مرجعية المفكر الأستاذ أول من تصدت للمثلية والأفكار المنحرفة
بقلم مصطفى القريشي
التاريخ والأحداث والمواقف وكل الأجيال وخاصة فئات الأشبال والشباب وكل وسائل الإعلام العالمية والإسلامية والعربية والعراقية شواهد حية من أرض الواقع على تصدي مرجعية المحقق الأستاذ الصرخي الحسني إلى كل الأفكار المنحرفة الفاسدة وخاصة الإلحاد والمثلية أول من أسس البدائل لهم ومحاربة هذا الشذود الجنسي الفتاك والمرض الخطير من خلال إقامة وتأسيس مجالس الشور والراب المهدوي الإسلامي الحسيني الإسلامي الإنساني ومحاولة إنقاذ الشباب والأشبال لكن للأسف الشديد كانت هناك أشرس هجمة مضادة من أئمة الضلالة والإنحراف والسلوكية والمرجئة أصحاب الدول والولايات الدنيوية الفاسدة والأفكار الهامدة ضد هذه المشاريع الإصلاحية الشبابية الإسلامية الإنسانية بحيث كانت تقام أسبوعيًا مهرحانات الشور والراب المهدوي الإسلامي الإنساني من زاخو حتى الفاو وكل العراق وخاصة المحافظات الوسطى والجنوبية وبغداد والبصرة وكذك إصدار البحوث والمحاضرات والكتب التي تواجه هذه الأمراض الفتاكة والمدمرة للشباب والأشبال ومنها وتحمل المسؤولية الشرعية والأخلاقية والعلمية والإنسانية في رفض كل هذه الأفكار والمشاريع الاستعمارية للحركات السلوكية المرجئة وأخلاقيا بل الواقع العملي يثبت أنهم سببوا ذلك بل إن أغلبهم هم من المثليين....
وهذا جانب من هذه المهرجانات الإسلامية المهدوية الإصلاحية للشباب والأشبال.
https://www.facebook.com/alsrkhy.alhasany/videos/848028188896734/?v=848028188896734 لذلك نقول إننا حاربنا الإلحاد والمثلية والإنحرافات بكل أشكالها منذ سنوات وخير شاهد على ذلك بحوث السيد الأستاذ الصرخي الحسني كبحث (مقارنة الأديان بين التقارب والتجاذب والإلحاد) وبحث ( الشباب بين إقصاء العقل وتوظيف النص الديني لصالح التكفير والإرهاب ثم الإلحاد ) وبحث ( فلسفتنا – بأسلوب وبان واضح ) والعديد من البحوث الأخرى ويضاف لها كما أسلفنا الدورات والمجالس التربوية القرآنية ومهرجانات الشور والراب المهدوي...
ومسك الختام أول من تصدى هي مرجعية المفكر الإسلامي الصرخي الحسني نقولها للتاريخ الإنساني وكل الأجيال طوال مسيرة التاريخ الإنساني.