اخر الاخبار

الإثنين , 9 نوفمبر , 2020



عندما يعمل سفير الإمام مع السطان الحاكم ومؤيد له ويخرج التوقيع له.. إذن لماذا غيبة الإمام المهدي.. المحقق الصرخي محققاً
بقلم مصطفى حداد
كارثة الكوارث ومصبية المصائب في الموروث الإسلامي وخاصة الشيعي عندما يصبح السفير والسلطان الحاكم في كل الأزمان هم واحد مع الإمام المهدي-عليه السلام- وكارثة ومصبية يعمل سفير الإمام مع السطان الحاكم ومؤيد له ويخرج التوقيع له إذن لماذا بعد سر غيبة الإمام المهدي- عليه السلام- إذا كان السفراء والمراجع هم مع السطات الحاكمة هذا ماذكره الكاتب أو ما موجود في الموروث الشيعي وكذلك يقول له مؤلفات وكتب وآثار علمية إسلامية ونحن نسأل الكاتب عن مؤلفات وكتب وآثار السفراء الأربعة وخاصة السفيرالحسين بن روح ولماذا ذهب إلى السلطات الحاكمة العباسية ولم يرد عليه بالدليل العلمي والأخلاقي والشرعي وهذا ما قام بالتحقيق به المحقق الأستاذ الصرخي الحسني في تغريدة له على منصة التواصل الاجتماعي لغة العصر والتفاهم الحضاري الإنساني حيث قال :
({مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف ۲۹]
لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد
أمورٌ لا تُرضِي الطّائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق
۳- بِمقَايِيس[صُحْبَة الأئمّة(عَلَيهم السّلام).....وَالعِلْم وَالآثَار العِلْمِيّة.....وَالكَرَامَات أو المُعجِزاَت!!]
فَإنّ الشّلمَغَانِي أوْلَى مِن السّفَرَاء الأربَعَة بالسّفَارَة!! إن صَحَّت السّفَارَة!! .........(للكلام بقيّة)....... يتبع
الصرخي الحسني
لمتابعة الحساب على:
تويتر: AlsrkhyAlhasny@
الفيس بوك: Alsarkhyalhasny
الإنستغرام: alsarkhyalhasany@
https://www.khlgy.com/do.php?img=93538
((
الشلمغاني هو محمد بن عليّ، المكنّى بـ (أبي جعفر)، والمعروف بابن أبي العزاقر.
قال عنه النجاشي في (فهرست أسماء مصنِّفي الشيعة: 378 ـ 379): «كان متقدِّماً في أصحابنا، فحمله الحسد لأبي القاسم الحسين بن روح على ترك المذهب والدخول في المذاهب الرديئة (الرديّة)، حتّى خرجَتْ فيه توقيعاتٌ، فأخذه السلطان وقتله وصلبه. وله كتبٌ، منها: كتاب التكليف، ورسالة إلى ابن همام، وكتاب ماهيّة العصمة، كتاب الزاهر بالحجج العقليّة، كتاب المباهلة، كتاب الأوصياء، كتاب المعارف، كتاب الإيضاح، كتاب فضل النطق على الصمت، كتاب فضائل (فضل) العمرتين، كتاب الأنوار، كتاب التسليم، كتاب البرهان والتوحيد، كتاب البداء والمشيئة، كتاب نظم القرآن، كتاب الإمامة الكبير، كتاب الإمامة الصغير…».
وقال عنه الطوسي في (الفهرست: 224): «له كتبٌ وروايات. وكان مستقيم الطريقة، ثمّ تغيَّر، وظهرت منه مقالاتٌ مُنْكَرة، إلى أن أخذه السلطان، فقتله، وصلبه ببغداد. وله من الكتب التي عملها في حال الاستقامة كتاب التكليف».
ووصفه الطوسي في (الرجال: 448) بأنّه غالٍ (أي من الغلاة).
ويظهر ممّا تقدَّم:
1ـ إنّه كان محبّاً للرياسة، فغاظه أن صار أبو القاسم الحسين بن روح نائباً ووكيلاً للإمام-عج-، فادَّعى الوكالة والنيابة أيضاً. وهي دعوى كاذبةٌ، فيها ضلالٌ وإضلال، ولهذا خرجَتْ التوقيعاتُ الكثيرة بذمِّه ولعنه والبراءة منه ومن أتباعه.
