المرجع المعلم يغرد: مَوسوعة الإمام المهدي ..أطروحات..لا تصلح للاستدلال
غرد المحقق الأستاذ الصرخي الحسني على حسابه بتويتر ويستمر بالنقاش العلمي الأخلاقي الشرعي ويفند كل ماجاء في الموسوعة المهدوية والشذرات ومنة المنان لأنها عبارة عن أطروحات قابلة للتصديق والتكذيب من القارىء الكريم ومن أجل غلق كل الأبواب والمنافذ على أتباع ومقلدين وقادة السلوكية المرجئة وأفكارهم الفاسدة الهامدة خوفا من استغلال ماجاء بها من أطروحات والتطبيق لها على أرض الواقع وفعلا أن ظهور كل الحركات المهدوية المنحرفة الضالة الفاسدة جاءت من تطبيق بعض ماجاء في الموسوعة المهدوية حيث قال المحقق الأستاذ :-
قال المحقق الاستاذ حيث جاء في كلام السيد الشهيد الصدر الثاني (قال الأستاذ رضي الله عنه قال اتخذت أسلوب الأطروحات الأمر الذي استوجب أنني لم أعط الرأي القطعي أو المختاربل يبقى الأمرقيد التفلسف في الأطروحات ) وقال الأستاذ (فسلفة تاريخ المعصومين-عليهم السلام- فوق المستوى الاعتيادي للبشر وأي كلام مخالف للواقع من الكذب على الله وعلى المعصومين-عليهم السلام- إلا الذي يهون الخطب هو أسلوب الأطروحات وهذا ماجاء في تغريدة المحقق الأستاذ الصرخي الحسني :-ا
أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..عَالِمٌ نَاصِحٌ..غَيرُمَعصُوم"
"الشّذَرَات وَمِنّة المَنّان..أطروحات..للتّفَلسفِ وَعَرْضِ الأفكار"
منّة المنان..أطروحات..لا تصلح للاستدلال
الشّذرات..أطروحات..لا تصلح للاستدلال
المَوسوعة..أطروحات..لا تصلح للاستدلال
https://t.co/szI6DxrrvQ إذن مسك الختام ونقول أن واجب المرجع الجامع للشرائط هو كحارس الأمين يذود ويفند ويرد وينقاش بإسلوب علمي أخلاقي شرعي إنساني وسطي معتدل والدفاع عن الإسلام المحمدي الأصيل في كل المراحل والفترات وأزمان وعصور الشبهات والفتن وأئمة الضلالة والانحراف.