ياحمزة عم رسول الله أسد الله ورسوله على طريقك سار المحقق الصرخي
بقلم بقلم عادل السعيدي
الكل يعرف نقصد هنا من المعرفة هي معرفة أعلام المسلمين من أهل بيت النبوة والرسالة والصحابة الأجلاء والعلماء العاملين الناطقين الرافضين لكل أنواع الظلم والطغاة والفاسدين طوال الأزمان والعصور و كتاب ومصادر وعلماء ومراجع وباحثين في التاريخ الإسلامي وليست عامة المجتمع معرفة تاريخ سيدنا الحمزة هو أول ناس إسلامًا ومدافعًا ومضحيا من أجل رسالة فخر الكائنات وعاش كل المحن والشدائد في مكة المكرمة مع نبي الإسلام والمسلمين الأوائل وكانت شجاعة الحمزة تردع كل كفار قريش ويسمى قاتل الأسود وكان له الدور البارز في غزوة بدر الكبرى السنة الثانية للهجرة النبوية الشريفة وكان الدور الأكبرله من الشجاعة والإقدام والشهادة والتضحية والفداء في غزوة أحد وجرى عليه ماجرى على سبط الرسول الأعظم الإمام الحسين -عليه السلام- حيث قامت أم المارقة وأئمة المارقة بتمثيل جسده الشريف وكذلك قامت المارقة والسلوكية اليوم بالتميل بأجساد وأصحاب المرجعية الناطقة الرافضة للفساد والظلم والفاسدين للمحقق الأستاذ السيد الصرخي الحسني من تعزية بشهادة جده
يا حمزة، يا عمّ رسول الله، وأسد الله وأسد رسوله، يا حمزة، يا فاعل الخيرات، يا حمزة، يا كاشف الكُرُبات، يا حمزة، يا ذابّ عن وجه رسول الله. ( لكن حمزة لا بواكي له).
ببالغ الحزن والأسى وعظيم الألم والشجى نرفع أسمى آيات التعازي إلى مقام النبي الأعظم المصطفى الأكرم محمد- صلى الله عليه وآله وسلم- وإلى الأئمة الميامين الكرام-عليهم السلام- لاسيما الإمام المهدي-عجل الله تعالى فرجه الشريف-
وإلى المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الصرخي الحسني-دام ظله العالي- وإلى طلبة الحوزة العلمية الناطقة بالحق والأخيار الأنصار والزينبيات وإلى العالم الإسلامي أجمع بالذكرى الأليمة لإستشهاد أسد الله وأسد رسوله حمزة بن عبد المطلب -عليه السلام- فأًعَظَّم الْلَّه لَكُم الْأَجْر وَأَحْسَن الله لَكُم الْعَزَاء وَكَتَبَ لنآ وَلَكم أجرآلُموَآسآة وَدرجة آلُموَآلُآة لسَيِّدُ الأَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الأَئِمَّةِ الْمَعْصُومِينَ -عَلَيْهِ وَعَلَيْهِم السَّلامُ- .
ومن شهادة وتضحيات وفداء وشجاعة وإقدام سيدنا الحمزة بن عبد المطلب- رضي الله عنه- نأخذ كل الدروس والعبر والمواعظ والمواقف الشجاعة في نصرة الحق وصاحب الحق المتمثل اليوم بمرجعية المحقق الأستاذ هو يتصدى إلى كل الحركات المارقة التيمية والسلوكية المرجئة ويذود ويدافع عن الإسلام المحمدي الأصيل.