إعداد : قيس المعاضيدي
إن الصلاة عمود الدين فإن صلحت قطعاً تصلح أعمالنا .وما هي أعمالنا ؟ إنها جميع العبادات والمعاملات .لأن الصلاة التي أديناها ونحن على معرفة بالله-سبحانه و تعالى - فخرجت صلاتنا على أفضل فتجنبنا الفحشاء والمنكر ..ولزيادة في العلم ولإصلاح الصلاة والأعمال ، كان لنا هذا السؤال من مقصر يخشى الانزلاق في مهاوي الشيطان لأنه لم يؤدي صلاة الفجر بوقتها ، ولإدامة عمود الدين ولشكر النعمة لتكون كلها ورداً واحدا ،فقد كان السؤال الذي تقدمنا به للمفكر الإسلامي المعاصر الصرخي لمعرفة الحكم الشرعي كالآتي :
0أنا أصلي صلاة الفجر دائمًا قضاء هل مقبولة الصلاة أو هناك إشكال فيها؟
0فأجاب المفكر الإسلامي المعاصر الصرخي قائلاً:
(بِسْمِهِ تَعَالَى:
الإتيان بالصّلاة ممكن مجزية ومقبولة، وممكن مجزية وغير مقبولة، وممكن غير مجزية وغير مقبولة، ومن أسباب عدم قبول الصّلاة الكسل والاستخفاف بها، وأمّا صلاة القضاء فهي مشرّعة لصاحب العذر، وغيره فهو آثم مع الإتيان بها.)
اللهم هذه صلاتي لا حاجة لي فيها إلا وجهك الكريم .فإني وجدك تستحق العبادة فعبدتك .اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات يوم الحساب ،إنك نعم الخالق ونعم المجيب .
https://e.top4top.io/p_1654cnjzu1.png https://web.facebook.com/fatawaa.alsrkhy.alhasany/](https://web.facebook.com/fatawaa.alsrkhy.alhasany/)