مقتدى الصدر وشذوذه الجنسي حقيقة يكشفها الشيخ اوس الخزرجي !!
---------------------------------------------------------
زامل مكي الموسوي
لم يترك احدا الا وشن العداء معه بسبب اسلوبه الصبياني الارعن ...نعم هذا هو مقتدة الصدر
فمرة يدعي ان الحشد المقدس انهم غير منضبطين ومرة يقول انهم..
(مليشيات وقحة )
وحتى مع اتباعه والمقربين منه يستخدم معهم نفس العبارات التوبيخية والالفاظ النابية دون ان يراعي لهم اي اعتبار حتى ولو كانت تلك العبارات تطلق من على الفضائيات وعلى الهواء مباشرة واحيانا خلال صلوات الجمعة التي يقيمها بنفسه وهذه التصرفات كانت سببا لعزوف الكثيرين ممن ينتمي الى تياره وبالتالي فان النتيجة بالنهاية هي الخلافات وحمل الضغائن مع من يتركه يصاحبه التهديد والوعيد كما حصل مع الشيخ اوس الخفاجي فقصة هذا الشخص تختلف كليا عن الباقين واقصد منهم الشيخ قيس الخزعلي وكذلك انشقاق سعد سوار أحد كبار قادة مليشيا سرايا السلام التابعة للصدر ولانبتعد كثيرا عن هذه الاحداث فقد اعلن امس الاول الشيخ جبار الساعدي القيادي في مكتب الصدر انشقاقه عن التيار الصدري لاسباب ليس في صددها نحن الان وكل ذلك بسبب رعونته وصبيانيته
ومن يعرف مقتدة الصدر جيدا لايلوموننا على صولتنا في البصرة(صولة الفرسان)
وعلى اثرها لقناه درسا لن ينساه ابدا
عموما حتى لانخرج عن موضوعنا المهم والمثير الذي يدل على انحراف مقتدة وما لديه من شذوذ جنسي .
وما يكشف لنا حقيقة هذا الكلام هو تجدد الخلاف بين مقتدة الصدر والشيخ اوس الخزرجي والذي يعود الى التجاوزات الاخيرة لأتباع سرايا السلام على مقرات لواء ابي الفضل العباس الذي يتزعمه الشيخ اوس الخزرجي بعد ان ( عَيرَ) اتباع اوس الخزرجي اتباع مقتدى بأن مقتدى شاذ جنسيا في صغره وان اوس الخزرجي لديه كل اسراره ومنها لواطته مع مجموعة طلبة وهذا السر هو الذي ادى الى سوء علاقة مقتدى بأوس الخفاجي الذي وعد يوما ما يفجر مفاجئته بخصوص شذوذ مقتدى الجنسي وعلى رؤوس الأشهاد... في المقابل يقول اتباع مقتدى ان اوس الخفاجي كان حماية لمقتدى وهو اصغر من ان يكون خادم له