لعنة النبي الأكرم .. تشمل السيستاني وفتنته صوم العيد !!
----------------------------
رعد فاخر السعيدي
السستاني وكما هي العادة اصبح مصداقا وموضع لعن النبي الكريم محمد صلى الله عليه واله .
ففي مقال سابق اثبتنا بان السستاني فتنة من فتن اخر الزمان التي حذر منها نبينا محمد صلى الله عليه واله واثبتنا ذلك بالبرهان وذلك عن طريق احتضانه وتاييده للمشروع السياسي الفاشل وتآمره على العراق
ويستمر السستاني في غيه من خلال ركوبه موجة العناد والتضليل ....
وهذه المرة اختار الجهل الذي ساقه الى العناد والتضليل والذي غالبا ماحذرنا ونحذر منه .
فقد بانت لوئح هذا الجاهل الذي قال عنه الشيخ جلال الدين الصغير بانه (يهودي )
وبعد ان ساق الناس اليه تحت ما يسمى بالمرجعية التي تزعمها زورا وبهتانا مع العلم انه غير مؤهل لتزعمها رغم ان الكل يعلم كيف واي باب سلك ليصل الى مراده .
نعم بعد ان نال (السستاني) مراده انتحل صفة ابليس واخذ زمام وظيفته وهي الايهام والاغواء والتضليل
كان اخر تلك الاضاليل والتي تكررت على يده هو صيام ايام الاعياد .
ونحن نعيش اليوم في غرة شهر شوال
يظهر لنا بدع السيستاني وجهله بتحديد يوم العيد.
ففي كل سنة يخالف العلماء ويوقع الناس في الحرام ويجعلهم يصوموا عيدهم الذي حرم الله تعالى صيامه وهذا ان دل على شيء فانه يدل على انه عجوز خرف يدعي واتباعه انه فلكي ليبقوا الناس بهذه الكذبة.
فهل نسي الناس صيامهم للعيد قبل 3 سنوات مما اضطر الى دفع كفارة اتباعه من بيت مال المسلمين وليس من جيبه الخاص بعد ان خرج وكلائه في خطبة الجمعة في كربلاء والنجف وطلبوا من الناس صيام العيد في حينها .. وهذا بحد ذاته تضليل وتأسيس لفرقة الإسلام والمسلمين وهذا ما جاء من اجله السستاني