بقلم : قيس المعاضيدي
العلاقة الاجتماعية الراقية التي جاء بها الأنبياء لإنارة الطريق لكافة أرجاء المعمورة .فمن أراد الأمثال فهو بخير ومن أبى فهذا شأنه .حيث النور الإلهي الذي سطع لجميع الكرة الأرضية وإليكم مثال على النور الساطع في التودد والتراحم والسهر والحمى عبر عنها بالمصاهرة التي ردمت حفر الخرافة وتحجير العقول ،والتي سلط عليها الضوء الأستاذ الصرخي مؤكداً بالتحقيق والإشادة بها .إليكم مقتبس من كلام الأستاذ المحقق الصرخي جاء فيه قائلاً:
(([المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]
{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]
[لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد]
[أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق]
[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]:
عاشرًا ـ [عُمَر صِـهْـر النّبِـيّ(صلّى الله عَلَيه وَعَلَى آلِه وَصَحْبِه وَسَلّم ....{حَفْصَـة...أمّ كُلثُوم...فَاطِمَـة}(عليهن السّلام)]
أ ـ فِي سَنَة(2هـ) أو قَبْلَها... وَعَلَى مَنهَج المَوَدّة بِالقُربَى، وَالارتِبَاط، سَبَبًا وَنَسَبًا وَصِهْرًا، بِرَسولِ الله(صَلّى الله عَلَيه وَآلِه وَسَلّم)، سَعَى سَيّدُنَا عُمَر(رض) لِمُصَاهَرَة الرّسول الكَريم(عَلَيه وَعَلى آلِه الصّلاة وَالتّسليم)، فَخَطَبَ فَاطِمَةَ الزّهرَاء(عَلَيها السّلام)، لَكِن شَاءَ اللهُ أن يَتَزَوّجَ أمَّ كُلثُوم ابْنَة فَاطِمَة(عَلَيهما السّلام) بَعْدَ حِين
بـ ـ ..... يتبع..... يتبع
الصَّرخيّ الحسنيّ))
الأنبياء والرسل هم ألطاف إلهية تسلموا وظائف إلهية لهداية البشر ونصحهم وإرشادهم بمحبه وإخلاص واحترام وتواضع لله ليخرجوا الناس من الظلام إلى النور الإلهية والحرية النافعة و الضرورية .
twitter: @AlsrkhyAlhasny
@ALsrkhyALhasny1
instagram: @alsarkhyalhasany