المحقق الصرخيّ:إِنَّهَا أسَاطِير وَشَعْوَذَة!!فَلِمَاذَا السّكوتُ المُرِيبُ المَهِينُ مِن الجَمِيع، عَلَى طُولِ التّارِيخ؟!!
أكد واستغرب المحقق
بقلم خالد الشمري
الأستاذ والسيد الصرخي الحسني وبالدليل العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطى المعتدل السكوت والامضاء من قبل العلماء والمراجع وخاصة في الموروث الإسلامي الشيعي طوال هذه العصور والأزمان والتاريخ والقرون عن تلك الخرافات والأساطير والبدع والشعوذة التي وضعها أئمة الضلالة والانحراف السلوكية المارقة المنحرفة الفاسدة في الموروث الإسلامي الشيعي والسني والكوارث والمصايب التي فرقت وأنهت رسالة الإسلام والمسلمين أجمعين ضياع جهود فخر الكائنات الرسول الأعظم- عليه الصلاة والسلام- وآله الأطهار- عليهم السلام- والصحابة الأجلاء- رضي الله عنهم- حيث قال المحقق الأستاذ :
!: إنَّ عنْوَانَ [الأنوَار المُضِيئَة] مَوْجودٌ فِي كُتُبِ التَّرَاجمِ وَالرّجَال، لَكِن، قَد فُقِدَ أثَرُه!! أمّا عَلَى مَنْهَجِ التَّدْلِيسِ وَالشَّعْوَذَة فَالمَزَاعمُ البَاطِلَةُ كَثِيرَةٌ، وَيَتَعَلّمُ إبلِيسُ مِن مَكْرِهِم وَشَيْطَنَتِهم!! قَالَ سبحَانَه وتَعالَى:{شَيَاطِين الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ}[الأنعام112]
ن ـ انْظُرْ إلَى الأصْلِ الّذِي لَا أصْلَ لَه!! قَالوا:{نُسَخ الكِتَاب:...4ـ نُسْخَة مِن أصْلِ الكِتَاب وَهُوَ «الأنْوَار المُضِيئَة» مَحْفوظَة فِي مَكْتَبَة مَجْلس الشّورَى الإسْلَامِي فِي طَهْرَان...لَم يُذْكَرْ نَاسِخُهَا !! وَلَا تَاريخُ كِتَابَتِها!! وَلَعَلَّها تَرْجعُ إلَى مَا بَيْن القَرْن الثّانِي عَشَر وَالثّالث عَشَر!!}!![المُنتَخَب:لجنة التحقيق]
س ـ قَالُوا:{ لَم يُذْكَرْ نَاسخُهَا، وَلَا تَارِيخُ كِتَابَتِها}!! إذَا كَانَ النّاسِخُ مَجْهولًا وَتَارِيخُ النَّسْخِ مَجْهولًا فَكَيْفَ عَرَفْتُم أنّهَا نُسْخَةٌ مِن أصْلِ كِتَاب[الأنوَار المُضِيئَة]؟! وَأيْنَ الأَصْل؟!!! هَل هَذَا دِينُكم وَعَقِيدَتُكم؟!! إِنَّهَا أسَاطِير وَشَعْوَذَة!! فَلِمَاذَا السّكوتُ المُرِيبُ المَهِينُ مِن الجَمِيع، عَلَى طُولِ التّارِيخ؟!!!
ع ـ ..... يتبع..... يتبع
الصَّرخيّ الحسنيّ
twitter: @AlsrkhyAlhasny
@ALsrkhyALhasny1
instagram: @alsarkhyalhasany
مسك الختام وجاءت النهاية الأبدية إلى هذه الخرافات وأساطير وشعوذة فساد فاسدين أئمة الضلالة والانحراف السلوكية المارقة بقلم ومطرقة سيد المحققين صاحب الثورة العلمية الأخلاقية الشرعية الوسطية المعتدلة.