ب
المفكر الاسلامي المعاصر يجدد امجاد جده فخر الكائنات بالحماية الدولية
يذكرنا ويعيد المفكر الاسلامي الانساني المعتدل الوسطي المحقق الصرخي الحسني العراقي العربي الى الاذهان والعقول والقلوب والتاريخ الانساني الى مافعل جده فخر الكائنات الرسول الاعظم محمد عليه وعلى اله وصحبه افضل الصلاة والسلام عندما طلب من اصحابه المسلمين الاوائل الى الهجرة وطلب الحماية الدولية الانسانية من ملك الحبشة العادل النجاشي هو على ديانة سماوية الهية هي النصرانية المسيحية لكن اليوم تغير الاحداث واصبحت الحماية الدولية تحت رعاية الامم المتحدة المكون من الامم والشعوب والدول الرافضة الى كل انواع الظلم والفساد والجور والطغاة والارهاب والتطرف والدعوة الى الالفة المحتبة العدالة الانصاف الحرية المساواة وهذا ماجاء في تغريدة المحقق الاستاذ الصرخي الحسني على موقعه بتويتر
الحمايةُ الدوليّةُ..من.. الجريمةِ وتناطَحِ الأشرار
بسْمِ اللهِ تعالى:{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}[ الأنفال ٣٠]
ابناءَنا أعزاءَنا..أنتُم أحرارٌ في الرأي والاختِيَار.. وانا اُبِرئ ذِمَتّي بالتّنْبِيهِ على بَعضِ ما أراهُ مُهِمَّا وَضَرورِيَّا، خاصةً أنّ الفرصةَ متاحةٌ جدّا ونادرةٌ، وأنّ القضية خَطيرَةٌ ومَصِيريةٌ في تاريخِ العراقِ ووجودِه، فالظروفُ الدّولِيّة حاليّا مناسبةٌ جِدَّا جِدَّا لاِتِّخاذِ الموقفِ والقَرارِ المصيريّ ِ المُناسِبِ لإنهاءِ المآسي والوَيلات، والتفاعلُ الجماهيريُّ المليونيُّ المُطالِبُ بالحياةِ الكريمةِ والأمانِ والسلامِ، يكشِفُ بوضوحٍ مُرادَ الشعبِ بكلّ ِ شرائِحِهِ.
قال أميرُ المؤمنينَ(عليه السلام): { إِضَاعَةُ الفُرْصةِ غُصَّةٌ} [نهج البلاغة].
ولا يَخفَى أنّ التخاذلَ والتراجعَ يَعني الضياعَ والموتَ والانتحار. والكلامُ في خُطُوات:
الصّرخي الحسني
https://twitter.com/AlsrkhyAlha…/status/1222557283726635008… وهذا هو طريق الانبياء والرسل والائمة والصالحين الاحرار والشرفاء والثوار في رفض كل انواع الظلم والفسادوالجور والقتل والارهاب والهجرة وطلب الحماية الانسانية الدولية كما فعل ابو الانبياء ابونا ابراهيم الخليل وسيدنا موسى عليهم السلام من الهجرة والسفر والجهاد ورفض الطغاة والظالمين وهنا يعيد المحقق الاستاذ الصرخي الحسني امجادهم