وممّا يدلّ على ذلك ما رواه الطوسي في (الغيبة: 307)، عن الحسين بن عبيد الله، عن أبي الحسن محمد بن أحمد بن داود القمي-رض-، عن أبي علي بن همام قال: أنفذ محمد بن علي الشلمغاني العزاقري إلى الشيخ الحسين بن روح يسأله أن يباهله وقال: أنا صاحب الرجل، وقد أُمِرْتُ بإظهار العلم، وقد أظهرته باطناً وظاهراً، فباهلني، فأنفذ إليه الشيخ-رض- في جواب ذلك: أيُّنا تقدَّم صاحبه فهو المخصوم، فتقدَّم العزاقري، فقُتل وصُلب، وأخذ معه ابن أبي عون، وذلك في سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة.
2ـ كانت له كتبٌ كثيرة. وقد ألَّف بعضها في زمن استقامته، ومنها: كتاب التكليف، كما قال الطوسي في الفهرست؛ وكتاب الوصيّة (أو الأوصياء)، كما قال الحُرّ العاملي في (وسائل الشيعة 25: 31).
ولكنْ روى الطوسي نفسه في كتاب (الغَيْبة: 408 ـ 409)، عن الحسين بن إبراهيم، عن أحمد بن عليّ بن نوح، عن أبي نصر هبة الله بن محمد بن أحمد، عن أبي عبد الله الحسين بن أحمد الحامدي البزّاز المعروف بغلام أبي عليّ بن جعفر المعروف بابن زهومة النوبختي ـ وكان شيخاً مستوراً ـ قال: سمعتُ روح بن أبي القاسم بن روح يقول: لما عمل محمد بن عليّ الشلمغاني كتاب التكليف، قال [الشيخ] يعني أبا القاسم-رض-: اطلبوه إليّ لأنظره، فجاؤوا به، فقرأه من أوّله إلى آخره، فقال: ما فيه شيءٌ إلّا وقد رُوي عن الأئمّة إلّا موضعين أو ثلاثة، فإنّه كذب عليهم في روايتها، لعنه الله.
ويُستنتج من هذه الرواية أنّ الشكّ تطرَّق إلى قلب الحسين بن روح في مضمون كتاب التكليف، فطلبه وقرأه، ثمّ أمضاه إلاّ ثلاث روايات، ولعن صاحبه (وهو الشلمغاني) الكذّاب، ما يعني أنّ الشلمغاني قد ألَّف هذا الكتاب في حال انحرافه أو إرهاصات هذا الانحراف.
3ـ ممّا نُسب إلى الشلمغاني من مقولات مُنْكَرة أنّه كان يدّعي لنفسه الربوبيّة؛ وكانت له عقائد خاصّة به، ومنها: أن الله يحلّ في كلِّ إنسانٍ على قدره. والظاهر أنّه ممَّنْ اعتقد بالحلول؛ فقد قال النمازي في مستدركات علم رجال الحديث 8: 558، في ترجمة أمّ كلثوم بنت أبي جعفر العمري محمد بن عثمان: «…وهي التي اعتقد فيها بنو بسطام؛ بإضلال الشلمغاني، أن روح فاطمة الزهراء(عا) انتقلت إليها، كما يظهر ذلك في حكايتها لأبي القاسم الحسين بن روح».
وهكذا يتّضح أنّ أبا جعفر محمد بن عليّ الشلمغاني كان على المذهب الحقّ، ثمّ غلا، واعتقد بالباطل، وخالف الشريعة، يحمله على ذلك كلِّه حسدُه ومنازعته لوكيل الإمام-عج- الحسين بن روح في ما آتاه اللهُ من شرف هذه الوكالة، فتبرّأ منه الإمام-عج-، ولعنه، وطلب من الشيعة أن ينفضّوا عنه، وهكذا كان. نعوذ بالله من شرِّ أنفسنا، ومن حبّ الدنيا الدنيّة، والحمد لله ربِّ العالمين.
توقيع الإمام العصر-عليه السلام-
وقد ورد في توقيع إمام العصر حول الشلمغاني:
