الأستاذ الصرخي موضحًا: عَلِيّ: عُمَرُنَقِيُّ الثَّوْب..شِيرَازِيّ وَرِفَاقُهُ جَهْلٌ مَكْرٌ شَعْوَذَة
الخميس , 16 فبراير , 2023
الأستاذ الصرخي موضحًا: عَلِيّ: عُمَرُنَقِيُّ الثَّوْب..شِيرَازِيّ وَرِفَاقُهُ جَهْلٌ مَكْرٌ شَعْوَذَة بقلم: سليم الحمداني أراد أهل التدليس أن يزيفوا الحقائق وأن يدلسوا بالتراث الإسلامي وقد فعلوا ذلك ونشروا سمومهم من خلال الروايات المزعومة والمزورة والمكذوبة وخاصة التي يروج لها المدلسة المزورين الشيرازية القبورية الذين ناصبوا العداء للخليفة الثاني لكونه دحر إمبراطورية الفرس وأذلها وطردهم من ديار العرب وذل جبروتهم من خلال الحملة التي قام بها بتطهير بلاد العرب من الكفر والأوثان ونشر الإسلام المحمدي الأصيل وقد ذكرت الروايات الصحيحة عندما أراد الخروج للعراق استشار وزيره وعضده وناصره الإمام علي في هذا الأمر وقد أعطاه المشورة بأن لا يخرج هو لقيادة جيوش الفتح المبين والتفاصيل في الرابط أدناه للاطلاع فهذه هي سيرة الصحابة وهذه هي أخلاقهم وهذا تاريخهم الحافل بالإيثار والتفاني والاخلاص والأخوة لا كما يزعم المدلسة المشعوذين الذين أرادوا حرف الحقاق إلا أن العلماء والباحثين المنصفين وأهل الحق قد بينوا الحقيقة ووضحوها وفي الريادة المحقق الأستاذ الصرخي الحسني الذي بين لنا العديد من الحقائق التي كانت الناس قد غفلت عنها وأدناه كلام سماحته مبينًا العديد من الخطوات التي أوضح فيها مدى الدس والتزوير لدى الشيرازية ومن سار على نهجهم : (عَلِيُّ(ع) يُزَكِّي عُمَرَ(رض) بَعْدَ الرَّزِيَّةِ وَالسَّقِيفَةِ وَالخِلَافَةِ وَالمُحْسِنِ وَالإسْقَاط عَلِيّ(ع): عُمَرُ مَرْجِعُ المُسْلِمِينَ وَكَهْفُهُم عَلِيُّ(ع) وَزِيرُ عُمَر(رض)..عَلِيٌّ عُمَرِيٌّ..الشِّيعِيُّ المُوَحِّدُ عُمَرِيٌّ الشِّيعِيُّ القُبُورِيُّ مُخَالِفٌ لِعَلِيّ(ع)..القُبُورِيُّ نَاصِبِيٌّ عَلِيّ(ع): عُمَرُ(رض) نَقِيُّ الثَّوْب..شِيرَازِيّ وَرِفَاقُهُ جَهْلٌ مَكْرٌ شَعْوَذَة [تَأْسِيسُ العَقِيدَة...بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] [عُمَر(رَضِيَ اللهُ عَنْه)...... إيوَانُ كِسْرَى... بَيْنَ الدِّين وَالتَّنْجِيم] الأوّل ـ عُـمَـرِيّ بَـكْـرِيّ.... بِشَهَـادَةِ وَتَـزْكِـيَةِ عَـلِيّ(عَلَيْه السَّلام) . بَفَضْل الله وَتَسْدِيدِه نَمْتَثِلُ لِوجُوبِ النُّصْحِ وَمُوّاجَهَة الفِتَن وَأفكَارِ الشَّعْوَذَةِ وَالخُرَافَةِ وَالتَّدْلِيسِ وَالتَّطَرّف، وَمِنَ الله التَّوْفِيق: أـ قَالَ سُبْحَانَه فِي كِتَابِهِ الكَرِيم: {مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]، وَالمَعْنَى وَاضِح بـ ـ ذَكَرْنَا :[لَا تَقلِيدَ فِي أصُولِ الدِّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد]، فالتّقْلِيدُ مُخْتَصٌّ بِفرُوعِ الدّين، فِي الأحْكَامِ الشَّرْعِيّةِ العَمَلِيَّةِ، التَّكْلِيفِيَّةِ وَالوَضْعِيَّة، وَالتِّي نَجِدُهَا عَادَةً فِي الرَّسَائِلِ العَمَلِيَّةِ لِلْعُلَمَاء، وَأمَّا أصُولُ الدِّينِ وَمَا يَرْجِعُ إلَيْهَا مِن اعْتِقَادَات فَلَا تَقْلِيدَ فِيهَا، وَعَلَى الإنْسَانِ المُكَلّفِ، وَبِحَسَبِ مُسْتَوَاه الذِّهْنِيّ وَقُدْرَتِه، أنْ يَبْذُلَ جُهْدَهُ فِي