بقلم : قيس المعاضيدي
توجد تجمعات عشائرية او منظمات مدنية او صحية أو رياضية عالمية ومحلية وغيرها اسسها مجموعة من الناس او دول . والله العالم ربما يتسلطون على الغير بأسمها ولكن قد يسلط عليها الاضواء ومنها هيئة الامم المتحدة والتي ينظر في الشكاوى المقدمة امامها فنتقدم اليها بدعوى على من يقتل شبابنا المتظاهر الواعي للضغط على المعتدين لعلهم يردعوا .فالقتل الذي وقع على شبابنا لم يقف فهو مستمر .فبلحاظ ذلك توجه المفكر الاسلامي المعاصر الصرخي بمقترحات مفيدة ناضجة تصلح كمنهاج لهؤلاء الابطال الثائرين .فنذكر لكم مقتبس من احدى تغريداته قائلاً :
((طالبوا بالحماية الدولية.
لأن نزيفَ دِماءِ الأبرياءِ مُستمرٌّ
دون رادع ولا مُحاسِب.. )) انتهى المقتبس .
لاخير في من لايحترم اخوه الانسان .ومهما اختلفت الافكار لايفسد في الود فيما بيننا ،فيبقى التواصل والتراحم . وقد قال أحد الفلاسفة في هذا المقام ( أنا خصمك في الرأي ولكن ابقى طول حياتي ادافع عن حرية رأيك ).وبما اننا مسلمين الواجب تجاه الاخرين مؤكد وحتى مع باقي الاديان ولايحق لاحد ان يظلم ويقتل الاخرين . فالانسان اما اخ لك اما نظير لك .فالتعايش السلمي يبني البلدان ويوحد الصفوف ويطرد الاعداء .
https://twitter.com/AlsrkhyAlha…/status/1221655676117749763