إن محمّد بن علي المعروف بالشلمغاني - وهو ممن عجّل الله له النقمة ولا أمهله - قد ارتد عن الإسلام وفارقه، وألحد في دين الله، وادّعى ما كفر معه بالخالق جلَّ وتعالى وافترى كذباً وزوراً وقال بهتاناً وإثماً عظيماً، كذب العادلون بالله وضلّوا ضلالًا بعيداً وخسروا خسراناً مبيناً. وإننا قد برئنا إلى الله تعالى وإلى رسوله وآله - صلوات الله وسلامه ورحمته وبركاته عليهم - بمنّه ولعنّاه، عليه لعائن الله تترى في الظاهر منّا والباطن في السرّ والجهر، وفي كل وقت وعلى كل حال وعلى من شايعه وبايعه أو بلغه هذا القول منّا وأقام على توليه بعده. وأعلمهم - تولّاكم الله - أنّا من التوقي والمحاذرة منه على ما كنّا عليه ممن تقدمه من نظرائه من الشريعي والنميري والهلالي والبلالي وغيرهم وعادة الله جلَّ ثناؤه مع ذلك قبله وبعده عندنا جميلة وبه نثق وإيّاه نستعين وهو حسبنا في كل أمورنا ونعم الوكيل.[18]
واستناداً على ما يرويه الشيخ الطوسي فإنّ محمد بن همام الوكيل هو الذي تسلّم هذا التوقيع من الحسين بن روح، وذلك عندما كان سجيناً في دار المقتدر. ثم قام بنشره بين وكلاء بغداد كما أرسله إلى وكلاء المدن الأخرى ليعرفوا الإمامة على التوقيع الصادر.[19]
آثار تصدي ابن الروح
روى ابن الأثير: إنّ ابن روح أفشى أخبار الشلمغاني وعقائده حتى عند بني العباس، فكان من نتيجته أنّ الخاقاني الوزير حاول القبض على الشلمغاني،[20] الأمر الذي تسبب باعتقال الشلمغاني وعدد كبير من جماعته الذين يرون رأيه وينتهجون مسلكه.
لكن اختفى الشلمغاني، وهرب إلى الموصل والتجأ هناك بحاكمه نضر الدولة الحسن بن عبد الله بن حمدان، وسكن في قرية تسمى بمعلثايا بالقرب من مدينة الموصل.
وعندما كان الشلمغاني مختفياً في قرية معلثايا قام بنشر عقائده من خلال رجل يسمى بأبي عبد الله الشيباني، وكان هذا الرجل من محدثي الإمامية يعيش في قرية النوبختية ببغداد، [21] لكنه بعد مدة انحرف عن مدرسة أهل البيت (ع).
تأثير الشلمغاني على بني العباس
في سنة 316هـ/928م رجع الشلمغاني متخفياً إلى بغداد[22] ليتصل بأتباعه مباشرة، كما نشر نشاطاته بين سلطات الدولة العباسية، ويبدو أنّ هذا التطور بمثابة علامة لتمكنه من القدرة.
وفي سنة 319هـ/931م أصبح الحسين بن القاسم بن عبيد الله بن وهب - والذي كان من أتباع الشلمغاني وخواصه- وزيراً في الحكومة، وإلى جانب اسم الخليفة تم ضرب اسمه على السكة،[23] فاستطاع ابن وهب من خلال منصبه أن يرفع جماعته إلى مناصب عالية في الدولة العباسية، لكن لم ييق في هذا المنصب إلا سنة ثم عزل، وبما أنّه كان لديه صلة قريبة من الشلمغاني قام الخليفة القاهر العباسي (320-322هـ/932-934م) بنفيه إلى الرقة في سوريا.[بحاجة لمصدر]
وفاته
قام الخليفة القاهر باعتقال أتباع الشلمغاني خصوصاً بني بسطام ومصادرة أموالهم،[24] واستمرت هذه الاعتقالات حتى عام 323 هـ/ 934م وفي هذه السنة قبض على يد الشلمغاني، وتم تعذيبه مع مجموعة من قادة حركته كابن أبي عون، وقتلوا، وأحرقت أجسادهم في دار الشرطة الواقعة في غربي بغداد.[25]
اذن توقيع الحرق والقتل والتمثيل خرج وجاء إلى السفير الحسين بن روح من السلطان العباسي وليس من الإمام المهدي-عليه السلام- إن صحت السفارة وعمل السفراء الاربعة والمراجع الاربعة اليوم معاً.


