كتاب السيناريو القادم -- لمنصور عبد الحكيم
الصادر عام 2003
================
سيناريو أحداث آخر الزمان (من سبتمبر إلى يأجوج ومأجوج)
تقرأ فى هذا الكتاب اجوبة عن تساءولات عدة :
هل استخدمت متفجرات ساعدت على أنهيار البرجين بمعنى آخر هل كان يوجد ارهابيون على الأرض؟* محاولة ضرب البيت الأبيض وحدوث حريق به.* هل كان ضرب البنتاجون بطائرة او بصاروخ او بصاروخ على شكل طائرة؟* إيقاف البحث عن بن لادن بعد الجمرة الخبيثة.* ظهور وثائق امريكية في عهد كلينتون عن أعمال ارهابية على شاكلة 11 سبتمبر.وهنا استعرض مقدمة للمواضيع التي يتناولها كتاب أحداث آخر الزمان والتي سنتطرق لها منباب الثقافة والمعرفة وايضا لما وجدت من افكار ومواضيع مهمة وجديدة قد تخفى على البعض.* ( دائما في اشعال الحروب والفتن فتش عن اسرائيل )تسرب وثيقة يعترف فيها رئيس الموساد الإسرائيلي بعملية الطير الأبابيل أي 11 سبتمبر.* سرد لبعض تنبوءات القسيس الفرنسي ميشيل نوستراداموس وتعريف بشخصيته ومصادره في التنبؤ.* السفياني.* القحطاني.* المهدي المنتظر.* حروب المهدي المنتظر - الملحمة الكبرى مع الروم ( الأوروبيين والأمريكان ) والحرب ضد اليهود عندما يقال الشجر والحجر ياعبد الله يامسلم هذا هو اليهودي خلفي تعال أقتله إلا شجر الغرقد فهو من شجريهود واليهود ينتظرون الدجال بفارغ الصبر فالدجال هو مسيخهم المنتظر قاتلهم الله وأياه.*
ترتيب سيناريو الأحداث حسب الكتاب- أمريكا الدوله العظمى- تنبوء الرئيس فرانكلين حول سيطرة اليهود على أمريكا- الخطر اليهودي يطوق أوروبا قبل أمريكا- هلاك امريكا في القرآن الكريم- هلاك امريكا عند أهل الكتاب وفي تنبوءات نوستراداموس - تهديدات تنطلق من امريكا بضرب الكعبة- دمار القوة العظمى قبل خروج السفياني- ذكر الصيحة والهدة في الآثار الصحيحة- ظهور السفياني وخروجه- المسيح الدجال ونهايته على يد عيسى ابن مريم عليه السلام- خروج قبائل يأجوج ومأجوج.
والكثير من المسائل المهمة التي أجزم أنها تخفى على الكثير رغم كون بعضها ثابت في سنة المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وهو واقع لا محاله كقوله عليه الصلاة والسلام ( لن تقوم الساعة حتى تفتح روميه ) أي روما فهل نعي نحن أن هذا اليوم قادم لامحاله وأننا سنقول صدق الصادق المصدوق عليه أفضل الصلاة والسلام كما قلناها كثيرا في كل لحظة يتحقق لنا بها شيء من الأخبار التي أخبرنا بها صلوات ربي وسلامه عليه.تقبلوا مودتي
أحداث عملية 11 سبتمبر 2001م صدمة هائلة بل ورهيبة في العالم كله فقد تابعت الملايين من الناس الحدث وشاهدته عبر شاشات التلفاز عندما اقتحمت طائرات برجي مركز التجارة العالمي المكون من 110 طوابق وبه الآلاف من البشر ثم انهيار البرجين .. ثم أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية " البنتاجون " عن تعرضها لهجوم بطائرة مدنية أيضا اصطدمت بالمبنى وخلفت خسائر وأضرار جسيمة بالأرواح والممتلكات.وجاء بيان البنتاجون قبيل الساعة العاشرة صباحا بتوقيت واشنطن حيث مقر البنتاجون بيانا مختصرا تواصل وزارة الدفاع الرد على الهجوم الذي استهدفها في التاسعة و 38 دقيقة من هذا الصباح ولا تتوافر حاليا أي معلومات عن عدد الضحايا. وتم إيصال المصابين من الموظفين إلى بعض المستشفيات القريبة.
