على هامش تسريب وثائق فاضحة للنظام السعودي
-------------------------
جئ بفيصل بقصة مكذوبة حين رأت المخابرات اﻷمريكية أن سعود ﻻيمكن اﻻعتماد عليه حليفا تضمن معه جميع استحقاقاتها ، ومن خﻻل هيئة كبار العلماء صدرت فتوى بخلع سعود وتولية فيصل رجل أمريكا .
فيصل هو من تصدى برصاص حي لمائة من رجاﻻت اﻷمر بالمعروف في حياة والده حين خرجوا يريدون هدم نصب البث اﻹذاعي باعتباره فتنة وبدعة ، كان على راس هؤﻻء المجتهدين أحد أعمامه وقتل العم مع المائة غيلة .
أدى فيصل مهمته حتى تلك التي كانت في حرب التحريك أكتوبر73والتي كانت بتوافقية أمريكية إسرائيلية لتصنيع الرمز الذي يمكن توظيفه ﻻستحقاق أخطر وهو توقيع كامب ديفيد .
عندما انتهت مهمته جاءت المخابرات بابن العم المقتول غيلة من فيصل وتم استخدامه في عملية ثأر مرتبة .
المقاﻻت الممنوعة لهيكل في بعض منها جزئية تخص فيصل في ترصده لﻹسﻻم السياسي وجماعات الصحوة اﻹسﻻمية .
آل سعود يخلصون لحلف استراتيجي ضد اﻹسﻻم اﻷخطر فيه هو اﻻنطلاق من اﻹسﻻم نفسه باعتبارها دولة تحميه وترعاه لتمرير كل قاذوراتها ضد اﻹسﻻم بما يرسخ قابلية لعدم تصديق أنها حرب عاى اﻹسﻻم .
موقف المملكة من مرسي والثورة الفج والواضح والصريح في دعم السيسي وكل سياساته يؤكد أنها اسرة لم تخن جذورها اليهودية ولعلها أشد إخﻻصا من يهود تنصروا لخدمة الصهيونية ..
#مكملين #احنا_متراقبين #ارحل_يا_عرص #مرسى_رئيسى #كلنا_مسلمين #شبكة_صوت_الحرية