رُقيّة محبوبة الحسين سيد الشهداء في فكر المحقق الصرخي محذرًا من. قاتل الأطفال مهجر النسوان مدمر البلدان
بقلم خالد الشمري
يعيد المحقق الأستاذ الصرخي الحسني أمجاد جده الإمام الحسين- عليه السلام- أبي الأحرار بالوقوف والتصدي إلى طاغوت إيران الفرس المجوس في قتل الأطفال ََتهجير وسبي النساء والشعوب الإنسانية وخاصة في العراق وسوريا ولبنان واليمن
[وِلايَةُ الطّاغوت...(خـ.مـ.نـ) الأذَربيجَانِي...دَلَالَات وَعَلَامَات]
[40] نَار (خـ.مـ.نـ) الأذربيجَانِي..مُخَدِّرات..إرْهَاب..إفسَاد
{لابُدَّ لِنارٍ مِن آذَربِيجان لا يَقومُ لَها شَيء}
قَاتِل الأطفال..مهجّر النسوان..مُدمّر البلدان
ضاعَ النّسَب الهاشمي العَربِي بين الأعاجم
https://t.co/vQmKWdi9E2 قدرها بنت الأولياء، أنْ تصافح الحزن في كربلاء، أنْ تواسي عمتها الحوراء، أنْ ترى من عُجاب ظلم الأشقياء، إنها طفلة بعمر الزهور، ترى السبي عبر الصحراء، وتقاد أسيرة لأنها حفيدة الزهراء، لأنها تربّت في بيت إرث الأنبياء، قدرها إنها محبوبة الحسين سيد الشهداء، وقد فقدته أضحية لله على الرمضاء، فزهقت روحها بعد أنْ أهداها الشقي الباغي الإمامة والإباء، رقية بكِ نعزي الرسول وآله ولاسيّما خاتمهم المهدي ابن سيدة الإماء، وصحبه الأتقياء، والأمة الإسلامية جمعاء، وعلماءها العاملين يتقدمهم الأستاذ الصرخي.
5 صفر ذكرى وفاة السيدة رُقيّة بنت الإمام الحسين -عليهما السلام-
#الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت #طاغوت_ايران_اهلك_الحرث_والنسل لايوجد أي فرق بين يزيد وابن مرجانة وطاغوت حاكم إيران الفرس في القتل َالتمثيل والتنكيل وتدمير الإسلام والمسلمين أجمعين يارب وخاصة أسلوب النفاق والدجل والدجل والاشاعات والتعتيم الإعلامي مثلما حصل مع الأنبياء والرسل والأئمة الصالحين الإمام الحسين-عليه السلام- وأهل البيت والصحابة عليهم السلام والعلماء العاملين الرافضين إلى كل أنواع الظلم والفساد والجور والانحراف والتطرف والبدع والإقصاء الأموي التيمي الداعشي السلوكي الفارسي السلطوي المجوسي َاليوم يقف المحقق الأستاذ الصرخي الحسني بالدليل العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطى المعتدل َانهاء هذا المسلسل الطاغوتي وإلى الأبد كشفهم إلى كل أهل الإسلام والمسلمين والإنسانية جمعاء.