بقلم قيس المعاضيدي
الاوضاع في العراق الان يندى لها الجبين .ونحن نرى شبابنا يقتل وامام انظار العالم وعلى مختلف قومياته واديانه وطوائفه ،ناهيك بما يوجد في العراق من اديان وسياسيين ومنظرين واعلاميين ورجال دين واعمال ،اين هم من الوضع في العراق ؟،فقط تصريح خجول لا يسمن ولا يغني من جوع ،وشبابنا يموت اكثر مما يموت بفايروس كرونا التي قامت الدنيا ولم تقعد بسببه اين من يصرح وتنصب له المنصات عند مقتل من ليس له الا قمع المتظاهرين ؟؟؟!!!!.
ولكن بالمقابل نجد رجالا همهم الاول والاخير انقاذ العراق ونصرة شبابه المثقف الواعي نشير بما قام المفكر الاسلامي المعاصر الصرخي ببث روح الوطنية الخالصة الأخوية وتوحيد الصفوف بالنصيحة والارشاد لاخذ بناصية الشباب المتظاهر لتحقيق الاهداف بأسهل الطرق وادقها .وذلك بمناشد المجتمع الدولي لإنقاذ العراق .فقد ذكر في احد تغريداته اليكم مقتبس منها جاء فيها :
(نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة في التدخل فورًا لانقاذ العراق...) انتهى المقتبس .
( We demand the international community and the United Nations to intervene immediately to save Iraq)
الحمد لله فقد أنعم علينا بمفكرين متفانيين في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر . لإعانة شبابنا وانقاذهم مما يواجهون من ظلم وخطف وقتل ببنادق صيد ورصاص حي وقنابل دخان واعلام مزيف وروزخونيين مستاكلين يوظفون المنبر الحسيني الاصلاحي لتخريب العقول وعدم المطالبة بالحقوق لصالح اصحاب النفوذ
.https://mrkzgulfup.com/uploads/158032996918821.jpg?fbclid=IwAR0uVP6qhtWju4DdnfDkpq0EuXqBAZjFcK8J9W8G7BTqKoAr4uMo8_-VZcM