قائدة الثورة الفكرية على منهجها وفكرها تربى المحقق الصرخي بالعلم وسار
بقلم مصطفى حداد
نحن نعرف جيداً أن مسيرة كل الأنبياء والمرسلين والأئمة الصالحين البارين-عليهم السلام- والعلماء العاملين هي واحدة موحدة في رفض كل أنواع الظلم والفساد والفاسدين وخاصة الحكومات الجور والمصداق موجود لهم في كل الأزمان والعصور واليوم يحمل المحقق الأستاذ السيد الصرخي الحسني مشعل ونور العلم والمعرفة وصاحب الثورة العلمية الأخلاقية الشرعية الوسطية المعتدلة وهي تسحق وتنهي كل ماكتبه ووضعه أئمة الضلالة والانحراف السلوكية المارقة المنحرفة الفاسدة في الموروث الإسلامي الشيعي والسني والنهاية وإلى الأبد
سارت العقيلة زينب-عليها السلام- على طريق أمها الزهراء- عليها السلام- حيث تعلمت من العلوم الكثير وعلمتها ، وكانت الأم الطاهرة والزوجة المطيعة والمربية الصالحة والقائدة البطلة التي دافعت عن الحق وأهله وقد جعلها الإمام الحسين-عليه السلام- تحمل لواء الثورة الفكرية والاجتماعية من بعده حتى تثبّت أسس النصر وقد فعلت سلام الله عليها.
مقتبس من مقدمة كتاب( السفور والتبرج) للمحقق الأستاذ الصرخي
https://c.top4top.net/p_822u0qlc1.png وبالدليل العلمي الأخلاقي الشرعي الوسطى المعتدل وبجدارة فضحت حفيدة فخر الكائنات الرسول الأعظم-عليه الصلاة والسلام- وآله الأطهار-عليهم السلام- طغاة وحكام الجور في ذلك الزمان واليوم يقف المحقق الأستاذ السيد الصرخي الحسني مقدام وهو يعيد تلك الأمجاد الخالدة ويصبح بكل فخر مصداق .