اخبار العراق ليوم الثلاثاء اخبار العراق القبض على القاضي الذي قرر إعدام صدام حسين وردت اخبار عن أن القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن الذي حاكم الرئيس العراقي صدام حسين في قبضة ثوار العراق.وقالت صفحة عزت ابراهيم الدوري، الأمين العام لحزب البعث العربي الإشتراكي على الفيسبوك، إن القاضي عبد الرحمن، موجود حاليا في قبضة جنود الدولة الإسلامية ورجال حزب البعث.واضافت الصفحة مخاطبة القاضي: ‘القاضي رؤوف رشيد في قبضة المجاهدين جهز رقبتك يالهالكي’.. في إيماءة إلى أن ذات القاضي سيحكم بالإعدام على نوري المالكي رئيس وزراء العراق الحالي المنتهية ولايته. تأجيل إعدام اللواء خالد الخزرجي ‘أبو الوليد’على صعيد متصل، أعلنت ‘الدولة الإسلامية في العراق والشام’ أنها أجلت إعدام اللواء خالد الخزرجي ‘أبو الوليد’، وهو قائد عمليات قوات النظام في نينوى، الذي تم أسره في مدينة ‘تل عفر’، إلى حين يتم جمع آلاف العراقيين ليشهدوا تنفيذ حكم الإعدام فيه.
وفى ذات السياق “اخبار العراق” ذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية مقالاّ عن زعيم الدولة الاسلامية فى العراق والشام “داعش” الذي كان مسجوننا فى سجن أبوغريب , حيث قال لسجانيه حينما أطلق سراحه سنة 2009م من سجن بوكا في البصرة بالقرب من الحدود الكويتية، أكبر معسكر اعتقال أمريكي في العراق خلال حقبة الغزو المباشر، عبارة: “حسنا يا اولاد.. سأراكم في نيويورك”.لم يأخذ السجانون الامريكيون هذه الكلمات من أبي بكر البغدادي كتهديد في حينها. بل اعتقدوها مزاحا، لكن البغدادي كان يعرف ان كتيبة لونغ آيلاند المكلفة بحراسة السجن قادمة من نيويورك وتعرف باسم كتيبة الشرطة العسكرية رقم 306. وبحسب الديلي ميل البريطانية لم يتصور السجانين أنهم في أقل من خمس سنوات سوف يرون تقارير إخبارية تتحدث عن البغدادي كزعيم لاكبر جماعة اسلامية متهمة ارهابية، المجموعة التي تجتاح العراق يمينا ويسارا ومتجهة نحو بغداد.وكان الحراس يسعون إلى منع نشوء أيّة منظمات وليدة أو تسلسلات هرمية بين السجناء عن طريق نقلهم إلى وحدات مختلفة. كما كانوا يحرصون على نقل السجناء المرة تلو الأخرى لمنع السجناء من اكتشاف أي نقاط ضعف محتملة في مجال الأمن ويبدو أنّ البغدادي تذكر بوضوح بعض الدروس من ذلك الوقت. فلم يلجأ للظهور على أشرطة الفيديو، على عكس الاباء الروحيين له كأسامة بن لادن وابو مصعب الزرقاوي والعديد من القادة الآخرين، فلم تجد التقارير الإخبارية صورة له على الإطلاق، باستثناء واحدة التقطها الأميركيون عندما تم القبض عليه للمرة الأولى في عام 2005م ونشرتها وزارة الداخلية العراقية للاعلام. وفى ذات السياق كشفت وثائق مسربة وثائق “ويكيليكس” يخرج عن صمته ويتهم أمريكا بالكذب بشأن العراقكسر الجندي الأمريكي برادلي مانينغ، الذي يقضي عقوبة بالسجن لتسريب وثائق إلى موقع “ويكيليكس”، صمته بهجوم ناري على الولايات المتحدة، متهما إياها بالكذب بشأن العراق.تواري مانينغ، عن الأنظار بعد الحكم عليه بالسجن 35 عاما، لتسريبه 750 ألف صفحة من الوثائق السرية إلى “ويكيليكس”، وأعرب لاحقا عن رغبته في قضاء بقية حياته كامرأة وأطلق على نفسه اسم “تشيلسي.”واتهمت “تشيلسي” في مقالة بصحيفة “نيويورك تايمز”، نشرت السبت، تحت عنوان “ماكينة ضباب الحرب”، متهما وسائل الإعلام الأمريكية بإشاحة وجهها بعيدا عندما سادت الفوضى والفساد في العراق وأفغانستان، مضيفا: “فيما انفجرت الحرب الأهلية في العراق، ومجددا، تفكر أمريكا في التدخل، هذه الأعمال غير المنجزة يجب أن تفرض سؤالا ملحا إزاء كيفية سيطرة الجيش الأمريكي على التغطية الإعلامية خلال تورط الطويل هناك وفي أفغانستان.”وتابعت المقالة: “أعتقد أن القيود الحالية على حرية الإعلام وتكتم الحكومة الشديد، يجعلان من المستحيل على الأمريكيين استيعاب كامل ما يحدث في الحرب التي نمولها.”وأضافت “تشيلسي” في مقالتها: “قد تذكرون الإعلام الأمريكي الذي غص بقصص تعلن نجاح الانتخابات العراقية، وصور نساء وهن يستعرضن بفخر أصابعهن الملطخة بحبر الانتخابات.. كان معناها الضمني نجاح عمليات الجيش الأمريكي في خلق عراق مستقر وديمقراطي.. أما نحن المتمركزون هناك كنا ندرك تماما أن الحقيقة أكثر تعقيدا.”
#مكملين #احنا_متراقبين #ارحل_يا_عرص #مرسى_رئيسى #كلنا_مسلمين #شبكة_صوت_الحرية