يامارقة أسلوبكم مكشوف في التدليس على أهل السنة !!!
الجمعة , 12 يناير , 2018
يامارقة أسلوبكم مكشوف في التدليس على أهل السنة !!! بقلم /صادق حسن وجه المحقق الإسلامي الصرخي الحسني دعوته لعلماء التيمية الذين لازالوا يقلدون ويتقيدون وينتهجون هذا الفكر التكفيري والإقصائي لابن تيمية الذي جاء باسم أهل السنة ليزرع الفتن بين المسلمين وبين أن مذهب أهل السنة والجماعة مذهب معتدل الفكر مع الخلافات البسيطة الحاصلة لكنه لايبيح تكفير وقتل المسلمين من باقي المذاهب كما موجود عند المنهج التيمي حيث جاء الأستاذ بعدة أسئلة كشفت زيف وخداع وتدليس أئمة التيمية مارقة الدين على مذهب أهل السنة المعتدلين حيث قال . الخلاف لايستلزم التكفير ! السؤال: يقول الشيعة إن الخلافة بالنص ويقول السنة إنها بالشورى فأي القولين أصدق وما الدليل ؟ الجواب : اختلف العلماء من أهل السنة هل خلافه أبي بكر كانت بالنص أو بالشورى، وآراؤهم متقاربة في ذلك إذ هم متفقون على صحة خلافته رضي الله عنه، أما الشيعة فينازعون في إمارة أبي بكر ويعدونها اغتصاباً، ويدَّعـون أن النبي صلى الله عليه وسلم نص على خلافة علي أقول :على الجميع أن يعلموا ويتيقنوا وجود خلاف عند علماء السنة أنفسهم على خلافة أبي بكر (رض) هل كانت بالشورى أو بالنص، فلا يوجد إجماع في هذه المسألة وللتنبيه والتذكير بأن أصل الخلاف موجود وأن الخلاف لا يستلزم التكفير.انتهى كلام الأستاذ إذا المنهج التيمي بعيد كل البعد عن مذهب السنة وأفكارهم فهم يقرون بالخلاف ويناقشون ويتحاورون مع الطرف الآخر بكل عقلانية وأخلاق لكن أتباع ابن تيمية يكفرون كل من يختلف معهم في آرائهم وأفكارهم بل ويجوزون قتل كل المسلمين ولا يفرقون بين سني وشيعي وغيرهم وخير شاهد ما نراه من أفعال اجرامية عند أتباعهم الدواعش فالقتل والذبح والتفخيخ طال المذهب السني قبل الشيعي فهذا المنهج المنحرف أصبح مكشوفاً لعامة الناس ولا بد من استأصاله من قبل علماء ومفكرين وأدباء المذاهب لأنه أصبح وباءً على جميع المسلمين مقتبس من المحاضرة الثانية من بحث " #الدولة..المارقة...في#عصر_الظهور...منذ#عهد_الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) ضمن #سلسلة_محاضرات تحليل موضوعي في #العقائد و #التاريخ_الإسلامي 13محرم 1438 هـ - 15_10_2016 مـ https://www.gulf-up.com/01-2018/1515701293881.jpg ======================= المحاضرة الثانية من بحث " #الدولة..المارقة...في عصر_الظهور...منذ _عهد_الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم)