اخر الاخبار

الجمعة , 13 يونيو , 2014


مؤمنة بعودتها «يوما ما الى العراق ومدنه الثائرة
وسأقرأ الفاتحة على روح والدي»

رغد صدام حسين فرحانة بمقاتلي الوالد
وبانتصارات «عمي» عزت ابراهيم

قالت رغد صدام حسين إنها سعيدة جدا بانتصارات ثوار العشائر في العراق وطردهم لقوات المالكي من المدن العراقية. واضافت ابنة الرئيس العراقي الراحل في حديث خاص عبر الهاتف لـ»القدس العربي»: «سعيدة جدا بانتصارات عمي عزت، والابطال المقاتلين، مقاتلي الوالد»، في اشارة للدور الذي لعبه قائد حزب البعث العراقي عزت ابراهيم والفصيل الموالي له جيش رجال الطريقة النقشبندية الذي ينشط في مناطق شمالي العراق والذي ساهم بتحالف ضم فصائل اسلامية وعشائرية ابرزها «داعش» وجيش المجاهدين في السيطرة على كبرى المدن السنية في العراق.
وأوضحت رغد انها تتابع تفاصيل ما يحدث لحظة بلحظة، وتتلقى الاخبار من داخل العراق أولا بأول، وتؤكد ام علي وهي تضحك انها «فرحانة»، معبرة عن ارتياح بالغ طال انتظاره، كما تقول.
وتحدثت رغد عن توقها للعودة للعراق «يوما ما» قائلة «قد لا تكون العودة قريبة جدا،لكن كلي ايمان بأني سأعود يوما ما الى العراق، ولمدنه الثائرة، وسأقرأ الفاتحة على روح والدي».
كذلك أبدت حرير حسين كامل ابنة رغد سعادة بالغة بالتطورات الحاصلة في العراق، و»خصوصا تحرير تكريت من قوات الحكومة العراقية» كما قالت.
واكدت رغد انها رغم متابعتها الحثيثة للتطورات الجارية في العراق وتفاعلها معها،الا انها «لا تمارس أي عمل سياسي».
وكانت الحكومة العراقية قد ادرجت رغد صدام ومسؤولين سابقين من نظام الرئيس السابق صدام حسين على قائمة المطلوبين دوليا، ولكن لم يتم الاستجابة من معظم الحكومات العربية لهذه القائمة نظرا للسمعة السيئة للأجهزة الامنية العراقية ولأدائها الذي يوصف بالطائفي.
واشرفت رغد صدام على ادارة فريق من المحامين خلال محاكمة والدها الرئيس الراحل، ونجحت في حشد تأييد من شخصيات عربية ودولية لمساندة صدام حسين خلال المحاكمة، وأعدمت السلطات العراقية الحالية الرئيس السابق في عيد الاضحى عام 2006 في عملــية أثارت انتقادات واسعة وتعاطفا عربيا منقطع النظير مع صدام حسين، وكان رئيس الوزراء نوري المالكي هو من وقّع على قرار اعدامه.
وتقيم رغد صدام وشقيقتها رنا في ضيافة العائلة الملكية في الاردن، اما والدتها ساجدة طلفاح فتقيم مع ابنتها حلا بضيافة قطر

#احنا_متراقبين
#ارحل_يا_عرص
#مرسى_رئيسى
#كلنا_مسلمين
#شبكة_صوت_الحرية


القراء 1223

التعليقات


مقالات ذات صلة

حكاية صافيناز : يهودية هاربة من تجارة الجنس في موسكو حققت شهرتها في مصر وشقيقتها الصاروخ القادم

وزارة الأوقاف السعودية تهدد «خطباءها» المتراخين في نقد «الارهابيين»

السيسي لحماس: لا يوجد أمامكم أي حل غير المبادرة المصرية واسرائيل لن ترسل وفدا للتفاوض وستنسق مع القاهرة لمنع تسلح حماس

محمد الضيف قائد القسام الذي يؤرق اسرائيل

دريد لحام: افتخر بدعمي لبشار الاسد

عباس يطلب من فابيوس التدخل لدى قطر وتركيا لإقناع حماس بوقف إطلاق النار

الصين تعتبر جهاز آى فون تهديدا للأمن القومى

إسرائيل بصفتها نظاما عربيا

انتفاضة… حتى تصبح دماؤنا كالدماء؟

صرخة الصرخي في فضاء المسلمين

اليوم العالمي للاجئين: 45 مليون لاجئ ومهجر حول العالم معظمهم عرب ومسلمون

حينما يفتري العلماء اليهود أيضاً! .. دراسة بحثية هامة تفند افتراءات علماء اليهود على فلسطين وتاريخها

مسلمو الدنمارك يؤدون أول صلاة جمعة موحدين تحت قبة مسجد واحد بمئذنة

اليمن / توقعات بإقالة احمد صالح من منصبه سفيرا لدى الإمارات لاتهامه بالخيانة العظمى

السعودية تحذر من حرب أهلية في العراق لا يمكن التكهن بانعكاساتها على المنطقة

عباس يتهم خاطفي الإسرائيليين الثلاثة بالسعي إلى “تدمير” الفلسطينيين

رغد صدام حسين فرحانة بمقاتلي الوالد وبانتصارات «عمي» عزت ابراهيم

عريقات ينفي تسجيلا ينتقد فيه الرئيس عباس بشأن المفاوضات

أمريكا تلوح بتدخّل عسكريّ… والأكراد استولوا على كركوك مع انهيار الجيش

نازحون موصليون: مدينتنا تتعرض لمؤامرة وصمت الحكومة مريب

سهيل كيوان/ مرسي اكتسح المشير

إصابات وحالات من الإختناق في مسيرات الضفة وغزة نصرة للأسرى المضربين عن الطعام في سجون الإحتلال

‘حماية الصحفيين’ تدين منع فهمي هويدي من السفر ختام الحملة الانتخابية: السيسي يلوح بالمعاشات وحمدين يراهن على 'مشاركة كثيفة للشباب'

النائب المتطرف فيلدرز استبدل الشهادتين في العلم السعودي بعبارات مسيئة للاسلام

ليبيا: من وراء حركة حفتر العسكرية؟

“زبيد” اليمنية .. القبلة التاريخية لعلماء المسلمين

بيع الفتيات المخطوفات في نيجيريا



خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net