هجرة المسلمين والتحاقهم بغير ديانات بسبب الدواعش وأئمتهم التكفريين الطغاة !!
بقلم الكاتب سليم الحمداني.
ظلم وأقصاء وهدم للبيوت وأباحة للمحرمات وسرقة الأموال وسبي للنساء وكأن الجاهلية عادة علينا بحلتها الجديدة هذا ما لمسه الناس من الدواعش المارقة الذين قتلوا ونهبوا وسرقوا كل شيء مما أضطر الناس أن تهاجر ان تقصد أي بلد أي مأوى فيه الامن والامان فيه العيش الكريم لا دماء لا قتل والارهاب وخوف وصوت الرشاشات والتفجيرات اليومية وجثث الضحايا في كل زقاق وشارع فهذا كله بسبب الدين الذي يسعى الى نشره مريد النهج التيمي الأسطوري الخرافي نهج الدس والتزوير والكذب والافتراء والأساطير نهج ائمة القتل والأرهاب المارقة الذين لم تجني منهم الأمة الا الخراب والفتن والحروب فما كان على الناس الا أن تترك الأسلام قاصدة بلاد الكفر وملتحقة بغير ديانات وغير ملل لأنها لا تريد هكذا منهجية تحلل قتل الابرياء وهدم دورهم وتهجيرهم من بلدانهم وتستحل أعراضهم فهذا النهج مشابه لنهج ائمتهم وسلاطينهم وخلفائهم وقادتهم الذين يقدسونهم الدواعش والذين فعلوا هكذا أفعال مع المسلمين فاليوم الدواعش أعدوهم وأرجعوها لكي يسيئوا للمسلمين يسيئوا للإسلام لكي يجعلوا من الأسلام يقترن أسمه مع الأرهاب والأرهابين وهنا اشارة لسماحة المحقق الأستاذ الصرخي الحسني خلال المحاضرة الثامنة والثلاثون بحثه الموسم ( وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري )بقوله :
(....... }} ابن العلقمي الوزير: ..وقال له بعض أهل بغداد: يا مولانا أنت فعلت هذا جميعَه وَحَمَيْتَ الشيعة حَمِيّة لهم، وقد قُتل من الأشراف الفاطميين خلقٌ لا يُحصَون وارتُكِب من الفواحش من نسائهم وافتُضَّت بناتُهم الأبكار ممّا لا يعلمه إلّا الله تعالى،((التفت جيدًا: كيف أعطى صورة واقعية، أو فيها من المبالغة الكبيرة أو هو واقع الحال بما وقع على بغداد وأهلها، هذا واقع الحال الذي وصفوه ويقولون له: أنت فعلت ما فعلت حمية للشيعة لكن مع ذلك قتل الشيعة واعتدي على أعراضهم وافتضت بناتهم الأبكار مما لا يعلمه إلا الله تعالى، لاحظ: جريمة كبرى، قبح وفساد إلى أدنى مستويات القبح والفساد المتصور، هذا كله وقع على الشيعة الإمامية كما وقع نفسه على باقي المسلمين من باقي المذاهب من السنة، لا يوجد فرق بين هذا وذاك، لاحظ بماذا أجاب ابن العلقمي)) فقال(ابن العلقمي): بعد أن قُتِل الدُوَيدار وَمَن كان على مِثْلِ رأيِه، لا مبالاة بذلك}}]] وقد علق الاستاذ المعلم بقوله :((بمعنى أنه بعد أن أنقذنا الله تعالى من الدويدار ومن كان على مثل دويدار من أئمة الضلالة من أئمة المارقة من أئمة التكفير، من أئمة ابن تيمية والتيمية، ذاك المصاب وتلك الفواحش وذاك القتل، تلك القبائح التي وقعت علينا من الدويدار ومن أئمة الضلالة أضعاف ما وقع من هولاكو والمغول، هذا لا يقارن بذاك، لا يوجد مقارنة، فجرائم المغول لا تقارن بجرائم التيمية وجرائم الدواعش، ونفس الحال الآن، ليس فقط الشيعة وإنما الأبناء الأعزاء السنة هم من يهاجر إلى الغرب وإلى بلدان الكفر وإلى بلدان الصليب والمسيح وبلدان الأوثان والأصنام، يستجيرون بهم من ظلم وقبح وإرهاب الدواعش أئمة التكفير أتباع التيمية، وإنا لله وإنا إليه راجعون)انتهى كلام الاستاذ المحقق
فالإرهاب والقتل والتهجير والظلم هذا ما نشره الدواعش المارقة ويأتون ويقولوا نحن اهل التوحيد ويكفروا الغير الكل كافر الكل مشرك الا الدواعش الا من يعبد ربهم الكارتوني الاسطورية الذي يتوارى لعبادة بهيئة شاب كما تصفه رواياتهم الكاذب
رابط كلام المحقق الاستاذ بهذا الخصوص ...
هجرة المسلمين لبلدان الغرب سببه أئمة التكفير التيمي الداعشي !!!
https://youtu.be/Ij0QT0-5RJc ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++