المحقق الصرخي:المضاف الى الله مخلوق..مملوك ..مشرف.. بالاديان السماوية
اكد المحقق الصرخي في تغريدة له على حسابه الخاص وموقعه الالكتروني على تويتر وبيان له من بحث عقائدي في الاديان السماوية من تقارب وتجاذب من وحدة وتكامل وصدق وأمانة وحياد ووسطية واعتدال كل الاديان السماوية التي جاء بها الانبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام وضحى من اجلها والدفاع والحفاظ عليها كل الائمة الصالحين والاحرار والعلماء العالملين الرافضين الى كل انواع الظلم والفساد والطغاة وخاصة الرسل اولي العزم اصحاب الشرائع والدساتير الالهية على ان كل الانسانية والامم والشعوب هم عيال واحباب وخاصة وأبناء الله سبحانه وتعالى وليست هم الهة وهذا ماجاء في تغريدة المحقق الاستاذ:
المُضاف إلى الله: مَخلوق.. مملوك..مُشَرَّف...
(11) القرآن والسنّة: [أبناء..أهل..عيال..أحباب..خاصّة..ليسوا آلِهة]
1- {وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ}[المائدة 18]
2- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ): { إِنَّ لِلَّهِ أَهْلِينَ مِنْ النَّاسِ..هُمْ أَهْلُ الْقُرْآنِ، أَهْلُ اللَّهِ وَخَاصَّتُهُ}
[ابن ماجة، مسند أحمد، الألباني، المقاصد الحسنة للسخاوي]
3- عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم قال: {الخلقُ كُلَّهم عِيالُ الله، (وَتَحْتَ كَنَفِهِ)، فأحَبَّ خلقه إليه أنفعَهُم لِعِيالِه، (وأبغض الخلق إلى الله مَن ضَنَّ على عِيالِه}
[انظر: مسند أبي يعلى، كشف الأستار للبزار، بغية الباحث لابن أبي أسامة، مكارم الأخلاق للطبراني، الکامل لابن عدي، قضاء الحوائج لابن أبي الدنيا، شعب الإيمان للبيهقي، الأمثال للعسكري، مسند الشهاب للقضاعي، مجمع الزوائد للهيثمي، المقاصد الحسنة للسخاوي، الفردوس للدیلمي، المعجم الكبير والمعجم الأوسط للطبراني، حلية الأولياء لأبي نعيم، تاریخ بغداد للبغدادي، جامع أحاديث الشيعة للبروجردي، مستدرك الوسائل للنوري، البحار للمجلسي، الكافي للكليني]
4. قالَ عُمَرُ (رض) للرجل: {والله إنَّ المالَ مالُ اللهِ، وإنَّك لَمِنْ عيالِ اللهِ}
[سنن سعید بن منصور، الأموال لابن زنجَوَيه، الدلائل في غريب الحديث للسرقسطي]
تغريدة الصرخي الحسني في تويتر :
لمتابعة الحساب : AlsrkhyAlhasny
http://www.mediafire.com/convkey/18b8/jqw1l93sn1zhfqxzg.jpg _وهنا نقول: وهذه هي قمة الوحدة والالفة والمحبة والوسطية والاعتدال بين كل الاديان والرسالات والشرائع السماوية التي جاء بها الانبياء والرسل عليهم السلام وندعو كل الامم والشعوب والانسانية اليوم الى التوحد على نقاط وعناصر مشتركة وهي توحيد الله سبحانه وتعالى والاخوة والامان والسلام