المرجع المعلم :ينهي أسطورة السفارة والمرجعية الفارغة من أي دليل
بقلم مصطفى حداد
{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف ۲۹]
قال الإمام الصادق-عليه السلام- نحن أصحاب الدليل حيثما مال نميل صدق الإمام الصادق- عليه السلام- ويقصد - عليه السلام- الدليل العلمي الشرعي الأخلاقي الوسطي المعتدل الذي يحمل أخلاق فخر الكائنات الرسول الأعظم- عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والسلام- وأهل البيت المعصومين- عليهم السلام- والصحابة الأجلاء- رضي الله عنهم- إذن أي دعوة أو إدعاء سفارة أو مرجعية أو قيادة بدون أي دليل هي باطلة منحرفة فاسدة أي إنحراف وضلال البلاد والعباد طوال مسيرة الأزمان والعصور وهذا أكده المفكر الإسلامي المعاصر الصرخي الحسني العراقي العربي الإسلامي في تغريدة جديدة له من على منصة التواصل الاجتماعي ولغة التفاهم والحوار الحضاري الإنساني من حسابه الخاص تويتر والفسيبوك حيث قال :
لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد
وَسَطِيّة الفِكْرِ وَالدّين...يَرفضُها الطّائفِي والتّكفيري
الغَـيْبَـة(صُغرَى وَكُبرَى)..لا تَتَوَقّف عَلَى السّفراء الأربَعة
المَراجع الأربَعة وَالسّفراء الأربعَة...بِنَفْسِ الأحكام
https://twitter.com/Alsrkhy.../status/1324690258236157954... #الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت #طاغوت_ايران_زعيم_المليشيات لا تَقلِيدَ في أصول الدّين.....لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد
أمورٌ لا تُرضي الطّائِفِيّ وَالتّكفِيرِيّ مِن كُلّ المَذاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيّةِ الدّينِ وَالضّمِيرِ وَالأخلَاق، بمشيئة الله سأتحدّثُ عَن بعضِها، مثل:
۱- الغَيْبَتَان(الصّغرَى وَالكُبرَى) حَقٌّ.....لَكِن لَا علَاقَة لِلسّفَرَاء الأربَعَة بِالغَيْبَتَيْن، لَا مِن قَرِيبٍ وَلَا مِن بَعِيد!!
۲- إن تَمّت عَدَالَةُ وَاجتِهَادُ وَأعلَمِيّةُ وَمَرجَعِيّةُ أسَاتِذَتنَا المَرَاجِع الأربَعَة بِمَجموعِهم(السّيستَانِي وَالحَكِيم وَالفَيّاض وَالبَاكستَانِي)، فَيُمكن الحَدِيث عَن صَحّة نِيَابَة وَسَفَارَة السّفَرَاء الأربَعَة!!
(للكلام بقيّة).....يتبع..... يتبع ..... يتبع
الصرخي الحسني
لمتابعة الحساب على:
تويتر: AlsrkhyAlhasny@
الفيس بوك: Alsarkhyalhasny
الإنستغرام: alsarkhyalhasany@
مسك الختام بمطرقة وفأس المحقق الأستاذ الصرخي الحسني العلمية الأخلاقية الشرعية الوسطية المعتدلة ينهي أسطورة وخرافة وبدعة السفارة والمرجعية الفارغة من كل دليل علمي أخلاقي شرعي وسطي معتدل إلى الأبد بعد سيطرة قرون وقرون على عقول أهل الإسلام والمسلمين أجمعين وخاصة مدرسة وأتباع أهل بيت النبوة والرسالة.