وعبر السيد دونالدرامسيفلد عن تعاطفه مع عائلات ضحايا هذا الهجوم الشائن من قتلى وجرحى وهو يتولى إدارة العمليات في وزارة الدفاع والمواقع المجاورة بمجابهة النيران والحالات الصعبة الطارئة. تفيد التقديرات الأولية بأن الأضرار فادحة إلا ان البنتاجون سوف يفتح أبوابه من جديد غدا صباحا ويتم حاليا معاينة أماكن للعمل بديلة عن الأقسام المتضررة من المبنى ).وأعلنت وكالة رويترز بعد وصولها إلى مكان الحدث ان البنتاجون قد تعرض إلى انفجار وأكد النبأ المستشار الديمقراطي بول بيغالا لوكالة اسوشييد برس.وبعد دقائق من بلاغ البنتاجون أعلنت تصحيح البيان فقالت : "فما أصاب البنتاجون كان طائرة ركاب" ثم بعد ساعات أشار قائد الأركان الجنزال رتشارد مايرز إلى ان الطائرة الانتحارية هي من طراز بوينج 757-200 الرحلة رقم 77 لشركة أمريكان إيرلاينز التي تصل بين دولز ولوس أنجلوس وقد فقدت هذه الطائرة منذ الساعة الثامنة و 55 دقيقة صباحا.وفي بيان آخر لوزارة الدفاع في 14 سبتمبر 2001م أشار إلى أن القيادة لم تبلغ بأختطاف الطائرة إلا في الساعة التاسعة و 24 دقيقة وأنه تم إعطاء الأوامر لطائرتين حربيتين من طراز إف 16 من قاعدة لانجلى في كاليفورنيا لاعتراض طائرة البوينج .. ولكن الطائرة الحربية كانت تجهل مكانها وصادفتها طائرة نقل عسكرية أثناء إقلاعها من القاعدة الرئاسية في سانت أندرو وتعرفت على طائرة البوينج لكن بعد فوات الأوان.ولكن يبقى سؤال هام: هل يمكن تصديق أن نظام الرادار الأمريكي كان عاجزاً عن تحديد مكان الطائرة المخطوفة في منطقة يبلغ قطرها عشرات الكيلو مترات؟ وتتمكن تلك الطائرة البوينج من تضليل طائرة حربية من طراز اف 16 التي بحثت عنها .. ذلك سؤال هام؟* هل كان يوجد إرهابيون على الأرض؟ما حدث في سبتمبر 2001م وكما شاهد العالم كان بفعل طائرتين مدنيتين اصطدمت الأولى بالبرج الأول وبعدها بحوالي 20 دقيقة اصطدمت الثانية بالبرج الثاني وقد أذاعت شبكة CNN الأمريكية الخبر الساعة الثامنة وخمسين دقيقة بتوقيت أمريكا.. وقد تم رصد وتصوير الانفجار الثاني للبرج الجنوبي من عدة زوايا لأنه جاء بعد ثلث ساعة من الأول وأول الإجراءات الأمنية أغلقت سلطات ميناء نيويورك كافة الجسور والأنفاق في حي منهاتن أمام السيارات خوفاً من قيام قوات أرهابية بعمليات على الأرض وكان ذلك في التاسعة و 40 دقيقة. وفي تمام العاشرة أعلن ضرب البنتاجون وانهيار مركز التجارة العالمي تماما أمام أعين الملايين الذين تابعوا محطات الأخبار عبر الأقمار الصناعية.حدث غريب يخفى على الكثير:في الساعة الخامسة والثلث بعد الظهر من نفس اليوم أنهار المبنى رقم 7 من مركز التجارة العالمي رغم عدم إصابته من أي طائرة مثل البرجين الذين سبقوه بالانهيار ولم يقع به أي خسائر في الأرواح وقيل أن سبب انهياره هو فقط تصدعه جراء انهيار البرجين المجاورين له وأعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي أن الطائرتين هما من طراز بوينج 767 إحداهما لشركة أمريكانا ايرلاينز – الرحلة رقم 11 بوسطن ، لوس انجلوس والطائرة الأخرى تعود ملكيتها إلى شركة يونايتد أيرلاينز الرحلة رقم 170 بوسطن ، لوس أنجلوس وقررت الشركتان أن الطائرتان قد فقدتا منذ إقلاعهما في هذا اليوم. وكان عدد ركاب الطائرة الأولى 81 راكبا والأخرى 56 راكبا. ومن المعلومات التي تم استيفاؤها من مكالمات الركاب المحمولة الهاتفية أتضح عدم وجود أسلحه ناريه مع الخاطفين وأنهم استخدموا مشارط وأسلحة بيضاء.والمشاهد لعملية اصطدام الطائرتين بالبرجين يتضح له من الوهلة الأولى دقة الإصابة وأن الطائرة الأولى وصلت مواجهة تماما باتجاه الهواء مما ساعد على ثباتها أما الطائرة الأخرى فقد اضطرت لإجراء التفاف معقد زاد من صعوبته أنها كانت بمواجهة الرياح إلا أنها صدمت البرج في الارتفاع المناسب..
