ وَتَنْصِيبِ المَلِك، لَمْ يَتَوَقَّفْ النَّبِيُّ صَمُوئِيلُ(عَلَيْهِ السَّلَام) عَن مَسْؤُولِيَّتِهِ وَوَظِيفَتِهِ فِي إمَامَةِ النُّبُوَّةِ مِنَ العِلْمِ وَالتَّشْرِيعِ وَالنُّصْحِ وَالدّعَاءِ وَالرَّحْمَة، حَيْثُ قَالَ: {لاَ تَحِـيـدُوا عَنِ الرَّبِّ، بَلِ اعْبُدُوا الرَّبَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَلاَ تَحِيدُوا...وَأَمَّا أَنَا...أُعَلِّمُكُمُ الطَّرِيقَ الصَّالِحَ الْمُسْتَقِيمَ...اتَّقُوا الرَّبَّ وَاعْبُدُوهُ بِالأَمَانَةِ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ...وَإِنْ فَعَلْتُمْ شَرًّا فَإِنَّكُمْ تَهْلِكُونَ أَنْتُمْ وَمَلِكُكُمْ جَمِيعًا}[سِفْر صَمُوئِيل(1)/ إصْحَاح(12):(1ـ25)]
ل ـ فِي نَفْسِ الإصْحَاح قَالَ: {قَالَ جَمِيعُ الشَّعْبِ لِصَمُوئِيلَ: «صَلِّ عَنْ عَبِيدِكَ إِلَى الرَّبِّ إِلهِكَ حَتَّى لاَ نَمُوتَ، لأَنَّنَا قَدْ أَضَفْنَا إِلَى جَمِيعِ خَطَايَانَا شَرًّا بِطَلَبِنَا لأَنْفُسِنَا مَلِكًا»...فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِلشَّعْبِ: «لاَ تَخَافُوا...وَلكِنْ لاَ تَحِيدُوا عَنِ الرَّبِّ، بَلِ اعْبُدُوا الرَّبَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، وَلاَ تَحِيدُوا، لأَنَّ ذلِكَ وَرَاءَ الأَبَاطِيلِ الَّتِي لاَ تُفِيدُ وَلاَ تُنْقِذُ، لأَنَّهَا بَاطِلَةٌ...لاَ يَتْرُكُ الرَّبُّ شَعْبَهُ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ الْعَظِيمِ، لأَنَّهُ قَدْ شَاءَ الرَّبُّ أَنْ يَجْعَلَكُمْ لَهُ شَعْبًا....وَأَمَّا أَنَا فَحَاشَا لِي أَنْ أُخْطِئَ إِلَى الرَّبِّ فَأَكُفَّ عَنِ الصَّلاَةِ مِنْ أَجْلِكُمْ}[سِفْر صَمُوئِيل(1)/ إصْحَاح(12):(1ـ25)]
م ـ عَن سَـيّدِ الأَنْبِيَـاءِ وَالمَرْسَـلِين(عَلَيْهِ وَعَلَيْهِم الصَّلَوَاتُ وَالتَّسْلِيم):
. {لَـتَتَّـبِعُـنَّ سَـنَنَ(سُـنَنَ) مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ}
. {لَـتَسْـلُكُنَّ سَـنَنَ مَـنْ كَـانَ قَبْلَـكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ}
. {تَـحْـذُو أُمَّتِي حَـذْوَ الْأُمَـمِ السَّـالِفَـةِ حَـذْوَ النَّعْـلِ بِالنَّعْـلِ وَالْقُـذَّةِ بِـالْقُـذَّةِ}
. {لَـتَرْكَبُنَّ سُــنَّـةَ مَنْ كَـانَ قَبْلَـكُمْ}
. {لَـتَأْخُذَنَّ أُمَّـتِـي مَـأْخَـذَ الْأُمَـمِ قَبْلَهَـا، شِـبْرًا بِشِـبْر وَذِرَاعًا بِـذِرَاع}
المهندس: الصرخي الحسني

رابط البث
youtube.com/c/Alsarkhyalhasny
facebook.com/Alsarkhyalhasny
twitter.com/AlsrkhyAlhasny
youtube.com/c/alsarkhyalhasny
twitter.com/ALsrkhyALhasny1
instagram.com/alsarkhyalhasany
https://www.facebook.com/101279578816028/posts/234781778799140/




القراء 436

التعليقات


مقالات ذات صلة

تساؤلات المحقق الصرخي بخصوص المهدي هل لها جواب من علماء الشيعة القبورية؟؟

المحقق الصرخي منفردًا في مواجهة الفتن والتطرف والغلو والشعوذة

المحقق الأستاذ محققًا في التراث الشيعي : تَقِيَّةُ نِفَاقٍ..تَنْسِفُ الحِكْمَةَ وَالغَرَضَ وَالنُّبُوَّةَ وَالإِمَامَةَ وَالدِّينَ

المحقق المهندس يؤكد: آيَةُ المُبَاهَلَةِ تُؤَكِّدُ دُخُولَ فَاطِمَةَ فِي نِسَاءِ النَّبِيِّ !!

