المحقق الأستاذ يؤكد بطلان موسوعة والتسليك لأنها أطروحات وروايات ضعيفة
بقلم مصطفى القريشي
يستمرمعول المفكر الإسلامي المعاصرالمرجع الصرخي العلمي الأخلاقي الشرعي في دك وسحق وتهديم ونهاية كل أسوار وحصون الحركات السلوكية المرجئة في البلاد الإسلامية والعالمية الخاوية على عروشها المبنية على أساس ضعيف جدًا من أطروحات والروايات الضعيفة والمرسلة والغير صالحة للاستدلال الفقهي الأصولي الموجودة في الموسوعه الى الامام المهدي عليه السلام وفقه الاخلاق والشذرات وغيرها من كتب واثار ومؤلفات السيد الشهيد الصدر الثاني ومن هنا يحرم كل الحركات السلوكية والمرجئة المنحرفة الضالة الفاسدة علم الأصول لأنه يقضي عليهم ويكشف فسادهم وكذبهم وهذا ماجاء في تغريدة المحقق الأستاذ على حسابه بتويتر حيث قال :-
(كلمات واضحة من السيد الأستاذ (طاب ثراء تؤكد بطلان الاستدلال بالموسوعة وفقه الأخلاق وباقي مؤلفاته لأنها عبارة عن أطروحات وليست أمورًا جزمية فلا حجية فيها أبدًا والقليل المتبقي عبارة عن أقوال من هنا وهناك أو روايات ضعيفة ومرسلة غير صالحة للاستدلال ومن النادر وجود رواية صحيحة في الموسوعة وغيرها ومع ثبوتها أن تجار الدين الضباع يفسرونها بحسب مشتهياتهم المنحطة ومصالحهم ومكاسبهم وتسلطهم على قطيع جهال الذين يتبعونهم لنطلع على القواعد والمعاني الكلية التي ذكرها واعتمدها الشهيد الصدر في مقام الرد على السلوكيين ومدعياتهم:-
قال رحمة الله عليه (الذي يحتج به في الجزء الثاني من فقه الاخلاق هذه العبارة القديمة في بعض كتب أبناء العامة (من لاشيخ له فشيخه الشيطان )1-إنها ليست رواية أصلا2-إنني أذكر الكثير من الأشياء والمفاهيم بصفتها أطروحة لا بصفتها أمرًا جزميا 3-على تقدير وجودها كرواية فهي رواية ضعيفة جدًا ومرسلة ولا حجية فيها 4-إن صدقناها فإنما يراد بالشيخ ليس هو المربي الذي يدعو إليه هؤلاء ولا موجب الآن نفهم من الشيخ في علم السلوك أو علم الباطن أو على الطريقة الصوفية كلا ثم كلا ) يتبع الجمعة 16
https://twitter.com/.../status/1252372819108749317/photo/1 وبالعلم ومعرفة وأخلاق وسمو بالفقه والأصول يحقق ويدقق ويسحق المرجع المعلم وينهي كل أفكار ومفاسد السلوكية المرجئة والاستغلال والتغيرات والأطروحات وإلى الأبد ويعود الإسلام محمديًا أصيلا.