وهذا يؤكد ان الطيارين ليسوا مجرد هواة بل كانوا على مهارة واحتراف غير عادي.وقد استبعد الطيارون المحترفون بأمريكا والعالم أن عددا قليلا منهم قادر على التفكير بمثل هذه العملية واجمعوا أنه لايمكن اداؤها من طيارين هواة.. إلا أنه يمكن مساعدة الطيارين الهواة للوصول الى نقطة الهدف المحدد باستخدام معالم خاصة أي إشارات يتم إرسالها من الهدف نفسه كي تجذب الطائرة إليه بصورة آلية!! وهذا أمر هام وخطير حيث أثبت هواة اللاسلكي أنهم سجلوا إشارة معالم في مركز التجارة العالمي واكتشفوا وجود تشويش على إرسال الهوائيات على البرجين!!ومن هذه الملاحظة يتضح وجود معاونين على الأرض عاصروا ما يحدث في الجو ويمكن أن يكون الخاطفون قد استخدموا معلمين اثنين لأن واحد لا يكفي أن يقوم بمساعدتهما في إتمام تلك العملية المعقدة.
هل تم تفجير البرجين بواسطة قنابل أرضية؟ @هذا سؤال هام طرح نفسه لأن ما فعلته الطائرات من الاصطدام في البرجين بالدور الثامن لا يكفي أبدا حسب أراء المختصين لانهيار البرجين انهيارا تاما كما حدث وإنما يكفي لإحداث انهيار لبعض الطوابق!! فهل أدى احتراق وقود الطائرتين لانبعاث حرارة هائلة أثرت على الهيكل المعدني المركزي للبرجين!رفضت جمعيات رجال المطافئ في نيويورك هذه النظرية أي أن وقود الطائرتين هو الذي أدى إلى انفجار البرجين وانهيارهما في الحال وقالوا أن الحسابات تؤكد أن الهيكل المعدني للمبنى يستطيع أن يصمد وقتا طويلا بمواجهة النار. وأكد رجال الإطفاء بأنهم أثناء عملهم في إطفاء الحريق الذي أصاب البرجين سمعوا صوت انفجار في أساسات البناء وطالبوا بإجراء تحقيق مستقل وتساءلوا عن المواد التي كانت مخزنة في المبنى لكنهم لم يحصلوا على أي إجابات وتساءلوا أيضا عن احتمال تورط جماعة إرهابية على الأرض قامت بتفجير البرجين من الأساس مع الطائرات بالجو.وقد أكد "فان روميرو" وهو خبير من معهد نيومكسيكو للتعدين والتكنولوجيا بأن الانهيار لا يمكن أن ينتج إلا عن متفجرات إلا أنه وكما اوضح ميسان في كتاب الخديعة الرهيبة تراجع أمام الضغط العام ومع كل هذه التساؤلات وتلك التحاليل لا يمكن ان تجد مبررا لسقوط مبنى ثالث وهو البرج رقم 7 وقد استبعدت الجمعية الأمريكية للمهندسين المدنيين إمكانية عدم ثبات الأساسات ، وبالفعل كان البرج رقم 7 لم يمل على جانبه إنما أنهار على نفسه فهل نسف بالديناميت؟ وفي مقال نشرت في النيويورك تايمز ذكر فيها ان مركز التجارة العالمي يعتقد أنه ثاني مخبأ عسكري سري وأنه أحد مخازن وكالة المخابرات الأمريكية وأنه أحد الدروع البشرية وكذلك البرج رقم 7 أيضا!! وقد تبادر إلى الذهن سؤال جانبي : هل يمكن ان يكون الانفجار الذي حدث في 26 فبراير 1993م وأدى إلى مقتل ستة أشخاص وألف جريح قد استهدف المحطة السرية للمخابرات الأمريكية بالمبنى؟* بعض الملاحظات الهامة:عدد طوابق كل برج من مركز التجارة العالمي 110 طوابق ومتوسط عدد الأشخاص في الطابق الواحد 130 شخصا، الطائرة الأولى صدمت البرج الأول الشمالي بين الطابق رقم 80 والطابق 85 وهلك كل من في هذه الطوابق بالفعل – هكذا يقول العقل والمنطق – وذلك من تأثير الاصطدام والانفجار والحريق الذي بلغ 3000 درجة مئوية حتى أن بعضهم فضل أن يقذف بنفسه بالهواء على الموت حرقا ومن المفترض أن يكون عدد القتلى في الثلاثين طابق فقط حوالي 4000 شخص تقريبا هذا بالإضافة إلى عدد القتلى في باقي الطوابق الثمانين الأخرى .. حيث أن البرج قد أنهار تماما في طوابقه الـ 110 .. أضف إلى ذلك البرج الآخر.