السيد الاستاذ الصرخي الحسني دواعش هذا الزمان التيمية أخذوا الفواحش مِن أجدادهم الغزاة!!!
إن الآبائية هي أخطر مشكلة واجهت الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - وتواجه أتباعهم من المصلحين على مدار التاريخ حيث تمتلئ الساحة الاجتماعية بتركة الآباء ومخلفات الأجداد مما يجعلهم يحتاجون إلى تزييف الموروثات أولاً ، ثم إحلال المنهج الرباني محلها ، وإن حملة الهدى الرباني يصطدمون بالآبائيين صداماً مباشراً حيث يرون أن ما بأيديهم من الهدى يجعل التراث مملوكاً خاضعاً للمحاكمة على حين يرى الآبائيون أن التراث هو مالكهم والقاضي في حياتهم لا المتهم !
بالإضافة لما قاله المحقق السيد الصرخي في محاضرته
دواعش هذا الزمان التيمية أخذوا الفواحش مِن أجدادهم الغزاة!!!
وقَفَات مع.. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد7: مع ابن الأثير نتفاعل مع بعض ما نقلَه مِن الأحداث ومجريات الأمور في بلاد الإسلام المتعلِّقة بالتَّتار وغزوهِم بلادَ الإسلام وانتهاك الحرمات وارتكاب المجازر البشريّة والإبادات الجماعيّة، ففي الكامل10/(260- 452): ابن الأثير: 1..2..5- ثم قال ابن الأثير: {{[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ سَبْعَ عَشْرَةَ وَسِتِّمِائَة (617هـ)]: [ذِكْرُ خُرُوجِ التَّتَرِ إِلَى بِلَادِ الْإِسْلَامِ]: أـ وَمَضَى طَائِفَةٌ أُخْرَى (مِن التتار) غَيْرُ هَذِهِ الطَّائِفَةِ إِلَى غَزْنَةَ وَأَعْمَالِهَا، وَمَا يُجَاوِرُهَا مِنْ بِلَادِ الْهِنْدِ وَسِجِسْتَانَ وَكَرْمَانَ، فَفَعَلُوا فِيهِ مِثْلَ فِعْلِ هَؤُلَاءِ وَأَشَدَّ. ب..جـ..د- وَأَمَّا دِيَانَتُهُمْ، فَإِنَّهُمْ يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ عِنْدَ طُلُوعِهَا، وَلَا يُحَرِّمُونَ شَيْئًا، فَإِنَّهُمْ يَأْكُلُونَ جَمِيعَ الدَّوَابِّ، حَتَّى الْكِلَابَ، وَالْخَنَازِيرَ، وَغَيْرَهَا، وَلَا يَعْرِفُونَ نِكَاحًا بَلِ الْمَرْأَةُ يَأْتِيهَا غَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ الرِّجَالِ، فَإِذَا جَاءَ الْوَلَدُ لَا يَعْرِفُ أَبَاهُ، [[تعليق: قال :{وَلَا يَعْرِفُونَ نِكَاحًا بَلِ الْمَرْأَةُ يَأْتِيهَا غَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ الرِّجَالِ، فَإِذَا جَاءَ الْوَلَدُ لَا يَعْرِفُ أَبَاهُ}، وهذه روزخونيّة أخذها ابن الأثير مِن أبناء تيمية، وهذا الفعل نفس ما يسمى بنكاح الجهاد الذي اشتهر بفعله الدواعش المارقة في هذا الزمان، فهل يا تُرى قد أخذوه عن أجدادهم التّتار؟!! وسؤال لأبناء تيمية وشيخِهم: إذا كان المغول كما وصفهم ابن الأثير وهذه هي حقيقتهم، فبربِّكم الأمرد أخبرونا عن القواسم المشتركة التي جمعتم فيها دين هؤلاء والإسلام والمسيحية وجعلتموها في محور مُوَحَّد ضد الإسماعيليّة والفاطميّة والشيعة والروافض!!! فهل يوجد أوضح مِن هذا التدليس والنفاق والزندقة، وكما وصفكم الذهبي بالزندقة؟!!]]..12...
https://up.harajgulf.com/imagef-149563884538741-png.html علي البيضاني…