خراج العتبة الحسينية في حزانة ايران ..السيستاني واهباً ..الشيخ عبد المهدي الكربلائي ناقلاً
-------------------------------
رعد فاخر السعيدي
هكذا هي المجوسية فقد يتحرك الدم المجوسي وانت ترى انهيار ايران الاخير بعد العقوبات التي وجهتها امريكا فقد انقلب السحر على الساحر ...
حاشا لله تعالى ان يظلم عباده الا من يظلم نفسه
هكذا فعلت ايران مع جاراتها فقد قامت بتصدير الظلم والجريمة والفاقة الى الدول المجاورة لا لشيء الا لانها دول عربية !!!
حقد مجوسي دفين ممتد لمئات السنين .
ونحن نرى ان ايران تلفظ انفاسها الاخيرة لكنها لاتزال تعيش (ايران) على امآل الذيول والتبعية فايران صحيح غبية لكنها ليس بذلك الغباء المطلق فقد تحسب الحسابات الى هذه اللحظة من خلال زرعها للذيول .
ومن منا ينسى الحصار الاول الذي تعرضت له الجارة ايران قبل اربع سنوات وكيف كان المالكي يساهم في ايجاد متنفس عندما فتح اكبر 4 مصارف في العراق والتي ساهم فيها للتخفيف من صدمة تلك العقوبات من خلال تصديره العمولة الصعبة الى ايران لتمشية احوالها ..
واليوم ياتي الدور الى السيستاني وهذه المرة تختلف عن سابقتها لان ايران تمر اليوم بازمة خانقة للغاية جعلت من شارعها يلتهب نارا وكما نوهنا بان ايران ليس غبية مطلقا فقد قام السستاني بارسال حقائب من الدولارات برفقة (قوّاده) عبد المهدي الكربلائي وعائلته
في هذا المقطع الفيديوي يظهر فيه المجرم عبد المهدي الكربلائي يحمل الحقائب لغرض ارسالها الى ا ولياء نعمته لسد الحاجة وانقاذ حكم الملالي الظالم هناك
وهنا ياتي السؤال ...هل يستطيع السيستاني تحقيق ما حققه المالكي قبل اربع سنوات؟؟
https://bit.ly/2LXlcH5