الراب ....وسيلة لرفع الظلم عن البلدان ..في ظل الحروب
الأحد , 17 فبراير , 2019
الراب ....وسيلة لرفع الظلم عن البلدان ..في ظل الحروب سنتكلم في البدء بنبذة مختصرة عن الراب ومن استخدم الراب في اشعاره وقصائده استخدمته البلدان التي مرت عليها الويلات والحروب والظلم قديمًا في الثمانينات من القرن المنصرم استخدمه الأفارقة للتعبير بما حل بهم ...وفي الوقت الحاضر هناك من استخدم الراب للتعبير عن مامر به بلدانهم من حروب وقتل منهم سوريا وليبيا من الإيجابيات التي تسجل لقصائد الراب هو جذب الشباب لهكذا قصائد بشكل كثير أصبح الراب وسيلة لانقاذ الشباب من ما يمر بيه الشباب من انتشار المخدرات وفساد وإفساد وغيرها وللرد على من يعترض على الراب فنقول له إن الأطوار والألحان المستخدمة في القصائد والمراثي الحسينية وغيرها من مناسبات أهل البيت-عليهم السلام- .وأيضًا في قراءة القرآن والأدعية والأناشيد الإسلامية ومواليد أهل البيت-عليهم السلام- , هذه الألحان والأطوار مثل الحجاز – السيكاه – الكرد – النهاوند – الصبا – الميمر – وغيرها العشرات من الأطوار أيضًا تستخدم في الغناء والطرب . والمعنى هو حسب قصد المستعمل والمستخدم لها . فيمكن استخدامها في الحلال ومرة تستخدم في الحرام . هذا من جانب ومن جانب آخر فالراب ليس محرمًا كما يدعى البعض الموسيقى على أصناف، منها ما توصف بأنها عسكرية تبعث الحماس، ومنها ما تكون تصويرية تُقرَّب إلى ذهن المشاهد للتلفزيون مقطعاً ما أو تَشدَّه إلى المشاهدة أو يخيل لديه الواقع الذي يريد أن يرسمه البث ، وهذه أصناف مباحة. وتدخل في دائرة الجواز عند أغلب الفقهاء والعلماء المعاصرين . وهم يقولون بجواز دخول الموسيقى التصويرية والحماسية في الشعائر الدينية والمجالس الحسينية . #الرابُ_المهدويُّ_الإسلاميّ_تربيةٌ_للشبابِ الراب المهدوي الإسلامي : المهدي قادم || أداء: محمد المرشدي | كلمات: عباس السبتي