المرجع المهندس يكشف حقيقة الدس والتزوير لمرجع الصفوية المجلسي واتلافه الحقائق

المحقق الأستاذ: إيران بعثت للجبان رِسَالَة ُ تَهْدِيدٍ مُرْفَقَة ٌ بِوَثَائِقَ وفَضَائِحَ

المهندس الصرخي يبين: حقيقة القميين و التَّـوْحِيد الجِسْـمِيّ الأُسْـطُورِيّ القُـبُـورِيّ الخرافي!!!ٍ

المحقق الصرخي مبينًا:القرآن هو الفيصل أن النبي المصطفى لا يعلم الغيب

في شهر الله تنتهك المساجد وتحرق المصاحف بسبب نقل رواية عن الرسول

المحقق الأستاذ يوصي على نهج النبي واله الأطهار وصحبه الميامين

من أجل نهج التوحيد وإعلاء كلمة الحق ضحى أنصار المحقق الصرخي بأرواحهم القدسية!!

المحقق الصرخي يبين لنا: شهادة السَّيِّدِ المُرْتَضَى عَلَى القُمِّيِّينَ !

المحقق الأستاذ مؤكدًا: إِنَّ القُمِّيِّينَ كُلَّهُم مُشَبِّهَةٌ مُجْبِرَةٌ...بِشَهَادَةِ المُرْتَضَى

المفكر المعاصر الصرخي يثبت: الاِخْتِلَافَاتُ بَيْنَ مُجَـسِّـمَةِ الشِّـيعَةِ تَرْجِعُ لِلاخْتِلَافِ فِي هَـيْـئَةِ الصُّورَةِ أو المَاهِيَّة!!

المهندس المحقق مستفهماً:إذا كان القمي أفاكاً مدلساً طعاناً بعرض النبي فكيف حكموا بوثاقته؟؟؟

المهندس المحقق والدعوة إلى التفكر بضعف ذات الإنسان ومصيرها المحتوم

الأستاذ المهندس محققاً اطباق شيعي على التوحيد الأسطوري

المهندس المحقق: القُـمِّيُّ صَحِيحَ المَذْهَب عِنْدَ الخُوئِيِّ وَمَـرَاجِعِ الشِّـيعَة!!!

القمي المدلس بين توثيق الخوئي وتحقيق وتدقيق المهندس المحقق ؟؟

القمي يدلس ويكذب ويفتري على الأئمة الاطهار.. الأستاذ الفيلسوف محققاً

عُـمَـرُ كَـطَالُوت...نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ...بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ.. الأستاذ المهندس محققاً

هل الخوئي على نهج القمي وابن تيمية في تجسيم الذات الإلهية.. الأستاذ المهندس محققاً ؟؟

المرجع المهندس محققاً: نُبُوءَةٌ وَبِشَارَةٌ وَوَصِيَّةٌ...بِـــ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ

المحقق الصرخي والدعوة الحقيقية للوحدة الصادقة الفاعلة

المحقق الصرخي والدعوة الحقيقية للوحدة الصادقة الفاعلة

المهندس الصرخي محققاً: حَقِيقَةٌ صَادِمَةٌ شَاخِصَةٌ تَجِدُهَا بَيْنَ كَلِمَاتِ الشِّيعَة(سَوَاءٌ الأَخْبَارِيُّ وَالأصُولِيُّ)

المرالمرجع المهندس محققاً: نُبُوءَةٌ وَبِشَارَةٌ وَوَصِيَّةٌ...بِـــ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ

المرجع الأستاذ محققاً: إمَامَة المُلْـك" ثَابِتَـةٌ وَإِن تَخَـلَّـفَ النَّاسُ، وَكَـذَا إِمَامَة النُّبُوَّة ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَـلَّـفَ النَّاسُ.

المرجع المهندس محققاً: إِمَامَة القَضَاء" فِي ظِـلِّ "إِمَامَة النِّظَام"...نَـبِـيٌّ وَنَـبِـيٌّ وَمَلِكٌ إِمَام

حكم الصلاة في البيت المغصوب: المرجع المحقق يجيب

المرجع المهندس محققاً: إِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ قَـد اخْتَـارَ عُـمَرَ وَجَعَـلَهُ طَالُوتَ هَذِهِ الأمَّة وَأَيَّـدَهُ بِوَسَائِلِ الإمَامَةِ الإِلَهِيَّةِ

الأستاذ المهندس محققاً: أمة الإسلام على نهج الأمم السابقة

المرجع المعلم محققاً: الكَلَامُ عَن الإمَامَةِ(الخِلَافَةِ) الإلَهِيَّة وَليْسَ عَن إمَامَةِ القَهْرِ والجَبْرِ وَالمُلْكِ العَضُوض

المرجع المحقق يبين: الفرق بين إمامة الحكم والملك وإمامة القضاء والتشريع

المرجع المحقق وحكم صلاة المسافر لوطنه الثّاني!!

زيارة مولاتنا لشهداء أحد تنفي المحسن والضلع المكسور وخرافة حرق الباب..المرجع الأستاذ محققاً!!!

المرجع الأستاذ متسائلا عن علة إخفاء قبر الزهراء من قبل الأئمة طول هذه الفترة ؟؟

من نتبع تشريع الزهراء وآل البيت أم بدعة الصدوق في الزيارة.. المرجع المحقق مبيناً ؟؟

المرجع الفيلسوف محققاً: إذا كان إخفاء قبر الزهراء عقوبة للخليفة الأول والثاني فما هو ذنب الأمة بعد وفاتهما !!

المرجع المهندس يبين ويوضح غاية الزهراء من زيارة قبر النبي المصطفى وشهداء أحد



خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net