بقلم : قيس المعاضيدي
خرج الشباب العراقي الى الشارع فخرج ضده المحتل والفاسد لاسكات الشعب واضعافه من استرجاع الحقوق في وطن حر خالي من النهب والاستغلال .بعدما كان ساحة صراع بين المحتلين ومكب نفايات وامراض وسباق مليشيات للوصول الى سرقة الثروات .فكنى نرى بلادنا ونحن مكبلين بقيود نفسية قاتلة .وامل بخروج الاحتلال وترك العراق !!.
.فهنا كانت مشوره مدروسة ورصينة لشبابنا الثائر وهي تحليل الواقع ولتوحيد الصفوف .وهذا جاء ت المشوره من المفكر الاسلامي المعاصر الصرخي في تغريداته العديده اليكم مقتبس من احداهنّ جاء فيها :
(اكتبوا وارفعوا أصواتكم مستنهضين الضمير العالمي والاتحاد الأوربي والأمم المتحدة كي يضغطوا ويلزموا الامريكان بالانسحاب، لكن ليس قبل ان يتم تسليم العراق الى العراقين الشرفاء ، بعد انقاذه وتخليصه من مخالب ايران، فلولا امريكا لما تمكنت ايران من العراق!! )انتهى المقتبس .
(You should write and raise your voices to reveille the world conscience, the European Union and the United Nations in order to push and oblige Americans to withdraw, but not before Iraq is handed over to the honorable Iraqis after saving it and eliminate the claws of Iran. If it were not America, Iran would not be able to control Iraq)!!
ولكن الواقع يؤكد ان الحق لايسترجع الا بالخروج للشارع وسماع العالم بذلك لايقاظ الاحرار ، وذلك طبق على الواقع بمظاهرات سلميه حيه فاعله ، و لذلك طريق شاق وصعب ،و العدو متعدد الوجوه والنوايا .فلابد من الضغط عليه لاخراج الحق من عينه .اعان الله - سبحانه وتعالى – شبابنا الغيور وهو يقدم التضحيات لاجله بلده ،وجعلهم في عليين
.https://mrkzgulfup.com/uploads/158029612475531?fbclid=IwAR1FPZch5nwf0kpP4DYvfIsYY-qc47GANzNz7Q