ولكن العدد الإجمالي الرسمي للإحصائية النهائية الصادرة في 9 فبراير 2001م هو ألفان وثمانمائة وثلاثة وأربعون قتيلا بما فيه عدد الركاب للطائرتين ورجال الشرطة والإطفاء من ضحايا الانهيار للبرجين.فهل هذا أمر يعقل!!!أما أنه حدث أمر ما كي تغيب آلاف الناس والموظفين في هذا اليوم حتى تقل الخسائر البشرية؟ لقد كشفت صحيفة هارتس الإسرائيلية أن شركة تعمل في مجال الالكترونيات تلقت رسائل تحذيرية مجهولة المصدر تخبرها بالاعتداءات قبل حدوثها بساعتين!! وقد أكد مدير الشركة أنه لابد من وجود تحذيرات مختلفة قد أرسلت إلى القاطنين في البرج الشمالي.الملحوظة الأخرى.. هي ما حدث في الاعتداء على أوكلاهوما في 19 أبريل 1995م حيث حصل عدد كبير من الموظفين العاملين في البناء الفيدرالي على إجازة نصف يوم بحيث لم يقتل في انفجار السيارة الملغومة إلا 168 شخصا والذين قاموا بهذا الاعتداء هم متطرفون ينتمون إلى منظمة أمريكية يمينية متطرفة، وكان الاتهام قد وجه إلى الإسلاميين مباشرة في هذه الحادثة.الملحوظة الثالثة.. هي تصريحات الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن في اجتماع في " أورلاندو " 14/ديسمبر/2001م وكان السؤال موجه له عن شعوره عندما أخبروه بالهجوم الإرهابي.. فقال :شكرا لك جوردان أتدري لن تصدقني لو قلت لك عن حالي عند سماعي خبر هذا الهجوم الإرهابي ، كنت في فلوريدا ومعي سكرتيري العام " اندى كارد " في واقع الأمر كنت في غرفة صف أتحدث عن برنامج تدريب على القراءة شديد الفاعلية كنت هناك خارج الصف أنتظر لحظة الدخول ورأيت طائرة تصدم البرج ، كان التلفزيون يعمل بطبيعة الحال وبما أنني كنت طيارا فقد قلت لنفسي أن هذا طيار سيء للغاية وقلت أيضا لابد ان الأمر يتعلق بحادث فظيع ولكنهم حينذاك اصطحبوني إلى داخل الصف ولم يكن لدي الوقت للتفكير فيه كنت جالسا في الصف فدخل علي سكرتيري كارد وقال لي : طائرة أخرى اصطدمت بالبرج هناك من يهاجم أمريكا.المهم: إن تصوير ماحدث للبرجين وخاصة الأول الذي تم تصويره مصادفة عن طريق المصورين ( جول وجيديون نوديه ) فقد قاما بتصوير برج التجارة العالمي طيلة النهار ولم يعرض ماصوراه إلا بعد 13 ساعة حين عرضت وكالة غاما الفيلم فكيف شاهد الرئيس الأمريكي الحدث وقت حدوثه؟قد يكون الرئيس الأمريكي لا يكذب هنا وأن كل ماحدث هو أن وكالة الاستخبارات قد قامت بتصوير الحدث المرتقب وهي تعلم أبعاده وتفاصيله وأذاعته مباشرة على الرئيس وهذا يؤكد أنهم على عمل مسبق به حتى يستطيع الرئيس الأمريكي وحكومته شن حرب عالمية ضد ما يسمى بالإرهاب وبالتالي استهداف العالم الإسلامي فليس من المعقول ان تقوم حفنة ممن الذين يعيشون في كهوف أفغانستان بهذا الحدث الرهيب والعمل الخارق أنه أمر مستبعد أن يقوموا بهذا العمل على الأقل دون تقديم المساعدة والدعم لهم لإتمامه.
