زينب، عنوانٌ للإيمانِ والإخلاصِ والإباء، حفيدةُ المصطفى خاتم الأنبياء،والمحقق الصرخي المعزى اليوم
بقلم عادل السعيدي
نقدم كل العزاء والحزن بشهادة السيدة زينب الكبرى-عليها السلام- إلى مقام فخر الكائنات الرسول الأعظم- عليه الصلاة والسلام- وآله الأطهار-عليهم السلام- والصحابة الأجلاء- رضي الله عنهم- والإمام المهديّ المنتظر-عليه السلام- والمحقق الأستاذ السيد الصرخي الحسني وهو يتصدى إلى كل الخرافات والأساطير والبدع والشعوذة التي وضعها أئمة الضلالة والانحراف السلوكية المارقة المنحرفة الفاسدة في الموروث الإسلامي الشيعي والسني بالدليل العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطى المعتدل بجدارة ونجاح منقطع النظير
زينب، عنوانٌ للإيمانِ والإخلاصِ والإباء
زينب، عنوانٌ للإيمانِ والإخلاصِ والإباء، حفيدةُ المصطفى خاتم الأنبياء، وبنت الزهراء، وسيّد الأوصياء، وعقيلة الطالبيين، والناصرة في الطفّ للشهداء، نشأت في بيت العلم والنبوّة والنقاء، عالمةٌ متعلّمةٌ قد حاججت الظالمَ في عقرِ داره، وأوضحت للناس فعلته الشنعاء، بقتله سليل الأولياء والأنصار الأتقياء، فبوفاتها اليوم نعزّي جدّها النبيّ الأكرم وآله لاسيّما المخلّص المهديّ ، والسيّد الأستاذ الصرخيّ الحسنيّ والأمّة الإسلاميّة جمعاء.
١٥ رجب ذكرى وفاة السيدة زينب الكبرى-عليها السلام-
https://g.top4top.io/p_18841fdaf1.jpg تبقى السيدة زينب الكبرى-عليها السلام عنوان الرسالة والصدق والأمانة والثورة والعلم والعفة والأخلاق ولابد من مصداق لها في كل الأزمان والعصور فكان اليوم المحقق الأستاذ السيد الصرخي الحسني حفيدها بالعلم والأخلاق هوالعنوان.