سيّد البلغاء وقائد الفخر بسيف الغدر هامته تُطبَر المرجع المفكر يثأر له بالعلم والفكر
يستمر المفكر الإسلامي المعاصر بثورته العلمية الأخلاقية الفكرية هو يأخذ كل الثأر إلى الأنبياء والرسل والأئمة الصالحين- عليهم السلام- وخاصة إلى جده يعسوب الدين وسيد الأوصياء هو يسحق كل الحركات السلوكية المرجئة الفاسدة المنحرفة التي كانت ولا زالت وراء قتل وتطريد وتشريد وتشويه كل الأديان السماوية ومنها الإسلام المحمدي الأصيل هنا تصدى المحقق الأستاذ إلى نهاية واسدل الستار على كل هذه الحركات التي سيطرت قرون وقرون على عقلية الأمة الإسلامية والإنسانية وجاءت النهاية الأبدية لهم على فكر حفيد فخر الكائنات وأمير المؤمنين الإمام علي- عليه السلام- والآخذ بالثأر إلى شهيد المحراب الحقيقي الأصيل هو في :-
في محراب العبادة والعِلْم والتقوى والأخلاق والوسطيّة زُهِقت روح زكيّة وفي ليلة قدر، وهي تسبّح الله وتكبّره، إنّها روح سيّد الموحّدين عليّ أمير المؤمنين، هامته بسيف غدرِ أشقى الأشقياء تُطبَر، كيف تجرّأ لينال من الفضل والزهد والفكر؟! ويفعل فعلته الشنيعة هذه بين ركعتَي فجر! قد ارتكب بحقّ الإنسانية أعظم جُرم.
عليٌّ هذا الضرغام سيّد البلغاء وقائد الفخر، لا يكفينا نوحٌ وحزنٌ لهذا المصاب الأمرّ، بل يكفينا فيه أن نعزّي الرسول المصطفى وآله الطّهر، لاسيَّما قائمهم صاحب الأمر، والصحب الكرام الغُرّ، والإنسانية وأمّة الإسلام والعلماء يتقدّمهم السيّد الأستاذ الصرخيّ الحسنيّ مرجع الدليل والفكر.
21 رمضان ذكرى استشهاد الإمام عليّ بن أبي طالب- عليه السلام-
http://www.mediafire.com/convkey/3001/l5t6wad7xfwgusdzg.jpg إذن بالعمل والأخلاق والعلم والأعلمية نحقق كل الثأر ومعرفة الحق وصاحب الحق المصداق الحقيقي الواقعي إلى الإمام علي -عليه السلام- والانتصار للحقق وصاحب الحق هو معرفة الإمام علي- عليه السلام- طوال العصور والأزمات لامجرد أقوال ومناصب ودول ولايات تحكم باسمه هو براء منها ومنهم إلى يوم الدين.