المحقق الأستاذ : مَن الّذي يَقرأ...الرّجل أو رَأس الحُسَين؟؟!!!
مصطفى القريشي
يستمر المفكر الإسلامي المعاصر الحوار والنقاش العلمي الأخلاقي الشرعي مع ماصدر من كتب ودون أستاذه السيد الشهيد الصدر الثاني عن العرفان في آثاره وكتبه ومؤلفاته ويواصل الدفاع عنه وسد كل أبواب ومنافذ الاستغلال إلى الثغرات والأطرواحات من قبل كل الحركات السلوكية المرجئة وينفي عنه كل عصمة لا ذاتية ولا مكتسبة إن كل عصمة هي فقط وفقط وفقط إلى الأنبياء والرسل والأئمة المعصومين- عليهم السلام- ويتسأل المفكر الإسلامي في جلسة تحضير الأرواح ماذا حصل من هو الذي يقرأ الرجل أو رأس الحسين- عليه السلام- هذا ماجاء في تغريدة المحقق الأستاذ:-
#الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت #الصدر_عرفان_اضطراب أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..مَوْسُوعِيٌّ مُجتَهِدٌ...العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ
10- جَلسَة تَحضِير الأروَاح...مَاذا حَصَل؟!!
بَعدَ الاطّلَاعِ عَلَى بَعضِ المَقَالَات عَن جَلَسَاتِ تَحضِيرِ الجِنِّ أو الأروَاح، أرجِعُ إلَى جَلسَةِ التّحضِيرِ الّتي حَضَرَها الأستَاذ!! لِتقريب مُجريات الجلسة بقدرِ المُستطاع، ولو على نحو الأطروحة والاحتمال: ......يتبع
11- مَن الّذي يَقرأ...الرّجل أو رَأس الحُسَين؟؟!!!
قَال:{رأيتُ رَأسَ الحُسَيْن(عَليه السّلام) عَلَى رُمْحٍ وأمَامَه رَجُل يَقرَأ سورَةَ الكَهْف} التفت، لَيسَت مُزحَة لَكِنّها الفِتَن، وَالجَميعُ مَسؤولٌ أمَام الله سبحانَه!! ثَّقّل مِيزَان حَسَنَاتك بِطَلَب العلم ونصرة الدّين، وَخُذْ مُقتَبَس الرّوايَة وَاعرِضْهُ عَلَى أعزّائِنا الصّغَار، مِمَّن لَم يُكمِلْ الصّفَّ الثّالِث الابتِدَائي، اِعرِضْه عَلَيهِم بِأيّ لَهجَةٍ أو لُغَةٍ شِئتَ، وَاسألْهم عَن الّذِي يَقرَأ سورَةَ الكَهْف!! هَل أنّ القَارئ لِلسّورَة الرّجلُ أو رَأسُ الحُسَين(عليه السّلام)؟!....يتبع…
الصّرخي الحَسَني
لمتابعة الحساب:
تويتر: AlsrkhyAlhasny@
الفيس بوك: Alsarkhyalhasny
بالعلم والأخلاق والتقوى يسطر المحقق الأستاذ أورع المنازلات والمناظرات العلمية الأخلاقية الشرعية على سيرة جده فخر الكائنات الرسول الأعظم وآله الأطهار وصحبه الأخيار- عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام- ويعيد إلى الأذهان والعقول والنفوس ويجدد هذه المناظرات الرسالية النبوية الشريفة في هذا العصر عصر الفتن والشبهات وأئمة الضلالة والانحراف.