أضيف إلى استفساراتك والحقائق التي ذكرتها حقائق أخرى مذهلة حول ((أكذوبة 11 أيلول))!!!!!!!!بسم الله الرحمن الرحيمهل تعلم أن أنه كان هناك خمسة إسرائليين يصورون البرجين من سطح شركتهم و هم يضحكون...و قد أعتقلوا و لكن أطلق سراحهم بعد72 ساعة ؟!؟!؟!؟!هل تعلم أن أجواء الولايات المتحده و أي دوله في العالم مغطاه بشبكه ترصد تحرك الطائرات و أنه لم تتحرك أي طائرة من طائرات سلاح الجو الأمريكي في 28 قاعده على مستوى أمريكا ؟!؟!؟!؟!؟!هل لم يبلغ أي كمبيوتر عن فقط طائرة و تحولها من مسارها و أن أصلا هذه المنطقه لا تدخلها الطائرات ؟!؟!؟!؟!؟! و لماذا لم تستطع منظمة civilian Air Traffic Control المسئولة عن توجيه و رصد الطائرات المدنية اكتشاف الطائرات المفقوده...؟!؟!؟!؟!و قد و جدت كليب جديد يتحدث عن أدلة جديده عن الحادي عشر من سبتمبر و لكن هذا الكليب أخذ من ثلاث إسطوانات dvd تتحدث عن ضرب البرجين همcnn america remembers why the 2 towers collapsed 9/11 و هذا الكليب مأخوذ من فيلم وثائقي إسمه 911 in plan site و طبعاً كل هذه المشاهد كانت حيه يشاهد ملايين المشاهدين على مستوى العالم و عندما كانت cnn تحاور توم كلانسي سوف تلاحظون في الفيديو أنه قبل ما يقع البرج الأول كان هناك دخان في سطح المبنى رقم 6 سؤال هل لم يكن هناك أي انفجار آخر فكيف نفسر و جود كل هذا الدخان فيمنطقة برجي التجارة الدخان كله كان يتصاعد للسماء ؟!؟!؟!؟!و سوف تشاهدون في هذا الكليب أن الشرطه قد اخلت المكان تخوفا من أن انفجارآخر قد حدث و أنهم سمعوا أصوات إنفجارات و هذا كان من محطة msnbc على الهواء مباشرة و قول إن البوليس يشك ان هناك جهاز تفجير في مبنى برجي التجارة نفسه و أن هناك تخوفاً من أن تكون هناك سيارة مفخخه !!!!!!!!!
