المفكر الإسلامي المعاصر: فقه الأخلاق في قبضة حركة التسليك
بقلم مصطفى القريشي
بين المحقق الأستاذ الصرخي الحسني كيف أن آثار وكتب ومؤلفات السيد الأستاذ الصدر الثاني سقطت بيد كل حركات السلوكية والمرجئة وخاصة فقه الأخلاق والشذرات الموسوعة المهدوية بعد شهادته ودخول الاحتلال الأمريكي والإيراني وهم أصلا من الذي يحمي ويروج ويدعم كل هذه الحركات المنحرفة الضالة وإشغال الناس والمجتمع عن كل مشاريعه الاستعمارية الفاسدة والمدمرة وهذا ماجاء في تغريدة على حسابه بتويتر قال المحقق الأستاذ(هنا يكشف السيد الأستاذ (قدس الله سره )عن استغلال السلوكيين إلى فقه الأخلاق وأتخاذه دليلا ومنهجًا للتغرير بالبسطاء والأغبياء وتسليكهم بالسلوك المنحرف الفاسد مستغلين قربهم من السيد الأستاذ وملازمتهم له ووثاقته بهم واعتماده عليهم قبل أن ينكشف مكرهم وغدرهم وضالتهم لكن من يسمع من يتعظ)
(قال رضي الله عنه أود أن أذكر وأتعرض إلى مايسمى بالسلوكيين لكي أحذر المجتمع منهم وأسفا على سوء العاقبة على هذه المجموعة التي كنا نتوقع منها الخير والصلاح فانقلب إلى الشر والفساد والضلال )
(أما هذا الذي يحتج البعض على من أنك قلت في الجزء الثاني فقه الأخلاق هذه العبارة القديمة التي هي موجودة في بعض كتب أهل العامة (من لاشيخ له فشيخه الشيطان)فكأنه إذن لابد أن يكون للفرد شيخًا مثل هؤلاء لكي يربيه ويدربه ويسلكه كأن هذه الرواية تشير إلى هذه المجموعة بالذات أسفًا على العقول القاصرة والتأويلات الفاسدة)الجمعة 16-6 ربيع الثاني هجرية1419
#الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت #الصدر_ناصح_غير_معصوم https://twitter.com/Alsrkhy.../status/1251963653190017029... ويستمر المحقق الأستاذ في دك وسحق وإنهاء كل المنظومة الفكرية والأخلاقية بإسلوبه العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطي المعتدل إلى كل الحركات السلوكية المرجئة الفاسدة المستغلة إلى كل الثغرات والأطروحات في الكتب والآثار الإسلامية وخاصة كتب وآثار السيد الشهيد الصدر الثاني-قدس الله سره-.