القراء 555

التعليقات

ايمن_علي

وفقكم الله

مؤيد_ناصر

وفقكم الله

مقالات ذات صلة

غديرُ خمّ شهدَ البيعةَ الكبرى و بيعة الأعلم طوال مسيرة تاريخ الإسلام والمسلمين أجمعين

الغَـرِيُّ(الغَرِيّان): مِن الأنْـصَابِ، كَانَ الوَثَنِيُّـونَ يُهْـرِقُـونَ دِمَـاءَ الأضْحِيَاتِ وَالذَّبَائِحِ.. الصرخي محققاً

كتاب فرحة الغري إلى ابن طاووس ليس تعين بل تضيع ومخالفة وصية الاخفاء والاعفاء للقبر الشريف الصرخي محققا

المحقق المهندس :ظَهْـرَ الْكُـوفَةِ قَرِيباً مِنَ النَّجَفِ جَـنْـب الغَـرِيّ"يَسْـرَةً عَنِ الْغَـرِيِّ"...}كيف عين ابن طاووس القبر الشريف في النجف

اختلاف الروايات والمَوَاضِع وَالقُبور المُحْتَمَلَة ينهي قصة التواتر بتحديد القبر ويثبت الوصية بالاخفاء والاعفاء..الصرخي محققاً

كيف صدق واعتمد العلماء والباحثين بكتابة فرحة الغري لابن طاووس وغيرها مع وتعدد أماكن القبر الشريف وتعارض الروايات.. الصرخي مبيناً

ظهر الكوفة يشمل كل جهات الكوفة.. الصرخي محققاً

المحقق الأستاذ: كيف عين ابن طاووس القبر الشريف في كتابه فرحة الغري من مواقع متعددة َوروايات متضاربة ومتعارضة

المحقق الأستاذ: الصادق والكاظم يرفضان موضع القبرعِنْدَ الِغَرِيّيْنِ الطِّرْبَالَيْنِ الصَّوْمَعَتَيْنِ

المحقق المهندس: وليد الكعبة لايدفن عِنْدَ الِغَرِيّيْنِ الطِّرْبَالَيْنِ الصَّوْمَعَتَيْنِ الشَّاخِصَيْنِ الوَثَنِيَّيْنِ

بفقدك، سيّدي الباقر، الخلق تضجّ بالأنين يا من بقرتَ العلم بقرًا،بعلومك وأخلاقك تخلق المحقق الأستاذ:

المحقق الأستاذ يؤكد بطلان موسوعة والتسليك لأنها أطروحات وروايات ضعيفة

المحقق الأستاذ:اِنْفَرَدَ اِبْنُ الجَهْمِ فِي اِخْتِيَارِ أنَّ القَبْرَ فِي مَوْضِعِ [الغَرِيّ خَلْفَكَ وَتَيَامَنْ عَن النَّجَف]!!والتزم بوصية الإمام الصادق والكاظم

فَلَا يوجدُ قَبْرٌ فِي الغَرِيّ وَلَا فِي النَّجَف!! ـ وَلَا صّحَّة لِرِوَايَةِ كِلَابِ هَارُونَ وَصُقُورِهِ!!الصرخي محققا

المحقق المهندس:الإمَامُ الكَاظِم يُؤَكِّدُ مَا بَيَّنَه الإمُامُ الصَّادِقُ فِي [نَفْيِ وُجُودِ القَبْرِ فِي النَّجَف وَالغَرِيّ]

المحقق المهندس:الإمَامُ الكَاظِم يُؤَكِّدُ مَا بَيَّنَه الإمُامُ الصَّادِقُ فِي [نَفْيِ وُجُودِ القَبْرِ فِي النَّجَف وَالغَرِيّ]!!

