المحقق الأستاذ: الشذرات ومنة المنان أطروحات للتفلسف وعرض الأفكار
بقلم مصطفى القريشي
يمضي المفكر الأسلامي المعاصر قدمًا وبكل ثقة و اقتدار علمي وأخلاقي وشرعي في نقاش أستاذه السيد الشهيد الصدر الثاني في بحوثه وكتبه وآثاره بكل علم ومعرفة وأخلاق واحترام والشكر على جهوده العلمية الشرعية الأخلاقية في سبيل الإسلام ونبي الإسلام لكن الكل قابل للنقاش والرد العلمي وسد كل أبواب النفاق والدجل والكذب عليه من السلوكية والمرجئة قال المحقق الأستاذ حيث جاء في كلام السيد الشهيد الصدر الثاني (قال الأستاذ-رضي الله عنه- قال اتخذت أسلوب الأطروحات الأمر الذي استوجب أنني لم أعط الرأي القطعي أو المختار بل يبقى الأمرقيد التفلسف في الأطروحات ) وقال الأستاذ (فسلفة تاريخ المعصومين-عليهم السلام- فوق المستوى الاعتيادي للبشر وأي كلام مخالف للواقع من الكذب على الله وعلى المعصومين-عليهم السلام- إلا الذي يهون الخطب هو أسلوب الأطروحات وهذا ماجاء في تغريدة المحقق الأستاذ الصرخي الحسني :-ا
أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..عَالِمٌ نَاصِحٌ..غَيرُمَعصُوم"
"الشّذَرَات وَمِنّة المَنّان..أطروحات..للتّفَلسفِ وَعَرْضِ الأفكار"
منّة المنان..أطروحات..لا تصلح للاستدلال
الشّذرات..أطروحات..لا تصلح للاستدلال
المَوسوعة..أطروحات..لا تصلح للاستدلال
https://t.co/szI6DxrrvQ إذن كل مايصدر من العلماء الأعلام العاملين الرافضين لكل أنواع الفساد والظلم والطغاة قابل للنقاش وليس هو قرآن كريم أو قول نبي أو إمام معصوم إنما قول عالم ناصح مجتهد لكن مانصنع مع أصحاب المناصب الدنيوية والأموال والثروات والسمعة بدون علم ولامعرفة ولاأخلاق.