الآن لنتتقل إلى الدليل الجديد انظروا إلى هذه الصور بتمعن
==========نعم إنه سلاح أمريكي على شكل طائرة بوينج 767 إنه هو المستخدم في ضرب البرج الثاني
================
محاولة ضرب البيت الأبيض وطائرة الرئاسة:
ذكر كتاب الخديعة الرهيبة للكاتب الفرنسي تييري ميسان أن صحافة يوم الثاني عشر من سبتمبر 2001م نقلت عن الناطق الرسمي للبيت الأبيض آري فلايشر أن الجهاز الخاص لحماية الشخصيات قد تلقى من المعتدين رسالة يشيرون فيها إلى أنهم يعتزمون تدمير البيت الأبيض والطائرة الرئاسية.. والغريب حقا في هذا التهديد أن الارهابيين قد أسبغوا المصداقية على إنذارهم باستخدام وذكر رموز التعريف والإرسال الخاصة بالرئاسة وقد نشر ذلك في صحيفة نيويورك تايمز.وفي تاريخ 20 سبتمبر 2001م ذكرت صحيفة World.net أنه كان تحت تصرف المهاجمين كل الرموز الخاصة بأجهزة المخابرات الخارجية والطاقة وغيرها وذلك من خلال معلومات تم استقصاؤها من موظفين رسميين بالمخابرات وكل هذه الرموز السرية تكون بحوزة عدد محدود للغاية من المسؤولين وهذا يؤكد وجود جواسيس معاونين للارهابيين في البيت الأبيض وبالفعل قد تم اعتقال " روبرت هنسن " العميل الخاص لمكتب التحقيقات الفيدرالي في فبراير 2001م بتهمة التجسس حيث أنه سرق شفرات ورموز البرنامج الذي تم تصميمه للوكالة الأمريكية وهو المسمى Prmis وقد رجح " جيمس ولسي " المدير السابق لوكالة المخابرات الأمريكية أن يكون هناك جواسيس قد حصلوا بالفعل على تلك الرموز يعني اللوبي الذي عرف فيما بعد بتأييده الكامل للحرب على العراق.ومن الأمور الخطيرة في هذا الموضوع أن المهاجمين كانوا يستطيعون بما يملكون من هذه الرموز والإرسال الخاصة بالبيت الأبيض أن ينتحلوا صفة الرئيس الأمريكي وأن يعطوا الأوامر للجيش بما يريدون ولذلك كان على الرئيس بوش سرعة التواجد في مقر القيادة الإستراتيجية للولايات المتحدة وأن يعطي الأوامر بنفسه وهذا ما حدث فعلا.حريق البيت الأبيض يوم 11 سبتمبر 2001م ( يوم انهيار البرجين ):من الأمور الغريبة أيضا والتي تم ذكرها ثم نسيانها بعد ذلك الحدث الذي أذاعته قناة ABC بالصور وعلى الهواء مباشرة يوم 11 سبتمبر 2001م في تمام الساعة التاسعة 42 دقيقة هو الحريق الذي حدث في ملحق البيت الأبيض واكتفت القناة التلفزيونية بإظهار صورة ثابتة فقط تبدو فيها سحب الدخان الأسود وهي تخرج من البناء ولم تذكر أي شيء عن الحريق الذي على أثره تم أخلاء البيت الأبيض وملحقه وقيام الجهاز الخاص بحماية الشخصيات باختطاف نائب الرئيس ديك تشيني إلى مكان سري آمن ونشر قوات خاصة حول البيت الأبيض لصد أي هجوم محتمل.التفسير المنطقي للحدث:كان تفسير مؤلف كتاب الخديعة الرهيبة " تييري ميسان " أن اندلاع حريق في ملحق البيت الأبيض واتصال المهاجمين عبر الهاتف للجهاز السري، أنه قد تم وضع شروط للمهاجمين وإنذارات صادرة عنهم للرئاسة الأمريكية وأعطوا لاتصالهم مصداقية باستخدام رموز الإرسال والتعريف الخاصة بالرئاسة وهو أمر خطير للغاية ولذلك فإنه من المحتمل أن الرئيس بوش قام بالتفاوض معهم بعد الظهر ثم عاد الهدوء في المساء ، ويرى المؤلف أن من قام بالاعتداءات ليست مجموعة متعصبة تعتقد أنها تنفذ عقوبة إلهية – يقصد القاعدة – بل هي مجموعة موجودة داخل جهاز الدولة الأمريكي تمكنت من إملاء سياسة معينة على الرئيس بوش!! وقد يكون ذلك تفسيرا منطقيا للأحداث فقد أكدت الأحداث التالية بعد يوم 11 سبتمبر أن السياسة الأمريكية تسير في طريق الدمار للعالم كله فبعد ضرب أفغانستان وحركة طالبان ثم ضرب العراق واحتلال أرضه رغم رفض العالم كله لهذه الحرب ورغم أن اسباب الحرب على العراق من وجهة النظر الأمريكية أن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل وهو مالم يثبت حتى الآن.. إن السياسة الأمريكية تسير بعد ذلك الحدث حسب هوى ثله تحرك العالم كيفما تريد من خلال سيطرتها على أجهزة الحكم في الدول الكبرى والصغرى.. وماذكره صاحب كتاب الخديعة الرهيبة يستحق الدراسة لأنه قدم الدليل المنطقي على براءة العرب والمسلمين من تلك الأحداث.