بقلم :قيس المعاضيدي
لانقاذ العراق والحفاظ على شبابنا توجه المفكر الاسلامي المعاصر الصرخي اخذا في باله ان يرى العراق في أحسن حال وهو متحرر يمتلك زمام أمره بيده والكل يهابه .وذلك في أحدى تغريداته اليكم مقتبس منها قائلا ً:
(اصدَحُوا بأصواتِكم وارفَعوا لافتاتِكم وطالِبوا بالحماية الدولية لأن نزيفَ دِماءِ الأبرياءِ مُستمرٌّ دون رادع ولا مُحاسِب..) انتهى المقتبس.
(You should cry out loudly, raise your banners and demand the international protection because the bloodshed of innocent people continues without deterrence or accountability)
الوضع في العراق لايحتمل المجامله والتأجيل و التأخير والكسل والفترة، لان الدم العراقي الغالي الذي يراق ،يريده الفاسدين ان يصبح أرخص شيء ،بدليل ان الشباب المتفاني المطالب بالحقوق سلميا يواجه القتله وهم يستخدمون شتى وأنواع الوسائل لايقافه عن المطالبة وبماسنة اصحاب المنابر !! ولامحاسب لهم ولا من رادع وإنما تصريحات اعلامية استعراضية عباره عن (نرفض و نشجب ولا يجوز وغير جائز ووو...) فاذا نظرنا نظره بسيطة من هو الذي يصرح وننظر لمن يقتل المتظاهرين وهم القائل مليشيات معروفة هل ذلك يعني ان المصرح يمتلك ذلك ؟؟! فانه القاتل وهو الذي يمشي بالجنازة !.الله احفظ شبابنا من كل مكروه وأنصره بقوتك التي قهرت كل شيء
.https://mrkzgulfup.com/uploads/158040907197881.jpg?fbclid=IwAR0Q4A8Rcg-K9QRAqauzhJTerf1Go-H85Z