فاطمة، وُلدتْ لأبٍ كان للرسل خيرَ ختام واليوم الصرخي لهم بالعلم عنوان
بقلم عادل السعيدي
نعم بكل تأكيد وفخر وعلم وأخلاق وتقوى ووسطية واعتدال جسد وحقق وطبق أخلاق وعلوم فخر الكائنات الرسول الأعظم- عليه الصلاة والسلام- والسيدة فاطمة الزهراء- عليها السلام- وكانت خير مثال ومصداق وعنوان إلى أبيها فخر الكائنات واليوم جسد وأصبح المحقق الأستاذ الصرخي الحسني عنوان وهو يعيد أمجاد وعلوم وأخلاق أهل البيت-عليهم السلام- حيث كان
في بيت حفّت به الملائكة الكرام، في يوم كان أسعد الأيام، في ساعة مخاضٍ لسيّدة جليلة القدر والمقام، ولدتْ لأبٍ كان للرسل خير ختام، بنتٌ طاهرة مطهّرة أصبحتْ أصلًا لأئمّة أبناء كرام، فاطمة الزهراء أمّ أبيها وبضعته بين الأنام، هي عنوان للتقوى والعفّة والعدل والسلام، فنرفع أزكى التهاني والبركات إلى الرسول الأعظم والدها الكريم والآل الأطهار لاسيَّما المهديّ الهمام، والأمّة الإسلاميّة وإلى السيّد الصرخيّ الحسنيّ الكاشف عن زيف التاريخ اللثام.
٢٠ جمادى الآخرة ذكرى ولادة السيّدة فاطمة الزهراء -عليها السلام-
أعاد المحقق الأستاذ الصرخي الحسني يعيد أمجاد جده فخر الكائنات الرسول الأعظم-عليه الصلاة والسلام- وجدته السيدة فاطمة الزهراء-عليها السلام- بالعلم والأخلاق الحميدة الإسلامية الإنسانية التي تجمع كل الأمم والشعوب بالوسطية والاعتدال والألفة والوحدة.