السستاني وتسعينيته بقلم الباحث غالب الشاهبندر
-----------------------------------------
جاسم محمد المرياني
أنقل لكم بامانة ما جاء بقلم هذا الباحث العراقي الذي انصف بقلمه واجتاز الخطوط الحمر التي وضعها المنبطحين النفعيين الماسحين على اكتاف اربابهم من الاصنام البشرية وهؤلاء النفعيين قد نصبوا هذه الاصنام المتحجرة على رقاب العراقيين ومكنوهم من تلك الحضارة والاخلاق والاعراف والانسانية فقد كتب هذا الباحث المعروف (غالب الشاهبندر) عن هذا الصنم البشري العنيد فقال :
علي السيستاني
٩٠ عاماً ولم يُسمَع له صوت..
٩٠ عاماً ولا يملك بحثاً استدلالياً فقهياً أو أصولياً
٩٠ عاماً ولم يصلّ باتباعه اي صلاة (عيد ، جمعة ، جماعة ولا جنازة!!!!)
٩٠ عاماً ولا يعرف له اي نسب ولا يوجد له مصدر في كتب النسابة
. ٩٠ عاماً ولا يملك بحثاً فلكياً ولا عقائدياً ولا تاريخياً.
٩٠ عاماً ولا يملك اي موقف وطني شريف ضد الاحتلالات التي مرت على العراق من احتلال إيراني أمريكي!!
٩٠ عاماً والسيستاني لم يؤدي فريضة حج ولا عمرة!!
٩٠ عاماً وهو صامت صمت القبور والأصنام عن الحكومات التي دمرت العراق وشعبه ونهبت ثرواته..
*٩٠ عاماً لا يزوره الا مبعوث أمريكا ليتمم منهجهم ولا نعلم السبب الذي لا يقبل زيارة اي احد غيرهم وتكملة برامجهم من خلاله بشدة وهو المخرب للعراق *...
٩٠ عاماً وأموال الخُمس لديه ترسل الى ايران وغيرها ولمشاريع التشيع خارج العراق ولم ينتفع العراقيون بدينار واحد من حصيلة امواله التي تقدر بمليارات الدولارات!!!
اعطوني إنجازا وطنياً واحداً لهذا الصنم، او مأثرة ايمانية تثبت اسلامه وتدينه وتقواه وزهده!!
الباحث غالب الشاهبندر