المحقق الأستاذ وحب النبي المختار ونصرته بالقول والفعل
سليم الحمداني
الرسالة المحمدية الأصيلة ونبيها المرسل خاتم الأنبياء المصطفى الأمجد- صلى الله عليه وآله وسلم- يجب أن لا يكون شيء عابر ومرحلة مرت وانتهت بل هي واقع يجب أن يعيه الإنسان في كل زمن قولاً وفعلاً لكونها رسالة متجددة ومنهجها هو إصلاح الناس ويجب السعي الجاد والحثيث لأحيائها قولاً وفعلاً والانتصار لها وهذا واجب شرعي وأخلاقي وإنساني وتاريخي ودعوى سماحة المحقق الصرخي للعراقيين بالخصوص بالانتصار للنبي وكسر جدار الصمت وشق حجب الظلام وإثبات ذلك للجميع بأن أهل العراق هم الأخيار والأنصار الصادقين بالقول والفعل للإسلام المحمدي وللدستور الخالد القرآن وهم العاشقون للنبي وآله الأطهار وهذا يتطلب الجهد والاخلاص وصدق النية والتسامي والانصهار بهذه الدعوة المعطاء وصاحبها خير الأنام المصطفى محمد- صلى الله عليه وآله وسلم- وأدناه دعوى سماحة المرجع المحقق بها الخصوص :
نصرة النّبيّ المظلوم
الواجب الشّرعي والأخلاقي والإنساني والتّأريخي يلزمنا نصرة النّبيّ المظلوم المهضوم -صلوات الله وسلامه عليه وآله- بكسر جدار وجدران الصّمت وشقّ حجاب وحجب الظّلام وإثبات أنَّ العراقيين الأخيار الصّادقين الأحرار هم الأنصار الحقيقيون للإسلام والقرآن والنّبيّ -صلّى الله عليه وآله وسلّم-، وهم المحبّون العاشقون لنبيّ الإسلام وقرآنه النّاطق ولدستوره الإلهي الخالد.
شذرات من كلام سماحة المرجع الأعلى السّيّد الصّرخي الحسني -دام ظلّه-
https://h.top4top.io/p_1893t88f42.png