المحقق الأستاذ: لاتقليد في أصول الدين.... لاتقليد في العقائد لَا علَاقَة لِلسّفَرَاء الأربَعَة بِالغَيْبَتَيْن، لَا مِن قَرِيبٍ وَلَا مِن بَعِيد!!
بقلم مصطفى حداد
بين المحقق الأستاذ الصرخي الحسني أنه لايوجد أي تقليد في أصول الدّين والعقائد أي التوحيد والنبوة والإمامة والعدل والمعاد هذه الأمور لابد على كل مسلم يعرفها بَدون أي تقليد والسير خلف أئمّة الضلالة والانحراف المرتزقة القتلة المجرمين جماعة السلوكية المرجئة الفاسدة المنحرفة الباطنية قلبوا الدين رأسًا على عقب إن مسألة الغيبة الصغرى والكبرى للإمام المهدي المنتظر-عليه السلام- هي حق وموجودة في المصادر الإسلامية المعتبرة وعبر الأحاديث النبوية الشريفة الصادرة والمتواترة من فخر الكائنات الرسول الأعظم-عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والسلام-
بدون وجود أو لا علاقة لها بالسفراء الأربعة هذا ماجاء في تغريدة جديدة للمحقق الأستاذ حيث قال :
{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف ۲۹]
لا تَقلِيدَ في أصول الدّين.....لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد
أمورٌ لا تُرضي الطّائِفِيّ وَالتّكفِيرِيّ مِن كُلّ المَذاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيّةِ الدّينِ وَالضّمِيرِ وَالأخلَاق، بمشيئة الله سأتحدّثُ عَن بعضِها، مثل:
۱- الغَيْبَتَان(الصّغرَى وَالكُبرَى) حَقٌّ.....لَكِن لَا علَاقَة لِلسّفَرَاء الأربَعَة بِالغَيْبَتَيْن، لَا مِن قَرِيبٍ وَلَا مِن بَعِيد!!
۲- إن تَمّت عَدَالَةُ وَاجتِهَادُ وَأعلَمِيّةُ وَمَرجَعِيّةُ أسَاتِذَتنَا المَرَاجِع الأربَعَة بِمَجموعِهم(السّيستَانِي وَالحَكِيم وَالفَيّاض وَالبَاكستَانِي)، فَيُمكن الحَدِيث عَن صَحّة نِيَابَة وَسَفَارَة السّفَرَاء الأربَعَة!!
(للكلام بقيّة).....يتبع..... يتبع ..... يتبع
الصرخي الحسني
لمتابعة الحساب على:
تويتر: AlsrkhyAlhasny@
الفيس بوك: Alsarkhyalhasny
الإنستغرام:alsarkhyalhasany@
ومسك الختام وخير الكلام أن النقاش العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطى المعتدل هو طريق الإسلام المحمدي الإصيل يعني يمكن أن يوجد علماء من المسلمين وخاصة من مدرسة وأتباع أهل بيت النبوة والرسالة أعلم من السفراء الأربعة وكذلك الكلام ينطبق على المراجع الاربعة اليوم وهذه الأمور لاترضي ولايقبل بها الطائفي والتّكفيري وخاصة طاغوت إيران الفرس الأذَربيجَانِي خامنئي الذي استغل الإسلام والمسلمين وخاصة مدرسة أهل بيت النبوة والرسالة. إنا لله وإنا إليه راجعون .