العميل العرص
في حواره مع فوكس نيوز |
«مصر في أشد الحاجة للمعونات العسكرية الأمريكية للمساعدة في حربها ضد الإرهاب الإسلامي في سيناء، ومعسكرات تدريب الجهاديين في ليبيا بالقرب من الحدود المصرية».
«رفض دول الناتو وأمريكا نشر قوات في ليبيا لإعادة الاستقرار إليها بعد الإطاحة بحكم القذافي، أدى إلى إيجاد حالة من الفراغ السياسي، تركت ليبيا تحت رحمة من وصفهم بالمتطرفين والقتلة والسفاحين والتاريخ سيحاسبكم على ذلك حسابًا عسيرًا ».
«الجيش المصري لا يزال يشعر بالامتنان بسبب أكثر من 73 مليار دولار قدمتها أمريكا كمساعدات بين عامي 1948 و 2012».
«المصريون لم يرغبوا أن يساقوا عنوة إلى المساجد ».
هل تبقى لهذا العرص ملابس لم يخلعها أمام أسياده في امريكا ؟ لا ابقى ديناً ولا ابقى وطناً, على استعداد أن يعادي دين الله وأن يبيع الوطن قطعة قطعة فقط ليحصل على لقب رئيس, ظناً منه أن هذا سينقذ رقبته من الإعدام .. هل تبقت لدى احد من المغفلين أقل ذرة شك في أن هذا القزم نسناسي الملامح هو أكبر خائن في تاريخ مصر ؟ وهل أدرك المغفلون المغيبون الآن أن هذا خائن يستحق الإعدام ويستحق أن تترك جثته معلقة بعد إعدامها في أكبر ميادين مصر سنوات ليكون عبرة لكل خائن ؟ هل ادرك الجهلة أن رئيس مصر محمد مرسي, ظُلِم نتيجة لجهلهم ؟ وأنهم استبدلوا الذي هو أدنى بالذي هو خير ؟
هل ظهر لكم هذا العميل العرص على حقيقته أم ما زال هناك من يعاند حتى الآن ؟ هل ادرك اصحاب المشاعر المرهفة أن #انتخبوا_العرص هو أقل ما يقدم لهذا العميل العرص وهو فقط البداية ؟
Ayat Oraby الاعلامية
#شبكة_صوت_الحرية #انتخبو_العرص