معتمدي السيستاني بين الأفلام الإباحية والمتاجرة بالمخدرات!
طارق الجبوري
لم يكتف سياسيو العهر والفاحشة في العراق بصب نار حقدهم على شعب عانى الأمرين في سنيَه السابقة العجاف من خلال ادارة هوجاء لا تؤهلهم بأن يكونوا زعماء وساسة على شعب قهرته سياسات هؤلاء المتعاقبة, ..
بكل بساطة ولا نريد أن نطيل الحديث والتعمق في مجريات حياتنا البائسة, ونعيد ونكرر من كان المسبب الرئيس في هذا البؤس ابتداء بمباركة السيستاني وقائمته الشمعة 555 و169 وما خلفتها هذه المباركة من آلام وآهات وضنك في العيش, وموت وتهجير وأمراض وبلاء وآفات وحروب, ليكملوا ساسة العهر مشوار البؤس الذي يلازمنا وهذه المرة ليس بأيديهم, ولم يكفهم ماحل بنا وببلدنا حتى يأتي أبنائهم ليكملوا مشوار البؤس ويحملونا عناء أكبر من العناء الذي لازمنا جراء سياسة آبائهم ...
فهذا نجل محافظ النجف المدعو( جواد لؤي الياسري) يقبض عليه متلبساً بتهريب 6 كغم مخدرات و800 حبة الى بغداد) ,,!
ويضاف الى معاناتنا من رموز السياسة القذرين, معاناة اخرى وهي فساد وكلاء ومعتمدي السيستاني الذين عاثوا في المجتمع الفساد فمنهم من يمارس الرذيلة مع بنات الهوى, ويعمل على توثيق الفاحشة فيدويا وفوتوغرافيا ويختلف مع العاهرات فيعملن على فضحه ومنهم من يأخذ من اموال الحقوق الشرعية ويقدمها الى ادارة اليوتيوب في شركة النت؛ حتى يحذف فيديوهات زميله, ومنهم من يتعدى على شرف النساء ويقايضهن بممارسة الرذيلة باسم الشرع, وبمسميات بعيدة الشرع, ومنهم من يتاجر بالمخدرات ( الحبوب والحقن ) ويسوقها الى متعهدين في عموم المحافظات مستغلين تسلطهم على القرار الحكومي وسيطرتهم على السيطرات المرورية ليمرروا بضاعتهم ومنهم لؤي الياسري معتمد السيستاني في النجف وعبد المهدي الكربلائي والسيد احمد الصافي في كربلاء . والشيخ رعد الخالدي في بابل والسيد مناف الناجي في العمارة