مقتدى الصدر غدة سرطانية بصولة فرسان ثانية وثالثة !!
----------------------
بنت العصائب اخت زينب
تتسارع الأحداث مع انتهاء فصل من فصول السيناريوهات التي ترسمها أيدي الماسونية ذات الطابع الديني الحقير بحيث أن كل ما يخرج منها فهو مضرة وليس نفعاً
ونقصد هنا الأحداث التي جرت مؤخراً والتي تخص الانتخابات ونتائجها
في مفاجئة لم تكن بالحسبان ظهرت فيه آثار ولمسات هذه المنظمة التي من شأنها الإطاحة بشيء اسمه الإسلام المحمدي وذلك من خلال التسلل من الخارج مرة ....ومرة عن طريق زرع العملاء والجهال والخونة .
الغاية وكل الغاية هي عملية اجهاض الجهود الخيرة الوطنية التي ساهمت في الحفاظ على بلدنا العزيز العراق من كل سوء أو من أي خطر يستهدفه
ومن الأمثلة التي ينطبق عليها صفة الجهل أو الجهال والخيانة والذي كان صيداً سهلاً للماسونية هو (مقتدة الصدر)
فبين ليلة وضحاها يرمي نفسه بأحضان محور هذه المنظمة من الخليج النواصب الدواعش ولايعلم بأن الغلبة ستكون في النهاية إلى الحشد الذي عمل عليه السيد السيستاني والإمام الخامنائي وأن الأموال التي دفعتها السعودية وقطر وباقي دول الخليج إلى مقتدى ستكون مال سحت في بطنه وأنه يبيع المذهب إلى السعودية الدواعش وأنه عميل للسعودية والمخابرات الأمريكية خاصة بعد أن أثنى ترامب على مقتدى في الآونة الأخيرة وبقوة علاقته بالخليج والسعودية وقطر
ففي خبر تناقلته وسائل الإعلام العربية والعالمية ..
الخبر حسب القنوات الفضائية والوكالات العالمية والخليجية خصوصاً ...
وصول سفراء كل من الدول (سوريا- الاردن- السعودية-الكويت - تركيا- البحرين) إلى مكان سكن السيد "مقتدى الصدر" و غياب السفير الإيراني.