المحقق الأستاذ:الغَرِيبُ أنَّ أيُّوبَ لَمْ يَرْوِ عَن أبِيهِ(نُوح) وَلَا عَنْ عَمِّهِ(جَمِيل)، قَالَ:{ رَوَى أيّوب عَن جَمَاعَةٍ مِن أصْحَابِ أبِي عَبْدِ الله

اخْتِلَافُ الشِّيعَة فِي القَبْرِ بَيْنَ "الرّحبَة" وَ "الرَّيّ": وابن طاووس بالأماكن يُثْبِتُ عَدَمَ وُجُودِ قَبْرٍ فِي الغَرِيّ حِينَ السُّؤَال!!..الصرخي مبيناً

الجواد جودٌ وعلمٌ وفخرٌ وحلم بمنهجك تخلق المحقق الصرخي وحقق وسار

المحقق المهندس: يكشف زيف َتزوير ابن طاووس تأييد الكاظم للقصة أكذوبة الرشيد

النيابة في الحجّ في فقه المرجع المحقق الصرخي الحسني

الصّادِق قَد بَيَّنَ وَبِكُلِّ وُضُوحٍ أنّ القَبْرَ "لَا فِي النَّجَفِ وَلَا فِي الغَرِيّ"..."لَا فِي النَّجَفِ وَلَا فِي الغَرِيّ"...!!..الصرخي محققاً

المحقق الأستاذ: فَالشَّيْخُ المُفِيدُ نَفْسُهُ قَدْ صَرَّحُوا بِوَثَاقَتِهِ فَكَيْفَ لَا يَحْتَاجُ غَيْرُهُ لِلْتَّوْثِيق أبُوا يَعْلَى الجَّعْفَرِيًَ مثالا ! ؟!؟

المحقق المهندس: أبُوا يَعْلَى الجَّعْفَرِي لَمْ تَثْبُتْ وَثَاقَتُهُ!! ـ أمّا تَوْثِيقُ الخُوئِيّ لَهُ كَوْنُهُ خَلِيفَةَ الشَّيْخِ المُفِيد، وَالجَالِس مَجْلِسَه باطل جزما ...؟؟

أبُو يَعْلَى(صِهْر المُفِيد) تُوُفِّيَ قَبْلَ سَنَة(450هـ) أو فِي سَنَة(463هـ)، وَقَد تُوُفِّيَ ابْنُ طَاووس سَنَة(693هـ)، فَكَيْفَ وَصَلَ إلَيْه كِتَابُ أبِي يَعْلَى! ؟!؟ الصرخي محققا

المحقق الاستاذ :النَّجَاشِي وَالخُوئِي{الجَعْفَرِيّ أبو يَعْلَى...لَهُ كُتُب}، وَقَد ذَكَرُوا لَه العَدِيدَ مِن الكُتُبِ، لَكِن ابْنُ طَاوُوس لَمْ يَذْكُرْ اسْمَ الكِتَابِ الَّذِي قَرَأه.؟؟

نصدق بالرشيد العباسي و نترك [الكَاظِم أوْ الرِّضَا بَل الهَادِي] أجْمَعَ الشِّيعَةُ عَلَى نَفْيِ وُجُودِ القَبْرِ فِي الغَرِيّ أو الغَرِيَّيْنِ أو النَّجَف!!..الصرخي محققا

المحقق الأستاذ:وَتَبْقَى يَقِينِيّةُ إخْفَاءِ القَبْرِ وَإعْفَائِه صَامِدَةً أمَامَ كُلِّ أكْذُوبَةٍ وَتَدْلِيس مِن تَعَدّدِ مَعَانِي الرّحبَة لِدَفْعِ اِضْطِرَاب الرِّوَايَة

الحفر والدفن في أربعة مواضع تأكيد على وصية الاخفاء والاعفاء.. المحقق الصرخي محققاً

المحقق المهندس: إلَى زَمَنِ الإمَامِ أَبِي الحَسَن[الكَاظِم أوْ الرِّضَا بَل الهَادِي] أجْمَعَ الشِّيعَةُ عَلَى نَفْيِ وُجُودِ القَبْرِ فِي الغَرِيّ أو الغَرِيَّيْنِ أو النَّجَف!