عدم العثور على حطام الطائرة التي ضربت البنتاجون:من المفارقات العجيبة والغريبة تصريحات وزير الدفاع والحكومة أن طائرة ركاب بوينج مخطوفة هي التي اصطدمت بمبنى البنتاجون وأحدثت به تلك الأضرار .. العجيب أنه لم توجد أية آثار لتلك الطائرة المزعومة ففي المؤتمر الصحفي الذي عقده البنتاجون يومي الثاني عشر والخامس عشر من سبتمبر 2001م عقب الحادث أنه لم يتم العثور على أي قطعة كبيرة من الطائرة ، وأنه طبقا لما جاء لوزارة الدفاع فإنه تم العثور على الصندوقين الأسودين وأحد المصابيح يوم 14 سبتمبر.وفي يوم 12 سبتمبر 2001م سأل صحفي رئيس رجال المطافي " إد بلاوفر " في منطقة أرلنغتون عن وجود شيء من الطائرة فكانت إجابته واضحة وصريحة حيث قال: بداية فيما يتعلق بالطائرة هناك بعض أجزاء الطائرة التي كان يمكن رؤيتها من الداخل أثناء كفاحنا ضد الحريق الذي ذكرته لكنها لم تكن أجزاء كبيرة الحجم بعبارة أخرى لم يكن هناك اجزاء من جسم الطائرة أو أي شيء من هذا القبيل.وفي 15 سبتمبر 2001م وفي المؤتمر الصحفي الذي عقد بإعادة بناء البنتاجون سئل تييري ميتشل بدوره حول الدلائل التي يمكن أن يكون قد رآها والمتعلقة بالطائرة فأشار إلى أن ما أمكن رؤيته ليس سوى قطع صغيرة والجدير بالذكر أن رجال الإطفاء أو المهندسين المعماريين أو الموظفين الرسميين في البنتاجون لم يروا أي قطع من هيكل الطائرة مكان الاعتداء باستثناء السيد وزير الدفاع فقط!!.وقد فسر المسؤولون الأمريكان عدم وجود أجزاء من الطائرة المزعومة : لقد حصل الارتطام بقوة هائلة أدت إلى تحول الطائرة إلى رماد!!! وإلى اشتعال فوري وعلى عكس السيارات فإن الطائرات تتكون بشكل رئيسي من الألومنيوم الذي ينصهر في حدود درجة حرارة 600 درجة مئوية وربما يكون هيكل الطائرة قد أنصهر.وعلى فرض هذا التحليل يجب أن يوجد مائة طن من المعدن المنصهر وهذا لم يوجد حتى الآن. وقال أن الحرارة وصلت إلى 3000 درجة مئوية وبالتالي وحسب زعمهم أن الالومنيوم تحول إلى غاز!!!والأغرب والأعجب أن السلطات الأمريكية تعرفت على الضحايا الذي قالت أنها وجدتهم في موقع الحادث أو بالأحرى في أتون جهنم، وتؤكد صحيفة لومند الفرنسية في 21 آذار 2002م أنه تم التعرف على احدى الراكبات بواسطة بصمات أصابعها!! فكيف تم العثور على جثث الضحايا ولم يتم العثور على حطام الطائرة؟ وقامت السلطات الأمريكية بنشر صورة تمثل حطاما للطائرة المزعومة لشركة أمريكان ايرلاينز إلا أن هذه القطعة من الصفيح لا تماثل أو تشابه أجزاء الطائرة!! كما أن البنتاجون لم يصرح أن هذا الجزء يعود إلى الطائرة الخاصة بالرحلة رقم 77 ولا يوجد تفسير لهذه المتناقضات الواضحة إلا تفسيرا واحدا هو أنه لم يمكن ضرب البنتاجون بالطائرة وإنما ربما تم ذلك بواسطة صاروخ أرضي أو طائرة حربية موجهة بالريموت كنترول بدون طيار.. وهذا هو الاحتمال الأقوى، لوجود بعض الشهود الذين ادعوا أنهم رأوا طائرة تصطدم بمبنى البنتاجون!! والعلم عند الله
#كلنا_حماس #مكملين #احنا_متراقبين #ارحل_يا_عرص #مرسى_رئيسى #كلنا_مسلمين #شبكة_صوت_الحرية