البَحْثِ وَالتَّدْقِيقِ وَالمُقَارَنَةِ وَالمُفَاضَلَةِ، حَتَّى يَحْصُلَ عِنْدَهُ اليّقِينُ وَالاطْمِئْنَانُ لِمَا يَخْتَار. جـ ـ قُلْنَا: [أمُورٌ لَا تُرضِي الطَّائِفِيّ وَالتّكفِيرِيّ مِن كُلِّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافِقُ وَاقِعَ وَسَطِيَّةِ الدِّينِ وَالضَّمِيرِ وَالأخْلَاق]، وَهَذَا وَاقِعٌ وَمُؤَكَّدٌ، حَيْثُ إنّ الصِّدْقَ وَالإنْصَافَ وَالوَسَطِيَّةَ وَالاعْتِدَالَ، لَا تُرْضِي النّفُوسَ المَرِيضَةَ المَشْحُونَةَ بِالكُرْهِ وَالبَغْضَاءِ وَالطّائِفِيَّةِ وَالتَّطَرُّفِ، خَاصَّةً مَعَ تَلَوُّثِ المُجْتَمَعَات بِالسِّيَاسَةِ وَمَكْرِ التَّسَلُّطِ وَالشَّعْوَذَةِ وَالاسْتِئْكَال، المَقْرُونِ بِسُوءِ الخُلُقِ وَالانْحِلَال!! البحث تحت عنوان: عُمَر(رَضِيَ اللهُ عَنْه)......إيوَانُ كِسْرَى...بَيْنَ الدِّين وَالتَّنْجِيم!! وَالكَلَامُ فِي أمُور: الأوّل ـ [عُمَرِيّ بَكْرِيّ...بِشَهَادَةِ وتَزْكِيَةِ عَلِيّ(عَلَيْه السّلَام)] المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي تابع البث:
الحمد لله خالقنا ومولانا
ومن إليه ملاك الأمر من قدمِ
ثم الصلاة على المختار من مضر
ما أسفر الصبح أو عتم من الظلم
وعلى صحابته الأقمار قدوتنا
خير الدعاة إلى السمحاء والسلم
وعلى الذين أناروا الدرب بعدهمُ
عد الحصاة ووبل المزن من ديمِ
وعلى الذين اقتفوا أثرا وما حادوا
عن شرع ربك بالإعراض والبرم
وبعد أنصت لما قد صغت من شعر
وارشف زلالا من الألطاف والحكم
أرثي به الحرة الفيحاء درتنا
مهد البراءة والإعفاف والشيم
تغضي حياءا يفوق الخدر في كنن
كأنها البدر في ألق بلا وشم
يا منبع الخير والأصل إذا اجتمعا
في طبع شهم غدا كالبارق العلم
أبكي عليك بدمع العين منهملا
دمعا هتونا كجرف السيل من عرم
والقلب منفطر من فقدكم حزنا
يغلي كجمر الغضا كالمسعر الضرم
والهامة اشتكت اللأواء وانصدعت
حتى هجرت الكرى واللين من أُدُمِ
والنفس تنماز من غم ومن كدر
كدرا يفتت شم الجبل من صُّمِ
يا فاطم العزم كنت الفلق منفجا
قبسا ينير لنا في السهل والأكم
ولسانكم عف عن فحش الكلام وعن
سقط المقالة من قزع ومن إثم
وفؤادها قد خلا من كل موجدة
يخلو من الضغن والأحقاد والسخم
وإذا كربت تلقاكَ محياها
بالبشر حيهلا بالطالع البسم
وصوتها ما علا يوما على أحدٍ
بخ لصوت خفيض قانت رخمِ
فالعيش بعدكم غم ومنقصة
حتى كأني منصوب بلا عنمِ
الله يرحمكم ويضيأ قبركم
عد الشموس وملء الفلك من نُجُمِ
والله يسقيكم من حوض من خصت
له الشفاعة في عُربٍ وفي عجمِ
والله يجزيكمُ نزلا وفردوسا
مع النبيين في العليا أولي العزمِ
في جنة الخلد ننهل من كرائمها
فيها نظلل من نخل بها هضمِ
نسقى المصفى وماءا سلسلا ثملا
أنعم وأكرم بترياق من الشبمِ
ما فيها من وزغ يودي ولا بق
كلا ولا نصب بها وملالة السأمِ
والله أسأل أن يكفيكم كُربا
يوم التناد ولج الهول من وخم
والله يغفر ما قد كان من إصر
ومحقر الذنب مستترا من اللمم
كتبت شعري لوجه الله مبتغيا
رضاك رب الورى يا بارئ النسمِ
فاحطط ذنوبا دهتني لست أحصيها
أنت الغفور ورب الكون ذو الكرمِ
سعد_هادي
وفقكم الله تعالى
ليث_
علاقة طيبة وطيدة حسنة كانت بين الامام علي عليه السلام وعمر بن الخطاب رضي الله عنه