الشاب (حكيم من أهالي النجف ) يلقن السستاني درسًا ويملأ فمه تراب.
--------------------------------------------------------
رعد فاخر السعيدي
لقد أخذنا نشاهد وعلى مدار الساعة، كيف يراق ماء وجه ما تسمى بالمرجعية (العليا)!! هذا لو سلمنا أن في وجهها ماء والتي جثمت على صدر العراقيين البؤساء لسنين طوال لم نر منها غير
تفشي الجهل
وعيشة ضنكة
وحال بائس
وشحة في الخير
وكأنها زرعت في ارض الغري (النجف) لهذه الغايات، .
هذه المرجعية الرجعية الانتهازية المتخلفة الغبية وكينونية غبائها وتخلفها يكمن في أنها تعتقد أنها تعيش في مأمن وان الناس الذين استعبدتهم سوف يعيشون تحت أفيونها الذي تعاطوه منها .
وفي الوقت نفسه لم تدرك هذه المرجعية وزعيمها السستاني أن رحمة الله قريبة تدرك العباد والتي تعد بمثابة قنبلة موقوتة لم تلحظ أنها في أي لحظة تنفجر.
وهذا رهان من الله قطعه على اللعين إبليس ومردته وأعوانه
وبه خابت آمال هذا البائس الرجيم ..
(وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقًا مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ)
ففي هذا المقطع الفيديو المرفق يظهر لنا شاب عراقي يدعى (حكيم ) ينتفض لعراقيته ملؤه الوعي والإدراك والتفهّم يمسح بكلامه السستاني ومرجعيته الفاسدة مرجعية الحرمنة والدجل والشعوذة والجهل يمسح بهم الأرض ويعريهم ويفضهم ويفضح مكائدهم ليريق ما بقي من قطرات ماء وجه السستاني ومعتمده الفاسد عبد المهدي الكربلائي
أجهد الشاب الذي يتحدث في المقطع الفيديو على ان يمسك بتلابيب وكيل السستاني المتمرج عبد المهدي الكربلائي ويصرخ بوجهه ويقول له (ياسز) كلمة يستخدمها العراقيون لكل ساقط ووضيع ومنحرف وفاسد وصراخ هذا الشاب الذي طفح كيله حول ما تحدث به الكربلائي في خطبة الجمعة الذي ترك أمور المسلين ومعاناتهم التي جلبها السستاني وأخذ يتحدث عن كيفية قتل هابيل حتى اضطره أي (الشاب) اضطره لشتم والكفر بهابيل النبي ابن النبي.
https://www.facebook.com/besmaldenbakonaalharameya/videos/824775377718175/?fref=gs&dti=1802695956696454&hc_location=group