المحقق الصرخي على سيرة وأخلاق جده الإمام الحسن بالوسطية والاعتدال
بقلم خالد الشمري
سيرًا وتخلقاً بسيرة وأخلاق ومنهج جده الإمام الحسن-عليه السلام- كريم أهل بيت النبوة والرسالة وكلاهما على سيرة وأخلاق وعلم فخر الكائنات الرسول الأعظم- عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والسلام- في التعامل بالوسطية والاعتدال وحقن الدماء عقد صلح الحديبية عام ٦هجرية وعلى نفس الأخلاق سار الإمام الحسن-عليه السلام- في عقد الصلح مع معاوية وكلاهما أرادا كشف زيف وكذب ونفاق ودجل وإشاعات زعماء وقادة وأتباع وخطباء المارقة السلوكية المرجئة الفاسدة المنحرفة الفارسية الكسرويّة للناس والإنسانية جمعاء وعلى هذا طريق سار المحقق الأستاذ الصرخي الحسني ودفاعه عن صاحب الرسالة الإسلامية فخر الكائنات الرسول الأعظم- عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والسلام- وكشف زيف ولايةُ الطاغوتِ حاكم إيران الفرس بكل ماصدر منه من بحوث ومحاضرات عقائدية تاريخية وتغريدات وعلى منصة التواصل الاجتماعي ولغة التفاهم والحوار الحضاري الإنساني اليوم حيث قال :
#قال_المرجع_المعلم {السلام عليكَ يا جدّاه يا أبا محمد
السلام عليكَ يوم ولدتَ ويوم استشهدتَ ويوم تُبعثُ حيًّا
السلام على الأرواح الطاهرة الزكيّة التي سارت وتسير على نهجك الشريف ورحمة الله وبركاته}
مقتبس من البحث التاريخي "صلح الإمام الحسن -عليه السلام-"
للمرجع الدينيّ الأعلى السيّد الصرخيّ الحسنيّ
#طاغوت_ايران_قبائح_واجرام https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=169428484724814&id=100049729907530 إذن وحدة الهدف والغاية والترابط الوثيق بين كل الرسالات السماوية والشرائع في مواجهة كل الطغاة والظلم والفساد ونشر الأمن والأمان والاستقرار وخير مثال ومصداق وعنوان هو المحقق الصرخي الحسني اليوم صاحب الدليل العلمي الشرعي الأخلاقي الوسطي المعتدل.