المرجع المعلم : أستاذنا الصّدرُ..مَوْسُوعِيٌّ مُجتَهِدٌ...العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ
َشـمَّة عِرفَان.....!!!
بقلم مصطفى القريشي
يواصل المحقق الأستاذ المعاصر السيد الصرخي الحسني طريقه العلمي الأخلاقي والشرعي في القضاء ونهاية كل الخرافة والأسطورة والبدع والثغرات والأطروحات الموجودة في آثار وكتب ومؤلفات أستاذه السيد الشهيد الصدر الثاني بكل ثقة واقتدار من حيث التصحيح والتدقيق ويبقى السيد الشهيد الصدر الثاني هو عالم ناصح جليل وغير معصوم طبعًا يصدر منه السهو والخطأ والغلط وأن واجب المرجع الجامع للشرائط هو الدفاع والتصحيح وسد ونهاية كل هذه الثغرات التي يستغلها أصحاب الحركات السلوكية المرجئة أصحاب الدول والولايات في إشاعة الفساد والانحراف والضلالة بين عامة الناس هذا ماجاء في تغريدة المحقق الأستاذ :-
#شَّمّة !!
لقاء الحنانة/ الثاني/ عام 1997
قال السيد محمد صادق الصدر( إن السيد الخميني هو أستاذي في العرفان، وإن كان يمتلك
#شمة منه، إلا أني تعلمت منه ذلك العلم الباطني!!)
في مورد آخر
قال السيد الصدر( أنا تضررت كثيرًا مما يسمى بالعرفان
إلا أن السلوكية ممن يقلدني أشاع مفاهيم مغلوطة ضدي ...فكانوا يؤمنون أنها تصب في مصلحتي، حتى أنهم وصلوا إلى مرحلة يتداولونها بينهم.. على أن السيد محمد صادق الصدر سيكون مرجعًا لنا حتى بعد موته)!!
وفي مورد آخر بنفس اللقاء قال ( العرفان أو الباطن ، رقعة واسعة تستخدمه حتى السحرة والدراويش والصوفية وغيرهم، لأمور شيطانية باطلة.... اما أن تأتي وتقدسني لأني عارف بالعرفان فنحن وأنتم على ضلالة حبيبي فأنت على ضلال ولا فرق بينك وبين أهل الباطل)
شمة من الغرفان أو رشح منها
تسبب في تكوين حركات سلوكية منحرفة غاية في السخف والنفاق .... على الرغم من بطلانها وضلالتها كما اعترف السيد الصدر .. فعن أي أعلمية تتحدثون يا أتباع مقتدى ؟؟
https://www.facebook.com/110616043916536/posts/132031311775009/ الصرخي الحسني•
"أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..مَوْسُوعِيٌّ مُجتَهِدٌ...العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ"
شَـمَّة عِرفَان.....!!!
شَـمَّة عِرفَان.....!!!
العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ...العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ...العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ!!!
العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ...العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ!!!
ومسك الختام نحن بكل أمانة والصدق وإنصاف وحيادية نثمن دور المحقق الأستاذ العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطي المعتدل الإنساني في تخليص عامة الناس من انحرفات وفساد كل الحركات السلوكية المرجئة في كل الأمم والشعوب وخاصة الإسلامية وأصحاب الديانة السماوية والوقوف بحزم وقوة علمية ودليل وبرهان.