#قال_المرجع_المعلم : لننشد ونهتف للنّبيّ وحبّه الإلهي
بقلم عادل السعيدي
إن شخصية فخر الكائنات الرسول الأعظم- عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والسلام- هي بشارة كل الأنبياء والرسل- عليهم السلام- والصالحين والأحرار والثوار والشرفاء طوال مسيرة الأزمان والعصور في التاريخ الإنساني شخصية قد غيرت سير الأحداث التاريخية وقلبت موازين الأحداث الإنسانية والحضارات رأسًا على عقب وقد أحدثت تغييرًا كبيرًا في خارطة الأمم والشعوب من القضاء على كل أنواع الظلم والفساد والطغاة والحكام وائمة الضلالة والانحراف المرتزقة القتلة المجرمين وهذا ماجاء في كتابات وآراء وبحوث ومحاضرات وتغريدات المحقق الصرخي الحسني حيث قال :
لنكتب الشّعر وننشد ونهتف ونرسم وننقش، للنّبيّ الكريم وحبّه وعشقه الإلهي الأبدي، لنستنكر العنف والإرهاب وكلّ ضلال وانحراف، ولنوقف ونمنع وندفع وننهي الإرهاب الأكبر المتمثّل بالفساد المالي والإداري والفكري والأخلاقي وكلّ فساد، لنستنكر كلّ تطرّف تكفيري وكلّ منهج صهيوني عنصري وكلّ احتلال ضّال ظلامي، إذًا لنغيظ الأعداء من المنافقين والكفّار، بالالتزام بالأخلاق الإلهية الرّسالية وتوحيد القلوب والأفكار ومواصلة الإخوان مع عفوٍ ومسامحةٍ بصدقٍ وإخلاصٍ.
مقتبس من بحوث السّيّد الأستاذ الصّرخي الحسني - دام ظلّه -
#الخامنيي_يقتل_الحسين ومسك نهاية المقال أن وحدة الهدف والترابط الوثيق بين كل الرسالات السماوية والشرائع في مواجهة كل الطغاة والظلم والفساد ونشر الأمن والأمان والاستقرار وخير مثال ومصداق وعنوان هو المحقق الصرخي الحسني هو يكشف كل أئمّة الضلالة والانحراف المرتزقة السلوكية المرجئة الفاسدة المنحرفة المارقة.