المحقق الاستاذ الحَجَّاجُ وُلِدَ بَعْدَ سَنَةِ(40هـ)، وَتَوَلّى حُكْم العِرَاق سَنَة(75هـ)، لم تكن توجد مقبرة اصلا في الغري

المحقق الاستاذ :[مُحَمَّدَ بْنَ سَهْل] تُوُفِّيَ 220 هجرية كيف يروي عن عنه صفي الدين بن معد المتوفى 620 هجرية قبل 400 عام

المحقق الاستاذ:-أي: كَيْفَ يَرْوِي [مُحَمَّدُ بْنُ سَهْل](تُوُفِّيَ حَوَالَي سَنَة۲۲۰هـ) عَن [عَبْدِ العَزِيزِ](المُتَوَفّى بَعْدَ سَنَة ۳۳۰هـ)

المحقق الاستاذ:-أي: كَيْفَ يَرْوِي [مُحَمَّدُ بْنُ سَهْل](تُوُفِّيَ حَوَالَي سَنَة۲۲۰هـ) عَن [عَبْدِ العَزِيزِ](المُتَوَفّى بَعْدَ سَنَة ۳۳۰هـ)

المحقق الاستاذ :صَفِيُّ الدِّين بْنُ مَعَدّ تُوُفِّيَ سَنَة(٦٢٠هـ)، وَبَعْدَ ثَلَاثِين عَامًا تَقْرِيبًا وُلِدَ ابْنُ طَاوُوس سَنَة(٦٤٧ أوْ ٦٤٨هـ أين الواسطة التي يروي بها ابن طاووس عن صفي الدين

المحقق الاستاذ :صَفِيُّ الدِّين بْنُ مَعَدّ تُوُفِّيَ سَنَة(٦٢٠هـ)، وَبَعْدَ ثَلَاثِين عَامًا تَقْرِيبًا وُلِدَ ابْنُ طَاوُوس سَنَة(٦٤٧ أوْ ٦٤٨هـ أين الواسطة التي يروي بها ابن طاووس عن صفي الدين

:أضافوا {خَازِم بْن خُزَيْمَة تُوُفِّيَ خَازِم قَبْلَ سَنَةِ(۱٥۸هـ) أي قَبْلَ أكْثَرَ مِن عَشْرِ سِنِين مِن تَوَلِّي الرَّشِيد الخِلَافَة سَنَة ( ۱۷۰هـ)، فَلَا يُمْكِنُ أنْ يَرْوِيَ عَن الرَّشِید الصرخي محققا

المحقق الأستاذ:عَبْدَ اللهِ بْنَ حَازِم المُتَوَفِّي قَبْلَ تَوَلّدِ هَارُون الرَّشِید َقَبْلَ مِئَةِ عَامٍ مِن تَوَلِّي هَارُونَ الخِلَافَة َيَسْتَحِيلُ أنْ يَرْوِيَ عَن الرَّشِيد؟!

المحقق الأستاذ:أـ أيْنَ أُكْذُوبَة: [إنَّ الحَجَّاجَ الثَّقَفِيّ حَفَرَ ثَلَاثَةَ آلَافِ قَبْرٍ فِي النَّجَفِ طَلَبًا لجُثًّةِ الإمَامِ عَلِيّ]؟!!!

المحقق الأستاذ:الاخْتِصَاص" - "مَقْتَل الحُسَين" - "سُلَيْم بْن قَيْس"]: لَا تَخْتَلِفُ عن أكذُوبَة هَارُونَ وَكِلَابِهِ وَالقَبْرِ وَإظْهَارهِ عَنْ غَيْرِهَا



خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net