الشور والراب الحسيني المهدوي الإسلامي رسالة تعكس مهنية الشعائر الحسينية الحقة
الجمعة , 21 أغسطس , 2020
الشور والراب الحسيني المهدوي الإسلامي رسالة تعكس مهنية الشعائر الحسينية الحقة بقلم:ناصر السعيد من نعم الله تعالى على هذه الأمة أن يرسل لها بين فترة وأخرى من المصلحين الربانيين ليأخذ بيدها إلى بر الأمان ويتصدى لدفع الشبهات عن المجتمع ....وفي عصرنا هذا ....عصر الفتن والمفاسد والانحلال والإلحاد ولانرى ممن يتصدى لها سوى من اختاره الله تعالى ليقود هذه الأمة بالرغم مما يعانيه من تغييب قسري وتشريد وتطريد إنه سماحة المحقق الصرخي الذي تبنى مشاريع الاعتدال والوسطية لينقذ المجتمع العراقي من براثن الفساد العقائدي والإلحادي ويأخذ بيد الشباب والأشبال إلى بر الأمان بعد انتشار مفاسد الإلحاد والإباحية وبالرغم من الهجمة الشرسة التي يتعرض لها هذا المرجع الأصيل ولمشاريعه الاصلاحية إلا أننا نرى ثمارها في المجتمع حيث عجز الآخرون عن معالجة هذه الآفات الاجتماعية التي نخرت في جسد المجتمع وخاصة المخدرات والإلحاد والإباحية ويقينا لو فسح المجال لهذا المحقق الفيلسوف لأخذ دوره في قيادة الأمة وتبني مشاريعه التربوية لكان الحال غير ماعليه الآن تمامًا ...ولكن هذا هو حال المصلحين في كل زمان حيث التشريد والتطريد والتغييب القسري عن المجتمع ....ومع كل هذا التعتيم الإعلامي والحرب على هذه المرجعية العراقية كانت هنالك مشاريع تربوية هادفة لإنقاذ الشباب من خلال مجالس ومهرجانات الشور والبندرية والراب الحسيني المهدوي الإسلامي المباركة التي أسس لها المحقق الصرخي بإعتداله ووسطيته لتكون رسالة فكر واعتدال ووسطية وحب ووئام بين الناس لتعكس بمهنية الشعائر الحسينية الحقة التي تمثل شعائر الله تعالى ... إن المكاتب الشرعية للمحقق الصرخي في جميع المحافظات ومراكز واقضيتها ونواحيها وقراها وأريافها قد تبنت إيصال هذه الرسالة الربانية للناس ليكون الصلاح ويعم الخير وتكون كافة شرائح المجتمع وخاصة الشباب والاشبال بأمن وأمان من حبائل الشيطان المتمثل بالفكر الاقصائي الذي جسده الخوارج المارقة دواعش العصر والذي تصدى لهم بإقتدار المحقق الصرخي ببحوثه الشامخة (الدولة المارقة والوقفات ). والراب المهدوي والأمسيات والدورات القرآنية التي كان لها الأثر الكبير في تربية النفس واعداد جيل واعي ومحصن لهو أكبر دليل على رسالية هذه المرجعية وفكرها النير في نشر الوسطية والاعتدال ومحاربة التطرف وكل فكر تكفيري بما فيه الفكر التيمي الداعشي من خلال محاضراته العقائدية والتاريخية ليعيد للدين الإسلامي وسطيته واعتداله وليثبت للأمم الأخرى أن الإسلام دين الوسطية والاعتدال والتسامح. شور مهدوي || ياربي ياربي || الشبل : محمد البديري || كلمات : أم حسين الناصري
شور مهدوي || ياربي ياربي || الشبل : محمد البديري || كلمات : أم حسين الناصري YOUTUBE.COM شور مهدوي || ياربي ياربي || الشبل : محمد البديري || كلمات : أم حسين الناصري شور مهدوي || ياربي ياربي || الشبل : محمد البديري || كلمات : أم حسين الناصري