مقتدى الداعشي الرجس والتآمر مع الأمريكان والسعوديين
سمير الغزالي
بات أمر مقتدى أوضح من الشمس في رابعة النهار، فهو الطفل المتهور والشاذ المعتوه الذي يقفز كالعاهر من حضن الى آخر من أجل المال والجكسارات الفارهة (والأبهة) والإعلام!!!. وفعلا هذا ما حصل عليه فبعد النتائج المزورة المتفق عليها في الانتخابات والتي حصل مقتدى وأئتلافه على المرتبة الأولى فيها، فأن مقتدى أصبح أسم لامعًا ويتراود عليه أسياده، ومن قدّم له الدعم ومن زوّر الانتخابات لصالحه و بان يجعلوا منه رجل المرحلة وكيف أصبح مقتدى العميل المتآمر يترنح ويقوم بعض الأشخاص بكتابة له التغريدات على تويتر ويروجوا لها ويصل الأمر الى السبهان بان يعلق على تغريدات مقتدى فهذا التآمر المعلن وهذا الانقياد الصريح لدول الخليج وبالأخص السعودية داعمة الإرهاب ومن قدم الدعم للدواعش القتلة والانصياع للاميركان بعد أن كان يسميهم بالأعداء وعدوة الشعوب والكفرة فقد وقع بفخهم وتآمر معهم ضد العراق وشعب العراق وضد المذهب الشريف فها المرتد يجب أن يقام عليه الحد ويكون مصيره القتل وفعلا أن جنود الحق رجال المرجعية جند الامام والخامنائي سيكون لهم كلام معه وسوف يخرسون الأصوات النشاز التي تتآمر على الإسلام على مبادئ الثروة الإسلامية على المهب الشريف عل العراق ومنهم المعتوه مقتدى ومع توحد كلام الفصائل التي حررت العراق والتي يسميها مقتده (بالوقحة) سوف تسكته وفعلا ها ما صرح به السيد البطاط احد قادة الفصائل المقاومة الشريفة قائد جيش المختار